عذراً يا جدي فأنت حفيد المباهلة!
امل الياسري
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
امل الياسري
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
فرصة ثمينة لن تتكرر، إلا في الرابع والعشرين، من شهر ذي الحجة الحرام، يوم تقف فيه الأبصار شاخصة، للذين أمنوا وعلى ربهم يتوكلون، إنهم مجلس أعلى للمباهلة، التي طالب بها وفد نصارى نجران، وقد تهيأوا وتجمعوا، لرؤية ما يباهل به خاتم الأنبياء والمرسلين، فكان الوعد الحق يومها، بأن خرج أصحاب الكساء، فاطمة وأبوها، وبعلها وبنوها، (عليهم السلام أجمعين)، ولو أرادوا حينها، أن يترك الجبل من مكانه، لأزاله الخالق إكراماً لهم، فهم معدن الرسالة، ومختلف الملائكة!
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat