صفحة الكاتب : علاء كرم الله

مالغريب في قضية البسكويت المغشوش؟ ولماذا كل هذه الضجة؟!
علاء كرم الله

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
عاش العراقيين قبل أيام  مع وسائل الأعلام زوبعة جديدة! عنوانها (البسكويت المغشوش) وبطلها هذه المرة (وزارة التربية) وطرفيها (الأردن) التي كشفت الصفقة!؟ ومنظمة (الأغاثة الدولية وبرنامج الغذاء العالمي) التي تم التعاقد معها لتوريد البسكويت الى العراق!. وقبل الخوض بتفاصيل ودهاليز الموضوع أقول: لماذا كل هذه الضجة التي أثيرت على موضوع دخول (2000) طن من البسكويت المغشوش (المنتهي الصلاحية) بقيمة (17) مليون دولار!!! الى العراق عن طريق المنفذ الحدودي مع الأردن لغرض توزيعه الى مدارس العراق؟! (ولا أدري أذا كنا قد أستوردنا (الكافيار) كم كانت تبلغ ثمن الصفقة؟!!) أعود لأسأل هل كان ذلك،  بداعي الخوف على أبنائنا التلاميذ وحرصا عليهم حتى لا يصابوا بالتسمم أو بالأمراض؟  أم لأفهام الشعب بأن الجهات المختصة في المنافذ الحدودية وفي دائرة التفتيش والسيطرة النوعية التابعة لوزارة التخطيط، لا تفوتها فائته وهي تسهر ليل نهار من أجل خدمة الناس والخوف على حياتهم؟، أم ان الأردن شقيقتنا الصغرى!! الطرف المعني بالأمر والتي  كشفت الصفقة!! أرادت أن توصل رسالة للعراقيين بأنها حريصة كل الحرص على أرواح العراقيين؟! وبأنها تحب الشعب العراقي حبا جما!! وأن المواطن العراقي هو أردني! وأن لم يحمل الجنسية أو الجواز الأردني؟!!، أم ان الموضوع  يدخل في باب الصراع والتسقيط السياسي بين الأحزاب السياسية قبل الأنتخابات تلك الأحزاب التي أذاقتنا مر العذاب ودمرت البشر والحجر بسبب صراعاتها؟!. أعذروني ان أقول لكم بأني سخرت كثيرا وتعجبت في نفس الوقت من هذا الموضوع الذي أصبح مادة دسمة لكل وسائل الأعلام والفضائيات (لكي تشبع به لطم)! كما يقال، لا سيما وأن جميع وسائل الأعلام العربية والأقليمية والدولية تعتبر العراق ومايجري به من أحداث واحدة من أهم وأغنى مصادرها الأخبارية! فنرى هذه الفضائيات ووسائل الأعلام تصطاد في الماء العكر والصافي على السواء!!. أقول أن الجميع يعرف جيدا بأن  العراق أستبيح أرضا وجوا وبحرا منذ عشر سنوات ولحد الآن وغزاه كل مجرمي العالم  من أرهابيين وعصابات ومافيات مرعبة!! من جميع دول الجوار والأقليم والكل تدخلوا بالشان العراقي الداخلي كل حسب ما مخطط له!! ،وأدخلت  مع غزوها كل امراض الدنيا وأخطرها و كل الممنوعات حتى المحرمة دوليا!!، فلماذا أذا كل هذه الضجة؟ وماذا نتوقع ان يحدث في بلد دمره ونهبه وقتله  أبناءه قبل الحاقدين والحاسدين له من الأغراب!!؟.وما دام الأمريخص المواد الغذائية (المنتهية الصلاحية)! ومتورطة فيه هذه المرة (وزارة التربية)!؟،أود هنا أن أذكر القاريء الكريم : كم من مرة حدث وأعلن عن وجود مواد في الحصة التموينية رغم قلتها أنها غير صالحة للأستهلاك البشري والأنساني؟! ، ونذكر هنا موضوع ( الشاي المسرطن والزيت ، فترة تولي عبد الفلاح السوداني وزارة التجارة!!)، وكانت حينها فضيحة كبرى! ثم  أريد لها ان تستتر وتنتهي وكان هو ذلك؟!! وليسلم أمره الى الله  من أصابه السرطان وليرحم الله من مات بسبب  ذلك الشاي والزيت؟!، فأذا كانت الحكومة ممثلة (بوزارة التجارة أو وزارة التربية أو أية وزارة أخرى) بهذا الحال!؟، فما بالك بحال التجار وما يستوردون وسط هذه الفوضى وضعف أجهزة الدولة الرقابية والفساد الذي نخركل بنيان الدولة!( أعلنت هيئة النزاهة يوم الأربعاء الموافق 23/1/2014 عن أرتفاعات معدلات تعاطي الرشوة في دوائر الدولة خلال (شهر كانون الأول الماضي، حيث قفزت الى 4.4% بعد ان كانت 3%، وايضا من الجدير أن نذكر هنا ان منظمة الشفافية الدولية أعلنت في الثالث من كانون الثاني الحالي في تقريرها السنوي لعام 2013 عن تصدر(5) دول من بينها العراق ترتيب الدول الأكثر فسادا في العالم!؟)