صفحة الكاتب : سيد صباح بهباني

الگوم التعونة ماذلت ؛وضحت لوحدة الوطن ..
سيد صباح بهباني

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
المقدمة | أن التآخي والتعاون  هي التي تعيد مجد عزنا والتعاون والتآخي هي مصدر الاتحاد تتحد السواعد والآراء ويكون أمرهم شورى بينهم وبها تتكون القوة, لأن الاتحاد قوة وللعلم أن الأحاديث تحرم التعصب والعصبية القبيلة وجاء في صحيح مسلم – (ج 9 / ص 392) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ : ” مَنْ قُتِلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ يَدْعُو عَصَبِيَّةً أَوْ يَنْصُرُ عَصَبِيَّةً فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ ’’. وجاء في سنن أبي داود – (ج 13 / ص 325) أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ قَالَ : ” لَيْسَ مِنَّا مَنْ دَعَا إِلَى عَصَبِيَّةٍ وَلَيْسَ مِنَّا مَنْ قَاتَلَ عَلَى عَصَبِيَّةٍ وَلَيْسَ مِنَّا مَنْ مَاتَ عَلَى عَصَبِيَّةٍ ,,
الواردة : ــ
” إنما المؤمنون أخوة” ـ ” والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ” ـ ” المسلم أخو المسلم ” . وعلمياً أن طبيعة الإيمان تجمع ولا تفرق وتبغض ، وتوحد ولا تشتت وخذ الدلائل : ــ
 ..” المؤمن ألف مألوف ، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف ”
والدليل العلمي يؤكد تكاتف المؤمنين المؤمن قوة لأخيه وخذ الدلائل المتواتر الحديث الشريف : ” المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً” . وهو الذي يحس بإحساسه ، ويشعر بشعوره ، فيفرح لفرحه ، ويحزن لحزنه ، ويرى أنه جزء منه … لا يكيد ويهيئ لهو وسائل القتل والإبادة وهدم مدنهم والقتل الجماعي ، أن هذه الأعمال التي يقيمون به هؤلاء النفر التكفيريين والإرهابيين ما هي إلا تشويه لصورة الإسلام وزرع الرعب والانقسام بين الناس ، وهو عكس ما جاء به الإسلام الدين المسالم . ألفت نظرك يقول الحبيب صلى الله عليه وآله : ” مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر” عزيزي أن الإسلام يدعم روابط الأخوة والمحبة ويقوي العلاقة ويدعها بالعلاقة والاندماج في الجماعة والانتظام في السلوك . وينهي عن كل ما من شأنه أن يوهن من قوته أو يضعفه ، فالجماعة دائماً في رعاية الله وتحت يده . وهذه الجلائل : ــ ” يد الله مع الجماعة ، ومن شذ ، شذ في النار ” . والجماعة لحماية الإنسان رحمة ” الجماعة رحمة ، والفرقة عذاب” . والتكاتف خير من التفرق وجمع الشمل هو البر والفضل . ” الاثنان خير من واحد ، والثلاثة خير من الاثنين ، والأربعة خير من الثلاثة ، فعليكم بالجماعة ، فإن الله لن يجمع أمي إلا على الهدى” . وأن عبادات الإسلام كلها تفضل أدائها بالجماعة ومنها ولا تنجز إلا مع الجماعة . فالصلاة تسن فيها الجماعة ، وهي تفضل صلاة الفرد بأضعاف .... لا تنسوا قول رسول الله يا أخوتي حين قال : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ” حب لأخيك ما تحبه لنفسك ,,.
الحديث المرفوع عن جابر : الجيران ثلاثة فجار له حق ، وجار له حقان ، وجار له ثلاثة حقوق ، فصاحب الحق الواحد جار مشترك لا رحم له ( يعني لا علاقة له بديانة الجار) ،فحقه . حق الجوار وصاحب الحقين جار مسلم ولا رحم له ، وصاحب الثلاثة جار مسلم ذو رحم ، وأدنى حق الجوار ألا تؤذي جارك بقتار قدرك ، إلا تقتدح له منها .
وليس لنا إلا أن نأخذ العبرة من هذه الأحاديث والأقوال ونعود ونوحد الصف ونبني الوطن ونتعاون كما قيل ونعم ما قيل :
فلمثل ريب الدهر ألف بينكم * بتواصل وتراحم وتودد
وتكون أيديكم معاً في أمركم * ليس اليدان في التعاون كاليد
لا تطعوا أرحامكم فتفرقوا * ليس الجميع كواحد متفرد
إن القداح إذا جمعن فرامها * بالكسر ذو حنق وبطش أيد
عزت فلم توهن وإن هي بددت * فالوهن والتضيع للمتبدد .
ونعم ما قيل في الاتحاد والتآخي من وأبناً بار وهو يتقبل نصيحة والده ويقول له شاكرا :
إني لما أوصيتنيه لحافظ * أرعاه غير مقصر في المحتد
وأكون للأعداد سماً ناقعاً * ولذي القرابة كالحميد الأيد
ولكل إخواني وجل عشيرتي * أرعى المغيب في حفظهم في المشهد
وأقوم بعدك في الرعية بالذي* أوصيتني بهم بحسن تودد .
ونسأل الله أن تؤثر القلوب وتعض بالتكاتف وبالمحبة والتعاون تزدهر الأمم .
 
