صفحة الكاتب : حاتم عباس بصيلة

ثامر الشيباني فنان الرقة والجمال والحب!!!
حاتم عباس بصيلة
حوار: حاتم عباس بصيلة
فنان شاب تميز بأسلوب خاص ومثابرة وجدية وهو واحد من مؤسسي ملتقى الفنانين التشكيليين في الهندية .درس على يد كبار الرسامين العراقيين .منهم محمد مهر الدين في معهد الفنون الجميلة/بغداد/ في الثمانينات ,كان لي معه هذا اللقاء.
 
كيف كانت بدايات الفنان ( ثامر الشيباني)
 
كانت بدايتي الأولى في معهد الفنون الجميلة\\بغداد 1982 طيلة أكثر من 25 سنة متواصلة في العمل الفني وتحت إشراف الفنان سعد شمس الدين والفنان سلمان عباس
والفنان خضيّر الشكرجي بالألوان المائية والتخطيط بالقلم الرصاص والفحم .
ومن ثم العمل بالألوان الزيتية وبإشراف مباشر من قبل الفنان محمد مهر الدين . كما كنا في البداية نرسم الحياة الجامدة, الموديل والإنشاء 
التصويري والخروج إلى الطبيعة وكيفية الموازنة في اللوحة من حيث توزيع الكتل ودراسة الظل والضوء في العمل الفني على سطح اللوحة 
 
من هو الفنان الذي تأثرت به ... ولماذا
 
في البداية كثيرا ما يتأثر الطالب بأستاذه من خلال التلامس الفني والعمل التواصل في اللوحة 0 وأنا كثير التواصل والعمل مع الفنان القدير سلمان عباس من حيث الاشتغال بالمواضيع الواقعية والانطباعية الجميلة في الإنشاء التصوري . وكذلك الفنان محمد مهر الدين ومن خلال دراستي الطويلة .
في معهد الفنون الجميلة وخارجه كان التواصل الفني بيننا مستمرا من خلال رسم اللوحات والتجارب الفنية للوصول إلى أسلوب معين .
 
للفنان ثامر الشيباني وكان التأثير الأول من كل الفنانين . ولكن في الاستمرار يزول هذا التأثير من خلال الرؤيا الفنية المتواصلة بالإبداع . أما سبب تأثري بالفنانين فكان حبي لهم الشديد ولعملهم المتواصل ولوحاتهم التي تحاكي واقعنا العراقي وخاصة إعمال الفنان سلمان عباس فأنها تمثل القباب الذهبية . 
 
 
 
 
 
 
هل عملت البيئة على تسخير وتفجير طاقتك الفنية عن خلال الفرشاة؟
.................................................................................
نعم بالطبع البيئة لها تأثير كبير على الفنان وخاصة في أعماله الفنية حيث تنتمي أعمالي إلى دائرة جمالية تستقطب الكثير من المؤشرات .فهي تنحدر عن بيئة عراقية من حيث امتدادها التاريخي وعن بيئة الفرات الأوسط بنفسها التعبيري الذي يرتقي إلى حدود الشيء الجميل الممتع والى تطلعات الحداثة بتأثير دراستي الأكاديمية ولوحاتي مفعمة دائماً بروح الرقة والحب التي تجعلها تقف أمام الناس تجمع بين التحدي والاندفاع وبين الغنائية والعاطفية ..
 
الألوان المائية . والألوان الزيتية . أيهما أفضل وهل كان هناك فرق بين مختلف أساليب التلوين .. 
........................................................................................
الألوان المائية هي الألوان الشفافة ومن الصعب التعامل معها ألا إذا أعدت التجربة عدة مرات ثم التواصل إلى شيء من الشفا فية لإخراج العمل الفني ولا يمكن الحذف فيها أبدا وهي جميلة بالنسبة للفنان الممارس لها باستمرار. 
إما الألوان الزيتية . فإنها ألوان قابلة للتغير في العمل الفني . وهي ذات روحية عالية في إخراج اللوحة من حيث سهولة التعامل معها من خلال السطوع الموجود في اللوحة بالنسبة للفنان الكثير التواصل وكثرة الممارسة تعطي القدرة على إنشاء لوحة أو لوحات مفعمة بالجمال من خلال الضوء والظل . 
أما الأفضل بالنسبة لي العمل بهما معا في البداية أي العمل أضعه تحت أللمسات المائية بصبغته ثم أحوله إلى أللمسات الزيتية لأن المائية والزيتية هما روح العمل الفني في اللوحة كما في الأسلوب الأكاديمي والانتقال إلى الفن الحديث ... 
أما بالنسبة لأسلوب التلوين فهو متروك للفنان عند إخراج العمل فاني استخدم في أسلوبي الألوان الغامضة مرة والمشرقة تارة أخرى حسب مضمون اللوحة ... 
 
