صفحة الكاتب : سعيد العذاري

فايروس المجاملة .... ردود على الاستاذ صائب خليل
سعيد العذاري

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 كتب الاخ صائب خليل رعاه الله مقالة حول ايدز المجاملة ونشره في عدد من المواقع التي اخبرني بها الكثير من الاصدقاء وطلبوا مني الرد عليه لم استجب لهم لاني لا ادافع عن نفسي وهذه سجيتي ولم اوافق الاخوة في الدفاع نيابة عني ؛ فاقنعني الاخوة انه دفاع عن مفهوم وقيمة حضارية فاستجبت لهم

لم انسب الاخ صائب الى طائفة او انتماء سياسي مرفوض من قبل الكثير من ابناء شعبنا ولكن اقول ان الاخ صائب خليل
جانب الحقيقة لان الانتماء الطائفي موضوع واقعي لايمكن تجاوزه وهو انتماء متجذر كبقية الانتماءات للدين والقومية والوطن والعشيرة والمنطقة الجغرافية بل حتى المحلة او الاسرة
فكل انسان يانس لابن طائفته وهذا لايعني تجرده عن وطنيته فانا مثلا ارغب بشيعي وطني واختاره على السني الوطني او الكردي الوطني وكذلك غيري يرغب بالوطني المنتمي الى طائفته مع تساويهم في النزاهة والكفاءة وهذه قضية فطرية لايمكن الغاءها او شطبها او تجاوزها بل تهذب على ضوء المصلحة الوطنية
انتقد الاخ موضوعا للدكتورة ناهدة التميمي لانها كتبت (( ياشيعة لماذا تختلفون في المالكي ))
انها تخاطب كتلة شيعية بالواقع فبماذا تخاطبهم ؛ ولو كنت لا ارغب بهذه التسميات ولكنها امر واقع
تعددية الانتماء ظاهرة طبيعية ولا ادري هل ان الاخ صائب يتبنى الاسلام منهجا في الحياة حتى اخاطبه بلغته ام لا
كان المسلمون متعددي الانتماء (( مهاجرون وانصار وتابعين لهم باحسان ومسلمين بعد الفتح اضافة الى الانتماءات الاخرى (( قريش ، ثقيف، اوس،خزرج ، ووووو)) وقد اقر القران الكريم والسنة النبوية هذه التسميات
======== 
بتاريخ 16_1_2010 نشر لي مركز النور موضوعا احذر فيه من الطائفية جاء فيه ((بعد انعقاد مؤتمر أربيل في بداية التسعينات طرحت المحاصصة الطائفية في توزيع المناصب في الحكومة المستقبلية، وفي حينهاسمعت من ابن عم والدي وهو صديق للسيد حافظ أسد حيث قال له ان طرح هذه المسالة مؤامرة امريكية يراد منها تقسيم العراق وسوريا ولبنان وايران والمنطقة.
ومن ذلك الحين كنت أحلل الاحداث على هذا الأساس، وأول اثارة طائفية هي توزيع مقاعد مجلس الحكم على أساس طائفي تلته عملية الانتخابات على اساس القوائم الطائفية
والمشروع الطائفي يخدم قوات الاحتلال حيث تتمسك كل طائفة ببقائه وانه يعطي مبررا له للبقاء حفظا للامن وهذا هو الواقع
وأول عمل ارهابي ابتدا باللطيفية ولوحظ انه بدا بخطف وقتل ابناء الشيعة المعارضين لقوات الاحتلال ماولها استهداف موكب السيدة سلامة الخفاجي، ثم بدا تهجير العوائل الشيعية المعارضة والمقاومة للاحتلال , وانطلقت الافعال المضادة تستهدف السنة المعارضين والمقاومين للاحتلال ثم توسعت الفتنة
وقد تم ضرب عصفورين بحجر واحد وهو التخلص من المقاومين
وتصفية العقول العراقية والقاء المسوولية على ابناء الطائفة الاخرى .
والمحتلون جادون في التقسيم ولهم أجندة خاصة اوانهم يستثمرون الجهل ليحقق مشروعهم ان احسنت الظن باجندتهم 
وتصريحات العالم السعودي وما تلاه من ردود افعال تتوجه جميعا لابقاء الطائفية مشروعا حيويا يحقق المصالح الحزبية للبعض ويحقق مصالح المحتلين سواء كانت بايحاء منهم او من ايحاء المصالح الحزبية.
وتصريحات بعض العلماء السعوديين وبعض خطباء الشيعة ليست بالجديدة ولكن الجديد فيها هو تكثيفها قرب الانتخابات من حيث الاثارة او ردود الافعال
فقبل الانتخابات السابقة لم يكن متوقعا ان الائتلاف الشيعي يحصل على هذه النسبة ولكن الطعن بالمرجعية قبل اسبوع من الانتخابات وعلى احدى الفضائيات خلق ردود فعل ساهمت في التخندق الطائفي
ونحن نتوقع تصريحات اعظم من ذلك وردود افعال اشد من ذلك قبل الانتخابات القادمة باسبوع او اسبوعين قد تتوجه نحو الحث على تهديم قبور الائمة او القيام بعمليات ارهابية تستهدف قبور هم كالذي حدث في سامراء وتكون ردود الافعال متوجهة بالنهاية الى التوجه للانتخابات بروح طائفية
وقد شاهدت ان بعض اتباع التيارات الشيعية تروج للقول ((حرامي شيعي أفضل من نزيه سني)) وكذلك بعض اتباع التيارات السنية تروج للقول(( سني منحرف افضل من شيعي شريف)) وهذا منزلق خطير لا يخدم الا الاحتلال وبعض الاحزاب الطامعة بالمناصب والامتيازات
 