،لا سيما وأن الكثيرين قد يتفقون معي بان غالبية التجار أو من أشتغلوا بالأستيراد بعد سقوط النظام !! هم من عديمي الضميروالذين لا يعرفون شيء أسمه مخافة الله! وقد تحولوا الى (دراكولا) ليمصوا دماء العراقيين، وألا بماذا نفسر ظهور شريحة من الناس أمتلكت بين ليلة وضحاها القصور والأطيان والمولات والعمارات في الداخل والخارج!!؟ أهذه كلها جاءت بالحلال ومخافة الله وبالطرق المشروعة؟!. وانا أجزم هنا واحلف بأغلظ الأيمان ومسؤول عن كلامي واتحدى من يرد علي؟! أقول بأن اكثر من 80% من البضائع والمواد الغذائية من أطعمة  ومعلبات تحديدا التي تمتليء بها أسواقنا هي غير صالحة للأستهلاك البشري أو مستوردة من مناشيء رديئة (شركات) عليها شبهة فساد!! وما أسهل وأبسط أن تبدل تاريخ الصلاحية من منتهية الى نافذة وصالحة للأستهلاك البشري؟!!، صحيح أن أزدياد نسبة أصابة العراقيين بالسرطان والتشوهات الخلقية جاء بسبب مخلفات الحرب والقذائف التي يدخل اليورانيوم المشع في جزء كبير من صناعتها والتي سقطت على العراق اثناء حرب 1991 وحرب عام 2003 ألا أن السبب  يعود أيضا  للكثير من المواد الغذائية  المسرطنة و التي يتم أستيرادها من قبل التجار مستغلين ظروف الفوضى وضعف الرقابة الحكومية وأنتشار الفساد في عموم دوائر الدولة ومؤوسساتها!!. أذا لماذا كل هذه الضجة ؟!. ألا ان الغريب في موضوع صفقة ( البسكويت) والتي أريد لها أن تكون ضجتها مثل صفقة (الأسلحة الروسية)! والتي تدخل  ضمن الصراع الدائر وغير المنتهي بين الأحزاب السياسية المتصارعة، هو دخول (منظمة الأغاثة الدولية وبرنامج الغذاء العالمي) كأحد اطراف موضوع الصفقة! بأعتبارها الجهة التي تم التعاقد معها من قبل وزارة التربية. أقول على حد علمي ولربما يتفق معي الكثيرين هو ان هذه المنظمة هي واحدة من المنظمات الأنسانية الكثيرة التابعة للأمم المتحدة ، وواضح من أسمها وعملها هولأغاثة الشعوب المنكوبة والتي تعاني من الجوع والفقر، كما ان هذه المنظمة تقدم خدماتها الأنسانية للدول التي تصاب بكوارث كالزلازل وانفجار البراكين والفياضانات وأنتشار الأوبئة.والسؤال الذي نوجهه الى وزارة التربية؟ لماذا التعاقد مع هذه المنظمة التي يفترض ان تقدم خدماتها مجانا؟!.وكيف تمت هذه الصفقة ؟ اليست هي منظمة أنسانية؟!. هنا لا بد من التوضيح بأن غالبية ان لم أقل بأن جميع المنظمات الدولية الأنسانية التابعة للأمم المتحدة كلها مسيسة !!! وتحركها الجهات الخارجية ! وغالبيتها عليها  اكثر من علامة أستفهام؟. فمثلا وهذا ما تحدث به أحد السجناء العراقيين في (مخيم رفحاء) في السعودية عام 1991 بعد احداث حرب الكويت وثورة الشعب عام 1991 وهروب الكثير من الثائرين بأتجاه السعودية بعد قمع ثورتهم وجلهم من الجنوب. نقول نعم لقد أحتضنتهم السعودية بادء الأمر! ولكنها أذاقتهم مر العذاب والويل بمرور الوقت وعاملتهم بقسوة شديدة وبلا أنسانية لكون الغالبية منهم كانوا من الشيعة!!!، وفي أحد الزيارات التي قامت بها منظمة حقوق الأنسان الى المخيم للتعرف على أوضاعهم الأنسانية،قدموا السجناء في (المخيم) تظلما بالصوت والصورة عن سوء المعاملة التي يتلوقونها من الجهات السعودية (الأمن السعودي) تحديدا وطالبوا المنظمة أن تجد لهم الحل؟! أتعلمون ماذا كان الجواب؟!  قال لهم مسؤول وفد المنظمة الزائرة للمخيم بأننا لا نستطيع أن نعاتب أو نحاسب السعودية على ما تقوم به لأنهم هم من يدفعون للمنظمة الجزء الكبير من رواتب منتسبيها!!!!. أذا لم العجب ولماذا كل هذه الضجة؟. الطرف الثالث في موضوع صفقة( البسكويت الفاسد) هو الأردن شقيقتنا الصغرى! والتي كشفت أمر الصفقة ودقت لها طبول الفضيحة! والتي أرادت أن تعبر عن حبها للعراق ولشعبه وبأن هذه تأتي من باب رد الدين والكرم العراقي الذي لا حدود له بالعطاء للأردن؟!! وهي أرادت ايضا ان تبين مدى التزام موظفيها بشرف المهنة ونزاهتهم بالعمل!!، ودعونا أولا أن نوضح الرواية الأردنية في كيفية كشف صفقة البسكويت الفاسدة. حيث تقول الرواية الأردنية::(بأن مواطنا أردنيا عاطلا عن العمل تم أبلاغه بوجود فرصة عمل في (كمرك مطار الأردن) وعندما ذهب لتسلم عمله قيل له أن عملك يقتضي بان تقوم بمسح تاريخ الصلاحية على عبوات البسكويت هذه  وطبع تاريخ صلاحية جديد بدلا عنه! ليتم أرسالها الى العراق! فما كان من هذا العامل الأردني الشهم والغيور!! (الميت من الجوع والي مستعد لا ان يبيع الأردن كلها الى أسرائيل بل يبيع حتى
 الوطن العربي!!) ألا أن يخبأ بعض هذه العلب تحت ملابسه وليذهب بها الى أحدى الصحفيات! والتي قامت بدورها بكشف العملية بالكامل أمام الرأي العام والبرلمان الأردني؟!!)الى هنا انهت الرواية الأردنية!، هل لا حظتم كم هي ركيكة ومفبركة؟!. ونود ان نوضح هنا كذبة هذه الرواية الأردنية البائسة!!، حيث معروف عن الأردنين بانهم من أكثرشعوب المنطقة  خيانة للضمير وللأنسانية!!، فقد كان ملكهم يتجسس على العرب وينقل أخبارهم الى (أسرائيل) مما حدى بالزعماء العرب عدم أبلاغه بأية ترتيبات عن حرب أكتوبر عام 1973  خوفا من أبلاغ (أسرائيل ) بذلك!!. ( راجع كتاب خريف الغضب / للكاتب محمد حسنين هيكل، وأيضا راجع مقالنا المنشور على هذا الموقع بتاريخ 3/1/2014  بعنوان ( متى تنصفنا الأردن والى متى تظل تحلبنا! ومقالنا الآخر المنشور على هذا الموقع بتاريخ  2/6/2013 بعنوان الأردن أحقاد وأطماع لن تنتهي )، ولا أدري منذ متى كانت الأردن حريصة على العراقيين وتخاف عليهم ان يتسمموا ويموتوا أو يمرضوا وهي واحدة من الدول التي دعمت الأرهاب بالعراق! وكان لها دورها  الكبير والمتميز في ذلك! وفي زرع الفتنة الطائفية بالعراق حتى وصل الأمر بموظفي المطارات والمنافذ البرية بسؤال العراقي الداخل الى الأردن (هل انت شيعي أم سني)؟!، كما لا يمكن ان ننسى ما حذر منه ملكهم الحالي (عبد الله) و تخويفه شعوب المنطقة من مغبة ظهور وأتساع الهلال الشيعي !!! وما عكسته  مثل هذه التصريحات والتحذيرات  من زيادة الشحن الطائفي بالمنطقة عموما وبالعراق تحديدا ودفعها الى المزيد من الأشتعال؟!، وكيف  يمكن أن ننسى جريمة الأنتحاري المقبور (رائد البنا) الذي ألبس (الحلة) السواد عندما فجر نفسه وادى ذلك الى أستشهاد وجرح المئات من العراقيين عام 2006 ، وكيف ان الأردن أعتبرت ذلك عملا بطوليا جهاديا!؟ واقامت له سرادق العزاء وحضر بعض أعضاء البرلمان الأردني مراسم العزاء!!! وغيرها وغيرها الكثير وأخرها وليس أخيرها قيام العشرات من الأردنيين بالأعتصام أمام مبنى السفارة العراقية في عمان يوم الجمعة الموافق 17/1/2014 وهم يرفعون أعلام النظام السابق وشعارات كتب عليها(قادمون يابغداد) و(هبوا لتحرير العراق) وشعارات تصف الحكومة والجيش بالطائفية والصفوية والتبعية لأيران!! لبيان معارضتهم  للحملة العسكرية التي يقوم بها الجيش العراقي للقضاء على تنظيمات (داعش) الأرهابية ، وباقي الجماعات المسلحة، معلنين تضامنهم مع ما أسموه (بالثورالعراقية الكبرى) ضد حكومة المالكي!! يأتي كل ذلك بعد أقدام  الحكومة بخفض جديد على أسعار النفط الخام وزيت الوقود المصدر للأردن أعتبارا من مطلع العام الحالي!! هكذا تقابل الأردن أحساننا أحسانا!!.وحقيقة الموقف الأردني لا علاقة له بأية موقف أنساني  مع العراق!! بقدر ماهي رسالة لئيمة من الأردن للعراق حكومة وشعبا!! بأنكم (تبقون تبيعون لنا  النفط بأسعار تفضيلية رغما عنكم)!!، ولا تستطيعون أن تفعلوا لنا أي شيء؟ ونستمربالتعامل معكم بطريقة (عامل الناس بما لا يحبون يعاملونك بما تحب!!) ونحن شئتم أم أبيتم كنا ولا زلنا نأوي كل رجالات النظام السابق وندعم أية توجهات لأحداث المزيد من الفوضى لديكم  وموضوع البسكويت واحدة منها!!؟).  أخيرا أقول : لا أجد  غرابة في أمرهذه الصفقة!؟ ولم تكن الضجة التي حدثت وانتهت!! ألا زوبعة فنجان تداخلت بها المصالح والصراعات والصفقات وأنتهت كسابقاتها!! وسرق من سرق منها دون حساب أو عقاب!!  وحسبنا الله ونعم الوكيل!.