التفاصيل|
بسم الله الرحمن الرحيم
 
(وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) المائدة/2
 
(وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) الأنفال /46
 
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ) الأنفال/ 45 
وهنا نستدل على أن لا يعجز القوم إذا تعاونوا ، وهو أيضاً في شد القوم في اجتماعهم ووحدتهم وترك التفرقة في ما بينهم ، لأثر التعاون في منعة القوم وعزتهم . ونعم ما قيل في هذا الصدد : 
إذا العبء الثقيل توزعته .... رقاب القوم هان على الرقاب ..
وقال أخر :
 
تعاون على الخيرات تظفر ولا تكُن** على الإثم والعُدوَانِ مِمَّن يُعَاوِنُ
وداهِن إِذا ما خِفتَ يَوماً مُسَلَّطا** عليك ولا يَحتالُ من لا يُدَاهِنُ
ولا تكُ ذا لَونين يُبدي بَشاشَةً ** وفي صَدرِه ضَبٌّ من الغِلِّ كامِنُ
 
 قال أخر في التعاون : 
 
التعـــــــــــــــــــــــاون
 
بفضـــــل التعـــــــاون أرســـــــت أمــــــــم
صـــــروحا مــــــــن المجـــــد فــــــوق القمــــــم
فلــــم يبــــن مجــــد علــــــــى فرقـــــــة
ولـــــــن يرتفـــــــع باختـــــلاف علـــــــــــم
معـــــــا للمعـــــــــــالي يـــــــــدا باليـــــــــــــــــد
نشــــــــــــيد البنــــــــاء بكــــــل الهمـــــــم
فمبـــــــدأ التعـــــــاون مـــــــــن ديننـــــــــــا
بـــــه اللــــــــه فــــي محكمــــات حكــــــم
فمــــــدو أياديكم اخـــــــــــوتـــــــــــــي 
نعيـــــــــد بنـــــــا مجــــــدنا فــــي شمـــــم
فهــــــــذا المعــــــلم جيـــــــــلا يــــــــــــربــــي
وهــــــــــذا طبيــــــــــب يـــــزيل الألم
وهـــــذا المهنــــدس ينشــــــــأ صــــــــــروحا
وجهــــــــد المـــــزارع بالخيــــــــر عــــــم
وكــــــــل الأيادي إذا اجتمعـــــــــــت
دنـــــا المجـــــــد حتمــــــا لنـــا وابتســــم
بغيــــــــــر التعـــــــــاون لـــــــــــن نرتقـــــــــــي
وليـــــــــس لنــــــا ذكــــــر بيـــن الأمــــــم
وقال ربنا تعالى في محكم كتابة المبين : 
(وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) المائدة 
وأن الآيات القرآنية والسنة المطهرة تركز على وحدة القوم ليعيشوا ضمن الجماعة ، ويعرف الكل ما لهو وما عليه من خلال بنيتها الأخلاقية والقانونية والتربوية على صياغة الفرد ودمجه في الجماعة ، وإيجاد حالة من التفاعل والترابط والتوازن على أساس التعاون في تبادل المنافع والأخوة وحفظ الأمن الجماعي من الغلاف والصراع والعدوان ،وتدعوهم أن يتعاونوا على الخير والمنافع ، وتنهاهم عن التعاون على الشر والعدوان .
