الصفحة الرئيسية
أخبار وتقارير
المقالات
ثقافات
قضية رأي عام
اصدارات 
المرئيات (فيديو)
أخبار العتبات
أرسل مقالك للنشر


    

مسجد الكوفة المعظم بعيون الوافدين من الوافدين من البلدان الاسلامية
امانة مسجد الكوفة والمزارات الملحقة به
2024/04/20

يمتاز مسجد الكوفة المعظم بخصائص فريدة جعلته ثالث أربعة مساجد عظيمة الشأن في الاسلام، بعد أن سبقه في المنزلة والفضل المسجد الحرام ومسجد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويليه في الفضل المسجد الأقصى، كما ويعد من أقدم الأماكن التاريخية التي اكتسبت خصوصية خاصة عند المسلمين وغيرهم، لنواح عدة (عبادية وفكرية وسياسية)، الأمر الذي جعله محط أنظار الكثيرين من كافة بقاع المعمورة، وقد استطلعنا آراء الزائرين من البلدان الاسلامية بهذا الخصوص.

أحد الزائرين من لبنان تحدث قائلا: ها هنا روضة من رياض الجنة، مسجد ذا فضيلة وشرف اتخذه الامام أمير المؤمنين عليه السلام مركزا لحكومته وسيتخذه الامام المهدي المنتظر عجل الله فرجه مقرا لقيادته، فنحن نقصده للزيارة والتبرك كما أمرنا بذلك أئمتنا عليهم السلام، والكلام عنه قد يطول لأنه مسجد ضارب في القدم وكان مصلى جميع الأنبياء والأوصياء كما ذكرت المصادر التاريخية المعتبرة.

وزائر آخر من المملكة العربية السعودية وصف المسجد قائلا: بالحقيقة يشعر الانسان بالخشوع والرهبة والرغبة عندما يدخل الى هذا المسجد المبارك فالمكان ليس عاديا فهو مهبط الملائكة ومأوى الأنبياء والمرسلين من عهد النبي آدم الى النبي الخاتم عليهم السلام ومحل حكومة الامام علي عليه السلام واستشهاده، وفي كل زاوية منه أثر لنبي وولي صالح، هنيئا لكل من يدخله لأنه بلا شك لن يخرج منه الا بالخير والبركة.

وزائر من جمهورية ايران الاسلامية وصفه قائلا: كيف نغفل عن زيارة هذا المسجد المبارك وفيه ما فيه من البركات، فهذا المسجد موجود قبل عهد النبي آدم وكان منزل النبي نوح عليه السلام وخصه بدعاء ورد في القرآن الكريم بقوله تعالى: (رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا) واينما تلتفت تقع عينك على شاهد لمقام نبي أو ولي أو كرامة لهم بالإضافة الى المراقد الطاهرة المجاورة له والتي اضفت عليه روحانية وقدسية خاصة.

ولم ينس الزائرون تقديم الشكر الجزيل للقائمين على البقاع المشرفة كافة لما يبذلونه من جهود استثنائية في سبيل راحة الزائرين.

لقراءة الخبر كاملاً في المصدر الأساسي : إضغط هنا


أحدث الإضافات :

العتبة الحسينية المقدسة : نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي

العتبة الحسينية المقدسة : العتبة الحسينية تعلن تحقيق نسب إنجاز متقدمة في مشروع مستشفى وارث الأنبياء (ع) في المثنى

العتبة الحسينية المقدسة : مؤسسة وارث الخيرية التابعة للعتبة الحسينية تفتح أبوابها لطلبة الجامعات للتطوع في مرافقة الأطفال المصابين بالسرطان خلال رحلتهم العلاجية

العتبة الحسينية المقدسة : رئيس لجنة الصحة النيابية: كربلاء تمثل نموذجا متقدما في التعاون الصحي بين المؤسسات الحكومية والعتبات

شبكة الكفيل العالمية : قسم صناعة الشبابيك يباشر بتنصيب شباك سرداب الإمام الحسين (عليه السلام)

شبكة الكفيل العالمية : مكتب المتولّي الشرعيّ للشؤون النسوية يبحث مع تربية كربلاء إطلاق مشروع الورود الفاطمية



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net