+============ 
 
 
وفي جوابي على تعليق بعض الاخوة والاخوات الذين يعرف بعضهم تاريخي الجهادي وتوقعي مايحدث اجبتهم حول الموضوع نفسه 
((اشكركم كثيرا لنقدكم البناء الهادف لدوره في تقويم الكاتب لترشيده وتسديده
ملاحظاتكم جيدة وجميلة وبارك الله في روحكم النقدية التي تزيدنا وعيا ودقة في الحكم على الامور وتحليلها
ان مقالتي كتبتها قبل ثمانية ايام من نشرها وقد تحققت بعض التوقعات وجميعها تصب في اثارة الفتنة الطائفية لتتوجه الى صناديق الاقتراع لينتخب المرشحون على أسس طائفية ليبقى البرلمان القادم في دوامة فسوف لا تظهر للوجود قائمة كبيرة تستطيع اتخاذ القرارات وحسمها فتبقى المحاصصة الطائفية والحزبية قائمة . وتضطر كل قائمة للتنازل لأخرى للتصويت على القرارات لصالحها على حساب مصلحة الشعب العراقي.
فجميع ماحدث يصب في التعبئة الطائفية
1- تصريحات العالم السعودي
2- ردود الافعال المبالغ بها والتي فاقت ردود الافعال على الرسومات المسيئة لرسول الله(ص)
3- نفط الفكة وماحدث من تصريحات من قبل الحكومة والمعارضين
4- اجتثاث صالح المطلق
5- اجتثاث وزير الدفاع 
6- تصريحات ظافر العاني وردود الافعال
7- تفجير النجف
ونتوقع استهداف العتبات المقدسة ومساجد السنة والشيعة على حد سواء كاضرحة الامامين الكاظم وابي حنيفة او الكيلاني
وكذلك تكثيف الحملة الاعلامية من قبل الفضائيات لا ثارة الفتنة الطائفي))
===================== 
وبعد هذه المقدمة اخاطب اخانا الكاتب 
يقول الكاتب :(( لكن بالمقابل، وبما أننا نتحدث عن المجاملات المدمرة في الكتابة، فقد قدم لنا سعيد العذاري مثالاً ممتازاً عليها فيكتب بعد كل تلك الحقائق التي أمامه في المقالة وردود الكاتبة،: "افكارك واطروحاتك واقتراحاتك وتساؤلاتك نابعة ومنطلقة من رؤيا موضوعية واقعية تنظر للواقع من خلال ظروفه ومن خلال المصلحة الوطنية". 
ولو أنه قيض لي أن أختار مثالاً تناقض فيه المجاملات الحقائق وتفتك بها لما وجدت خيراً من هذا المثال الذي يجعل من الدعوة الطائفية الصريحة، والأحقاد الطائفية الواضحة وتقسيم الحقائق على خطوطها، سواء في المقالة أو في الردود، أن يوصف هذا بـ "الموضوعية" و"الواقعية"، والأدهى منه بـ "المصلحة الوطنية"! 
 