وروي عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) قال أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تحدث عن علاقة الفرد والجماعة حين سئل : من أحب الناس إلى الله ؟ قال : ( أنفع الناس للناس) وروي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، قول خير الثقلين أبو الزهراء عليهم السلام  : (( إن الخلق كلهم عيال الله، فأحبهم إلى الله عز وجل أنفعهم لعياله)) وهذا يدل يجب على تماسك القوم لينتفع الكل وربط الولاء للدولة لشد وبناء الأسس في تماسك المجتمع وتماسك أفراده. وكما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وعلى أصحابه السلام : (( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)) . وهنا يجب أن نلتزم بمكارم الأخلاق وطاعة الرحمن وأولى الأمر يعني الدولة ورئيسها لأنه بمقام القائد والأب لحل المشاكل العالقة بينكم .. 
يرى ضياع الوقت وتضيعه وعدم الانتفاع به يعني انعدام القدرة على إيجاد أي شيء أو إنجازه . وهذه منفعة للعراق والشعب لمثل شرعية هذا القرار وأن الله تعالى يصف الزمن عنصر أساس في إيجاد وإنجاز من مثل 
هذا الأمر (وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) سورة المائدة / 48 . إذن لا تضيع لمثل هذا القرار وعلمياً هو حكيم ونعم ما قيل في هذا الصدد : 
وخلّ سمته صفعا بمالٍ * فقال تواز عوه يا صحابي
إذا الحمل الثقيل تواز عنه * اكف القوم هان على الرقاب ..
وبما أن الوطن هو الأصل والتعاون والأخوة هو سر بقاء الأمم يجب علينا أن نتبادل المنافع والأخوة وحفظ الأمن الجماعي من الغلاف والصراع والعدوان؛ وبالمصافحة أدعو الكل أن يتعاونوا على الخير والحب لمنفعة الوطن وبناءه والحفاظ على وحدته وإسعاد المواطنين كلهم بلا توان , وتكاتف السواعد العراقية مع كل مكملات الطوائف العراقية لضرب كل الطائفين والمنافقين الذين يردون تدمير العراق والعرب ولنرى سوريا تهددها حرب من المنافقين آل سعود وقطر ورجب طيب أردوغان الذي ينافق لأحياء دولة عثمانية على حد مزاعمه ونسى أن تركيا قد وقعت بأن لا يحكم تركيا أي دولة أو إمبراطورية جذورها عثمانية أو ما شبه ذلك وكما وقعت ألمانيا أن لا يعود حكم النازي والعراق أيضا وقع بأن لا وجود للقوميين النازيين والعربيين البعث  وغيرهم من مجرمين المقابر الجماعية والدكتاتورية آل غفار الحسن وأمثاله .. ونعم ما قاله لفيفا من شعراء العرب مصر وسوريا ولبنان والعراق  ونعم ما قالوا : 
 
قال الشَّاعر :
 
لولا التَّعاونُ بينَ النَّاسِ ما شرفتْ
نفسٌ ولا ازدهرتْ أرضٌ بعمرانِ
    
ويرحم الله شوقي حيث يقول :
 
 
إنَّ التَّعاون قوَّةٌ عُلويةٌ
تبني الرِّجالَ وتبدعُ الأشياءَ
 
وقال آخر :
 