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


علاء كرم الله
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2014/01/28



كتابة تعليق لموضوع : مالغريب في قضية البسكويت المغشوش؟ ولماذا كل هذه الضجة؟!
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 3)


• (1) - كتب : سمير عبد الرضا ، في 2014/02/01 .

كلامك من ذهب والله صحيح مشكور

• (2) - كتب : محمد ابراهيم سبثي ، في 2014/02/01 .

اذا على هاي زين يمعود ااف اللي يجي اصعب منه لحد الان والمواطن يكول الحمد لله ما اروعك ايها العراقيييييييييييييييييييييييييييييييييي بس يريد الامانننننننننننننننننننننننننننننننن

• (3) - كتب : نبيل مجمود ، في 2014/02/01 .

السلام عليكم البسكويت وال والزيوت والشاي كلها فاسده ولا يدري المواطم العراقي بس المهم رخيصه ولا يبالي الاكسباير وعلة هذا الاساس عرفوا التجار الفاسدين الذين لا ضميرلهم ان العراقيين كل اطيافهم لا يبالون ولا بي حيل يقرءا هل هو نافذ المده ام لا المهم سعره مناسب فالتاجر يعرف نقطة الضعف للمواطن لكن الدور على اجهة الرقابه في الدوله والرقابه في وزارة التجاره خاصه ان يتم الفحص ومدة النفاذ والسيطرة النوعيه لكن اين الخلل المستورد يفكر كم سيجنب من هذه الصفقه ولا يبالي هل هو مسرطن او فييه مادة فاسدده فالمالوالدولارات غطتاعينهم ولا يبالون عن الامور الاخرى التي تصيب العراقيين المهم هو جمع اكبر عدد من الدولارات عسى ما يموت نص العراقيين ولا ننسى فضيحة فلاح السوداني الذي استورد الشاي وفيه نسه من الحديد واين هو اغلق القضيه واغلق الملف هذا يرجع كله للقساد الاداري والمالي فيا وزراء وحكومات انقو الله وتذكرو انكم ملاقو ربكم ويسالكم فاتقر الله يا اجزة ارقابهام لكم دور فيه فكل عراقي يصب او يمرض من وراء المواد انتم مسوولين عليه امام الله ولو انا متاكد من ام هناك كثير من المواد تدخل ولا احد يدري وجنو كثير من الدولارات كن ما عسانا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيك




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net