لا أتخيل أن العذاري كان يقصد مناقضة الحقيقة عمداً، لكن المجاملة المتميعة الموقف، إيدز يصيب المثقف الإنسان، بل قد يصيب حتى الحزب، فيحرمه مناعته الطبيعية ضد الموقف الخاطئ. وها نحن نرى في كل مكان ذلك الإهمال للحقائق والخطوط الواضحة، وأن الإنتصار للطف والأدب سائد على حساب الحقيقة. كل ما رآه سعيد في تقديري أنه وجد زميلته تتعرض للهجوم فانبرى للدفاع عنها وطمأنتها، بغض النظر عن الحقائق. فمن يقبل على كتابة عبارة مجاملة لم يتعود أن يراجع إن كانت تمثل الحقيقة أم لا، وفي كل الأحوال، من يمكن ان يعترض على مجاملة؟ الإعتراض والإحتجاج ليس على المجاملة، بل على الحقائق التي تفترسها تلك المجاملة. هذه المجاملات المغالطة، تخرب النقاش، وتمنع الخاطئ حتى من احتمال مراجعته لنفسه!))
========== 
وجدت من خلال موضوع الكاتب انه ينتقد اكثر مما يمدح او يجامل ولو كان النقد وسيلة للتوعية والتربية الاانه ينبغي ان يكون برفق وباسهل وايسر واجمل الالفاظ
لا اريد ان اتهم الكاتب واستغفر الله انه مصاب بايدز النقد لاني لم اتابع جميع كتاباته ولكنه تسرع في اتهامي دون ان يتابع جميع كلامي في تعليقي نفسه وانا اعذره لانه قد ....
ولو قرا تعليقي كاملا او بقية التعليقات لما تسرع في الحكم ولا اريد ان اتهمه بانه مصاب بايدز النقد المنطلق من النظرة الفوقية والعجب والغرور وتسفيه اراء الاخرين لان الاتهام ممنوع في ثوابتنا الاخلاقية التي ترعرعنا في ظلالها وكذا الظن السئ بل نحمل غيرنا محملا حسنا
=============== 
وفيما يلي انقل تعليقاتي على الدكتورة ناهدة التميمي ليعرف الاخ صائب حقيقة المدح عن قرب 
 
 
الدكتورة الفاضلة ناهدة التميمي رعاها الله 
تحية طيبة 
افكارك واطروحاتك واقتراحاتك وتساؤلاتك نابعة ومنطلقة من رؤيا موضوعية واقعية تنظر للواقع من خلال ظروفه ومن خلال المصلحة الوطنية 
قد تكون لدي ملاحظات على السيد المالكي لاني اريد ه منسجما مع النظرية المثالية في خصائص المسؤول ولكنه افضل من غيره من الموجودين او المنافسين له لانه نوعا ما ليس منخرطا في المشروع الامريكي مئة بالمئة وليس له ولاء لدول اقليمية وعالمية 
وليفهم ابناء جلدته انه افضل لهم من غيره في السنوات القادمة وهي اخر السنوات في المروج والربيع وتوقع نهاية التيار الديني السياسي الذي تبنى الدين ولم يؤده حقه 
تقبلي اعجابي بعقلك النير وبحلولك الواقعية واعلمي ان اقصاء المالكي يعني نهاية التيار 
الاسلامي السياسي الاقرب للوعي والنزاهة 
====== 
وفي تعليق اخر عليها
 
انتقدت سياسة المالكي في بعض مواضيعي كحكومة فيها اشترك الجميع ولكن حينما يراد ازاحته اتحرق 
ان الجميع لا يريدونه ومنهم جميع دول الجوار 
بارك الله بقلمك الواعي الشجاع 
====== 
وحينما طرحت الدكتورة السيد كمال الحيدري مرجعا دينيا لم اجاملها ولم انتقدها باسلوب لارفق فيه
هكذا علمتنا المفاهيم والقيم والموازين الاسلامية كيف نتحاور
وهذا هو تعليقي عليها
 
