صفحة الكاتب : قاسم محمد الياسري

كلام بالقلم الاحمر ...المالكي والعبادي واحد
قاسم محمد الياسري


 يا بيادق اسرائيل واعداء العراق ياحيتان المحاصصه الفاسده ..

مرة اخرى تفشل طعنة شقيقي بخنجر عدوه وعدوي  .. ومرة اخرى ينتصر المالكي ويحضى بحب شعبه من خلال النجاح الذي حققه في افشال مخططات اعداء الوطن والشعب بعد ان فشلت لعبة تفكيك وتشظي ائتلاف دولة القانون بحكمة الحاج ابو اسراء وانتباهه وتظافر ابناء ومؤيدي دولة القانون والدعاة وتم سحب االبساط وكشفت اللعبه وعرف لاعبيها .. ومن ثم افشالها باسلوب يلقم افواه ادعياء السياده الوطنيه بحجر وهم الممنونون .. حيث فشل من خطط ومهد لهذا المزاد الرخيص ..فالمالكي والعبادي واحد انهم ابناء مدرسه محمد باقر الصدر .. ياخدام مسعود وال سعود العقو فشل مخططكم  ومخطط
 امريكا .. اما الان لنكن حذرين من هؤلاء مستقبلا وبعض مؤيديهم من الاعلاميين الماجورين الذين ظهرت منهم روائح نتنه مالبث ان فشل تشفيهم وفرحهم بما حدث  ... فحيتان نظام المحاصصة الطائفية الفاسد واتباعهم الذين يطلق عليهم اعلاميين زورا وبهتانا...تميزت مزايداتهم بالمتاجره والحفاظ على سيادة العراق كما يدعون .. حيث سلمو الموصل الى داعش وسهلوا لها السيطره من هنا بدات اللعبه وخيوطها تحرك كما يريد الحليف والراعي الامريكي لافشال انتصار دولة القانون بالاغلبيه الشعبيه وبمساندة الكتل الفاشله سعو جاهدين الى اضعاف دولة القانون وافشالها في
 الانتخابات فكشف مخططهم .. فالاعيب وخداع المخابرات الامركيه وتنفيذ المخطط الصهيوني وربيباتها تركيا والسعوديه وقطر والاردن اليوم حيث هناك من ينفذ هذا الخداع من كل الطوائف لا يهمهم الشعب يهمهم مصالحهم الشخصيه فدولة القانون الجهه السياسيه الوحيده المدافعه عن وحدة العراق وشعبه ووحدة الدعاة والطائفه الشيعيه فزنادقة الكذب والغش وادعاائهم بالوحده الوطنيه للعراق توقف اليوم تهريجهم وفشلوا فشلا ذريعا ... لقد اخرست الالسن وكلام من طعنو اخاهم بتايدهم خنجرعدوهم .. لماذا اخرست الالسن عن مسعور الصهيوني البرزاني التركي عندما يهدي نفط
 الشعب العراقي الى اجداده الصهاينه ويراقص العلم اليهودي في شمال الوطن ... اين الالسن عن تصرفات الامريكان الذين سارعوا لانقاذ مقاطعة مسعور ولم يسارعو لانقاذ نينوى والعراق .. اين الالسن لا تتكلم عن امريكا وسرعتها الفائقه لتزويد السلاح لكتائب مسعور بدون موافقة الحكومه المركزيه وامتنعت اعطاء مستحقات استيراد الاسلحه المدفوع ثمنها للجيش العراقي واعطت دبابات بدون عتاد .. اين البرلمانيين الشيعه والسنتهم الطويله على بعضهم البعض ... الذين يصفقون لقتل اخيهم بخنجر عدوهم وعدو العراق.. اين الالسن البرلمانيه والسياسيه المتاجره بحرصها على
 العراق ووحدته في وقت تحتل داعش الامريكية الصنع الصهيونية التدريب ثلث الاراض العراقية وتمارس ابشع اشكال جرائم القرون الوسطى بحق المواطنين علنا وعلى رؤوس الاشهاد وتتناقل جرائمهم الفضائيات الماجوره دون ان تتحرك شعرة في روؤس الحيتان السياسيه واتباعهم .. اين الالسن المتاجرة بالحرص على استمرار العملية ( السياسية الديمقراطية) ... في مشهد اقل ما يوصف بانه ...مسخرة واستخفاف بعقول الناس  فخالفو الدستور واستهانو بالعمليه الديمقراطيه وقرارات المحكمه الاتحاديه ويريدون شراكه وطنيه وسلب ارادة الناخب ودسيستهم لشق وحدة دولة القانون ليس حبا