 
لعمرُك ما مال الفتى بذخيرةٍ
ولكن إخوانَ الثِّقاتِ الذخائرُ
 
وقال آخر :
 
يُعرِّفُك الإخوانُ كلٌّ بنفسِه
وخيرُ أخٍ ما عرَّفتك الشدائدُ
 
وقال آخر :
أُعِين أخي أو صاحبي في بلائِه
أقومُ إذا عضَّ الزَّمانُ وأقعُدُ
ومَن يفردِ الإخوانَ فيما ينوبُهم
تَـنُـبْه الليالي مرَّةً وهو مفردُ
 
 
وقال حافظ إبراهيم :
 
لا تعجبنَّ لملكٍ عَزَّ جانبُه
لولا التَّعاونُ لم تنظرْ له أثرَا      
 
وقال آخر :
 
أخاك أخاك إنَّ مَن لا أخًا له
كساعٍ إلى الهيجا بغيرِ سلاحِ
وإنَّ ابنَ عمِّ المرءِ - فاعلمْ – جناحُه
وهل ينهضُ البازي 
 
ولله درُّ القائل :
 
كونوا جميعًا يا بَنيَّ إذا اعترَى
خَطبٌ ولا تتفرَّقوا آحادَا
تأبى القِداحُ إذا اجتمعن تكسُّرًا
وإذا افترقن تكسَّرت أفرادَا 
 
 
وقال آخر :
النَّاسُ للنَّاسِ مِن بَدوٍ وحاضرةٍ
بعضٌ لبعضٍ وإن لم يشعروا خدمُ 
 
وقال آخر :
 
 
إذا العبءُ الثَّقيلُ توزَّعته
رقابُ القومِ خفَّ على الرِّقابِ 
 
وقال آخر :
 
وإن قام منهم قائمٌ قال قاعدٌ
رشدتَ فلا غرمٌ عليك ولا خَذْلُ
 
 
وقال أحد الشُّعراء :
 
همومُ رجالٍ في أمورٍ كثيرةٍ
وهمِّي مِن الدُّنْيا صديقٌ مساعدُ
نكونُ كروحٍ بينَ جسمين قُسمتْ
فجسماهما جسمان والرُّوحُ واحدُ
 
وقال آخر :
إنِّي رأيتُ نملةً
في حيرةٍ بين الجبال
لم تستطعْ حملَ الطَّعامِ
وحدَها فوق الرِّمال
نادت على أختٍ لها
تعينُها فالحملُ مال
لم يستطيعا حملَه
تذكَّرا قولًا يُقَال
تعاونوا جميعكم
فالخير يأتي بالوصال
نادت على إخوانِها
جاءوا جميعًا بالحبال
جرُّوا معًا طعامَهم
لم يعرفوا شيئًا محال
 
 
وقال حافظ إبراهيم :
إذا ألـمَّت بوادي النِّيلِ نازلةٌ
باتت لها راسياتُ الشَّامِ تضطربُ
وإن دعا في ثرى الأهرام ذو ألمٍ
أجابه في ذرا لبنان منتحبُ
لو أخلص النِّيلُ والأردنُ ودَّهما
تصافحتْ منهما الأمواهُ والعشبُ ...
 
 ويداً بيد لشد أواصر الأخوة  ودعم الدولة والجيش والعشائر لدحر داعش والتكفيريين الإرهابيين الدعشين ودولتهم إلا إسلامية والإسلام منهم بؤئ ومن أفعالهم المشينة النتة برئ ونهدي لمن مات على الأيمان الكامل ثواب الفاتحة مقرونة بالصلوات على محمد وآل محمد ولروح أمي وأبي منها نصيباً  ولا تنسوا المهجرين والأيتام والأرامل والمسنين والمعوقين والله خير حافظ وهو أرحم الراحمين 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


سيد صباح بهباني
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2015/01/15



كتابة تعليق لموضوع : الگوم التعونة ماذلت ؛وضحت لوحدة الوطن ..
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net