ماذا تعتمد . وكيف تقيم . الفنان الكر بلائي بصورة خاصة والفنان العراقي بصورة عامة . 
....................................................................................
من بين كل الطاقات التي تفتخر بها تبرز أحيانا مواهب حقيقية واعدة تتخذ لنفسها موضوعاً في دائرة الاهتمام . فالفنان الكر بلائي من الفنانين الذين أتوقع لهم حضوراً على الساحة الفنية في كربلاء ومستقبلاً في بغداد أو العراق من خلال أعمالهم التي تميزت مفرداتها بالتراث الشعبي وألوانها الزاهية المشرقة في لوحاتهم . ولكن لم تسمح الفرصة أكثر بالظهور الفعلي لهذا الفنان وذلك لعدم وجود القاعات الفنية . ولكي لا ننسى الفنان (الطويرجاوي ) في قضاء الهندية .فأن له حضورا عاليا في مجال الفن التشكيلي من خلال الاشتراك في كافة المعارض في القضاء وخارجه وهو متميز أيضا في حصد الجوائز ... 
أما الفنان العراقي . وكلهم عراقيون . 
فقد سمحت له الفرص الكثيرة لتعل منه أكثر تواصلا في المعارض خاصة في بغداد من خلال القاعات الموجودة والكثيرة وكذلك المعارض التي أتاحت لهم الفرص خارج العراق ... 
 
 
 
هل كنت تميل إلى إعمال النحت ؟ وهل تأثرت بإعمال معينة لتنعكس في عمال الرسم . ؟
...................................................................................
كانت ميولي لفن النحت كثيرة جداً كحمامة السلام كنت أتطلع إلى تلك الرقة والرومانسية والانسيابية في العمل النحتي حيث أرى الفنان عبد الرحيم الوكيل الذي هو أستاذي في معهد الفنون الجميلة وهو يجسد الطين بعمل جميل يحاكي الطبيعة من خلال الملمس والنسب المثالية الواضحة وخاصة أعماله في النحت على المرمر التي تعطي بريقاً جذاباً للمشاهد وكذلك أعمال الخشب للفنان صادق ربيع . فكنت أقف أمام هذه الأعمال الرائعة وكأنها شيء حقيقي يحكي الواقع الجميل .. 
 
-الرسم في مدارسه الفنية هل حقق غايته؟
الرسم مدرسة لا يمكن أن تتوقف أبدا فهي شعور ذاتي منذ أقدم الفنون ان كانت عالمية أو حضارية فان المدارس الفنية كثيرة جدا وكل مدرسة كانت تدرس أو تخلق أسلوبا يختلف عن الآخر جودة في اللون والشكل والتقنية والآخر إلى يومنا هذا حيث الإبداع فيميع المدارس ,لقد بلغ الفن إلى حد لم يوصف أبدا من خلال الخيال والعاطفة التي تتخلق هذا الإبداع والمعانات التي تعل من سطوح اللوحات مساحات لونية تحكي بعضها البعض أنواع القصص التي تحمل ذكرى مشاعر اللون والظل والضوء والتكوين. لقد حقق هذا الفن الغاية الكبرى في التصوير والتشويق لخلق أعمال جديدة تعبر عن الواقع الذي يعيشه الفنان وسط زحمة من الانقلابات اللونية والغنائية والجمالية لإخراج العمل المتكامل بصيغة تختلف عن الفنان الآخر 
- ما هي أهم المعارض التي شاركت فيها وأي منها أحب إلى نفسك؟
جميع المعارض التي شاركت فيها في بغداد التابعة لدائرة الثقافة والفنون وزارة الثقافة والاعلام 1986 - 2003ومعارض معهد الفنون الجميلة والمعرض المشترك مع الفنان (ستار داود السيع )سنة 1988 معرض مشترك على قاعة معهد الفنون الجميلة / 1989 مع الفنان( حازم الاشهب) .
معرض شخصي على قاعة التحرير /بغداد (ذكرى الانتفاضة الفلسطينية) - 1990 دائرة الثقافة والفنون وكذلك معارض ملتقى الفنانين التشكيلية في قضاء الهندية التأسيسية الأربعة والمعرض التي أقيمت في النجف الأشرف/ دائرة الأدب والفن مؤسسة شهيد المحراب ومعارض جمعية الفنانين التشكيليين فرع كربلاء ولكن أحب المعارض إلى نفسي والتي أرى فيها حبي الأكثر لفن المعارض السنوية لملتقى الفنانين التشكيليين في قضاء الهندية أحس كأنها عرس و لا تسعني الفرحة أبدا عند افتتاح المعرض!!
-كيف تعاملت مع اللوحة تقنيا وأسلوبا في أعمالك؟
إن اللوحة لا يمكن أن تصبح تجربتها لوحة أخرى بل الممكن هو الإكثار من التجربة بالانتقال من عمل إلى آخر بعد غلق التجربة السابقة ليكون الاستمرار في التقدم .وان عنايتي بلوحاتي لا يساويها أي بديل والتوسع داخل إطار اللوحة دافعه التحول الخيالي لموجود حقيقي للفن, إن كل هذه التجارب لم تكن تتواصل لو لم تحبكها ذ كرى لقصة تروي أحداثها آو تجربتها على سطح اللوحة وهي قصة المعاناة التي تخلق الإبداع والذي يتحول إلى انفتاح جميل لغنائية لونية متسامية أي غنائية اللوحة ليست في هذه النوادر اللونية الزيتية فقط بل في التوازن الذي أقوم فيه بلوحاتي التي يتوخاها التصميم العام للكتل التي تطلب مني طمس الفراغات الموجودة في اللوحة و إنما أضعها فيفي توازن مرة يزداد مرونة في مركز اللوحة وفي أطرافها. إن انحياز الأسلوب الذي اختاره في كافة أعمالي الفنية بعناية ودقة من خلال الروح العصرية .
-أي المدارس العصرية التي تميل إليها؟
المدرسة الانطباعية والرومانسية وتداخلاتها في الفن الحديث,فالانطباعية صورة حية بالضوء ولقد حاولت أكثر من مرة أن أوضح ما الذي تراه عيني في لحظة عند العمل بلوحة جديدة لان هذه المدرسة شكلت نقطة التحول الأولى في مسيرة حياتي في الانتقال من الكلاسيكية والأكاديمية إلى الفن الحديث لان العمل الانطباعي هو تسجيل الانطباع كما تراه العين فأنا أرى تبدلات في الطبيعة وفق للظل والضوء والمناخ والفصل والوقت والعنصر الأساس في هذه التغيرات هو عنصر الضوء ولقد حاولت في رسم اللوحة تقليد الضوء عندما ينعكس على سطوح الأشياء وإظهاره من خلال الألوان .أما المدرسة الرومانسية فهي تمثل العاطفة والخيال والإلهام أكثر من المنطق!!لتعبير عن العاطفة والإحساس والسلوكيات التلقائية الحرة وأختار موضوعات أكثر دهشة من المزج بين الرومانسية والفن الحديث والواقعية لتكون بالنسبة لي أكثر حيوية أضيف عليها من الواني ومعاناتي وأعاملها في فرشاتي وتكويناتي متأثرا بإحساسي وعواطفي مما يؤدي إلى اكتشاف قدرة جديدة لحركة الفرشاة.
 
-هل تميل لفنن عالمي تأثرت به؟وكيف وافقت البيئة العراقية مع الفن الغربي؟
أنا أميل لكل الفنانين العالميين في الرسم فهم المدرسة الحقيقية في الفن التشكيلي من عصر النهضة إلى يومنا هذا إذ توصلوا إلى تجارب كبيرة في اللون والضوء والتمكن من تطويع العمل بعناصر التشكيل الفني المتعددة امثال (رامبرانت) (وروبنز) (وربين) ليكون الفن الغربي على ما هم عليه الآن أما بالنسبة للبيئة العراقية فإننا نستفيد من هؤلاء العباقرة في الفن لنمزج تجاربهم مع طبيعة البيئة العراقية رغم أن الفنان العراقي يستوحي فنه من المرجعيات القديمة لتراثه الأصيل
 