الاخت الفاضلة د.ناهدة التميمي رعاها الله 
تحية طيبة 
قال الشهيد السيد محمد الصدر واصفا البشرية المتطلعة الى مستقبل مشرق (تستقبل كل مبدأ جديد يريد حل مشاكل العالم، بصدر رحب وحسن نية; لعله هو الذي يكون المبدأ المنشود الذي يحالفه التوفيق لانجاز الغد السعيد، وحين تبوء تجاربه بالفشل، تستقبل المبدأ الآخر بصدر رحب أيضاً، فيما سيكون حالها حين تفشل كل التجارب المعروضة والاطروحات المحتملة; انّ يأسها من هذه الاطروحات سوف يتركز، وأملها بالغد السعيد سوف يتضح، وصدرها تجاه المبدأ الجديد والاطروحة الجديدة سيكون أرحب وحسن ظنها أكثر) 
اختي الفاضلة انك ومن حبك للعراق والعراقيين ومن تحرقك على معاناته تبحثين عن قيادة دينية وسياسية تتصدى لانقاذ العراق 
ان السيد الحيدري كان استاذي في سنة 1987 في درس المكاسب وبداية الحكمة وكان استاذا قديرا
وكلامي الان لايتعلق به ولكنه عام 
نحن غرقى فلابد ان نتمسك بمن ينقذنا حقيقة لا ان نتمسك كما في المثل (( بسباحة او كشاية )) 
ان السباحة امل ولكن ستغرقنا 
معذرة اختي الفاضلة انا احترم حرقتك والمك وجهدك في البحث عن منقذ ولكن هذا الزمان هو شر الازمنة فلا تحسني الظن باحد والقاعدة هي (( كل شخصية هي انانية مصلحية تريدنا مطايا لتصل الى غاياتها )) ينبغي ان تحكمي على اي شخصية بهذا الحكم وبعد ذلك تبدأ التجربة فاذا كان يريد الخير لنا سنكون جنودا له واذا كان العكس ننتظر غيره 
لم اقصد السيد الحيدري ولكن قاعدة عامة استفدتها من بعض السواق 
حينما يتحدث السائق معي بالدين او يبدا بالقول يالله يامعين يا ويا ويبدا بالصلاة على النبي او يتكلم بالدين فاني اتوقع سيغلبني باخذ اجرة مضاعفة وقد جربتها كثيرا على عكس البعض الذين يسمعون الاغاني فانهم ليسوا كذلك 
اقول اختي لا تستعجلي بالامل والتفائل مالم تجربي من تتفاءلين به منقذا 
اختي الفاضلة العراق بحاجة الى من يشاركه اماله والامه وليس بحاجة لمن يحسن فن الكلام والخطاب والاطلاع الواسع 
نحن بحاجة لقائد ميداني يعيش مع الناس وخصوصا المحرومين ويلقي محاضراته بينهم في بيوتهم واسواقهم واماكن تجمعهم 
الكل معرضون للاختبار فمتى نجاحهم في علاج ازماتنا 
لست متشائما ولكني عشت مع الكثير من الذين يرغبون بالوصول الى المواقع الدينية والسياسية
======= 
ارجو من الاخ صائب ان لايتسرع في اطلاق التهم جزافا 
اكتب ذلك لكي لا اكون مصابا بايدز وفايروس المجاملة لك 
واشكر جميع من دافع عني وعن الدكتورة ناهدة او بين وجهة نظره الواعية في المدح والذم وخصوصا الاستاذ سلام كاظم فرج والاستاذة سعاد الرملة بل اشكر الاخت دلال محمود التي امتدحت الكاتب وان كان ذمه لي واضحا
كان رسول الله (ص) حينما ينتقد اشخاصا لا يسميهم باسمائهم وانما كان يقول ((مابال اقوام يقولون كذا وكذا او يعملون كذا وكذا))
اعذر الكاتب لانه لم يطلع على هذا الموقف الشريف او اطلع عليه لكنه لم يلتزم به
سعيد العذاري
8-10_2010
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


سعيد العذاري
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2010/10/14



كتابة تعليق لموضوع : فايروس المجاملة .... ردود على الاستاذ صائب خليل
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 4)


• (1) - كتب : سعيد العذاري من : ايران عراقي مقيم ، بعنوان : اشکرك سيد انور الموسوي في 2010/10/15 .

الاخ السيد انور رعاه الله
اشكر تعليقك الجميل ومدحك الواعي
دمت مسددا

• (2) - كتب : سعيد العذاري من : ايران عراقي مقيم ، بعنوان : اشکرك استاذ محمد قاسم في 2010/10/15 .

الاخ محمد قاسم رعاه الله
اشكر تعليقك الجميل الواعي
دمت مسددا



• (3) - كتب : محمد قاسم من : العراق ، بعنوان : اعطيتنا درسا في 2010/10/14 .

الاستاذ الفاضل سعيد العذاري

لقد اعطيتنا درسا في كيفية الرد واستخلاص المعلومات
شكرا لك

• (4) - كتب : انور الموسوي من : iraq ، بعنوان : تبقى قديرا يا استاذ سعيد في 2010/10/14 .

نادرا ما نجد روحا كهذه الروح الطيبه
فعلا كلامكم في الصميم
وعسى ان يتخلق البعض بما يدعونه من اخلاق





حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net