 لكن مجاهدي دولة القانون اذكى منهم والسيد حيدر العبادي المحترم من مجاهدي دولة القانون... اين السنتهم .. لماذا لا يقولون كلمتهم البرلمانيين على نهب مسعود لثروات الشعب العراقي ومطالبته باكثر من استحقاقه من ميزانية العراق وقوت العراقيين الاخرين وهذا المسعور ماضي في تهريب النفط العراقي وبيعه بابخس الاسعار لاسياده ال صهيون وابتلاع كركوك والغاء هويتها كعراق مصغر وها هو يقوم بتهجير مواطنيها من التركمان والعرب .ودعمه في دوره الصهيوني القذر هذا..  شلة من متساقطي العمليه السياسيه والعلمانيه العراقه كعلاوي وامثاله حملاتهم الاعلامية
 منظمة مدفوعة الاجر بالدولار لصالح اسقاط نوري المالكمي وصرفوا مليارات الدولارات لهذا الهدف للاسف ساندوهم وخططو معهم  زنادقة خانو دينهم ووطنهم من الكتل الاخرى  هؤلاء الزنادقه البرلمانيين  الذين توحدة كلمتهم  مع رغد العاهر بنت المقبور صدام بهذا الوقت  التي لا تخجل من تاريخ ابيها القاتل لاب اولادها وهي تفاخر به كأي عاهرة غنية تفاخر بعدد العاهرات اللوكسس اللواتي تتاجر بهن  وقد تطوع للانضمام الى مبغى رغد صدام حسين من يحسبون انفسهم رجالاً من امثال طارق الهاشمي وحارث الضاري والحثالة أثيل النجيفي ومن لف لفهم من الشركاء السابقين
 والمقترحين في حكومة الشراكة الوطنية البارزانية القادمة بعد ان شاركت رغد دعمهم وفتحت ابواب اربيل امام نشاطهم الارهابي التنسيقي مع الدواعش بئس لهم وهاهم اليوم المتاجرين من اشباه وانصاف المثقفين الذين يصرخون ليل نهار بالشعارات لتعديل الدستور لصالح الهوية العلمانية واطماع مسعور وزبانية الوهابيه .....الخ ..تراهم يدخلون المزاد الطائفي الاعلامي بمزايدة لا تقف عند حد  واذا بها تنتهي بالفرح والتفائل لدى غالبيتهم  بالتغيير فاردوا رئيس وزراء من معسكر حيتان الفساد ففشلو وصدتهم وحدة دولة القانون والدعاة ونكران الذات الذي تحلى به
 المالكي .. نعم فشلوا فاخرست السنتهم فبئسا لهم .. هم اليوم يريدون محاصصه جديده من تحاصص حيتان الفساد واتباعهم الثروات والمراكز والامتيازات  اما الشعب فإلى حياة أسوء والوطن الى تقسيم فيدرالي وصولاً الى التقسيم النهائي على المدى المتوسط ما فات هؤلاء جميعاً  إرادة الشعب التي هي اليوم أقوى بقيادة الحاج ابو اسراء  يستخفون بالشعوب حتى تفاجئهم في كشف دسائسهم ...في لحظة يطهر فيه الشعب العراقي ارض الوطن من الدواعش .. تبا لحيتان الفساد السياسيين وزنادقة الداخل وتبا للخونه  الهاربين من امثال طارق الهاشمي وحارث الضاري نزلاء مبغى رغد بنت
 المقبور صدام وضيافة مسعوربرزاني ومن غازلوهم من الكتل السياسيه..
 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


قاسم محمد الياسري
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2014/08/18



كتابة تعليق لموضوع : كلام بالقلم الاحمر ...المالكي والعبادي واحد
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net