-الخط واللون ماذا يعنيان لك؟
- الخط العربي ودوره في العمل الفني في جميع لوحاتي كان يهدف الى الحركة الرومانسية الجميلة يضيف للوحة أسلوبا جديدا وحركة تجعل الموازنة اللونية لحركة تشكيلية غنائية خطية أما اللون في اللوحة فهو العنصر الأساسي لكل عمل فني يعطي الإيحاء الكامل في التقنية والموازنة والأسلوب الذي تتراقص فيه الحروف والكتل وهو الإحساس والتفاؤل الموجود داخل الفنان وإخراجه على سطح اللوحة المعبر عن خيال الفنان العاطفي فالاثنان يكمل بعضهم البعض الآخر!.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
ارتقاء شهيد( قياس .100 -80) قماش كانفس - زيت ---- 2008 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
فتاة ومدينة ( قياس 100 –80) قماش كانفس --- زيت ---- 2008 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
طبيعة - شجر وسماء زرقاء ( قياس 60 –80) قماش كانفس --- زيت ---- 2009
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
موديل (قياس 70---50 ) قماش كانفس – ز يت -- 2010
 
 
 
 
 
السيرة الذاتية للفنان 
ثامر الشيباني 
المواليد : كربلاء / الهندية - 1968
دبلوم / معهد الفنون الجميلة / رسم - بغداد 1990
بكالوريوس اكادمية الفنون الجميلة / الفنون التشكيلية –بغداد - 1998
عضو نقابة الفنانين العراقيين/ بغداد 
عضو جمعية التشكيلين العراقيين / بغداد
نائب رئيس ملتقى الفنانين التشكيلين في الهندية 
عضو اتحاد التشكيليين في كربلاء 
...........................................................................
المشاركات
معرض مشترك على قاعة معهد الفنون الجميلة -1988-مع الفنان(( ستار داود السبع))
معرض بلاط الشهداء /دائرة الثقافة والفنون / بغداد - 1988 
معرض مشترك على قاعة معهد الفنون الجميلة / 1989 مع الفنان(( حازم الاشهب ))
معرض شخصي على قاعة التحرير /بغداد (( ذكرى الانتفاضة الفلسطينية )) - 1990 دائرة الثقافة والفنون 
معرض تموز / على قاعة جمعية التشكيليين العراقيين /بغداد -1994 
معرض الطبيعة / على قاعة وداد الاورفلي /1994 
معرض ذكرى وفاة الفنان موفق الخطيب على قاعة نادي العلوية / بغداد -1994 
معرض مهرجان بابل الدولي / دائرة الثقافة والفنون / بغداد 1997 – 1990 
معرض الطبيعة/ دائرة الثقافة والفنون / بغداد 1996-1994 
معرض ربيع الشهادة / كربلاء -2006 
معرض سبط الرسول / مؤسسة شهيد المحراب / الهندية -2006 (( الجائزة الاولى )) مناصفة 
المعرض السنوي الاول للملتقى الفنانين التشكيليين / الهندية -2006 
المعرض السنوي الثاني للملتقى الفنانين التشكيليين / الهندية -2007 
المهرجان التشكيلي الاول من وحي ذاكرة الطف / جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين / كربلاء- 2006
معرض يوم الشهيد / مؤسسة شهيد المحراب دائرة الاداب والفن / النجف -2007 
معرض عيد الغدير / مؤسسة شهيد المحراب دائرة الاداب والفن / النجف -2007 
معرض الطبيعة / الموتمر الوطني السنوي الثالث لاداب والفن / قاعة البيت الثقافي كربلاء - 2007 
معرض الشهيد العراقي/مسابقة شهيد المحراب الكبرى الرابعة للاداب والفن / النجف 
((الجائزة الثانية )) - 2008
المعرض السنوي الثالث للملتقى الفنانين التشكيليين / الهندية -2008 
معرض الطبيعة الثاني / مؤسسة شهيد المحراب /دائرة الاداب والفن / النجف - 2008 
معرض البوسترالوطني / حول المقابر الجماعية في العراق /النجف - 2008 
معرض جمعية التشكيليين العراقيين /فرع النجف - 2008
المعرض السنوي الرابع للملتقى الفنانين التشكيليين / الهندية - 2009
معرض الطبيعة الثالث /بغداد -قاعة المسرح الوطني 2009 
المعرض الشخصي الثاني / على نقابة المعلمين - طويريج - 2010
المعرض الشخصي الثالث / على قاعة دار الود للثقافة والفنون - بابل -2011

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


حاتم عباس بصيلة
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2015/04/12



كتابة تعليق لموضوع : ثامر الشيباني فنان الرقة والجمال والحب!!!
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net