اجسادنا تحتاج الكثير لبث النشاط فيها وخصوصاً بعد مرور وقت من النوم والخمول ، فمصادر الطاقة الكامنة داخل البدن البشري تحتاج الى محفزات خارجية وداخلية حتى تتمكن من إنتاج الطاقة الإيجابية ، لتحفيز الانسان فكرياً وبدنياً ، ولِما للرياضة من فوائد جمة نصح المختصون برعاية البدن والحفاظ على سلامته من خلال مجموعة الحركات الرياضية التي بإمكانها تحقيق بغية السلامة له ، وبذلك يتحقق التوازن بين هدر الطاقة وخزن المقدار الذي يحتاجه الجسم ، وعلى هذا تكون الرياضة قد قامت بدور فعال وهو الحفاظ على السلامة البدنية حيث ان :
• افضل المشاريع التي يمكن ان تدب النشاط في بدن الانسان (الرياضة الصباحية) ، و تحفزه على اتمام اعماله اليومية بصورة جيدة .
• ممارسة الرياضة اليومية وبشكل دائم تمنع حدوث الامراض عند الكبر وبذلك حُقق مبدأ الوقاية خير من العلاج.
• الدهون والسكريات وغيرها الزائدة عن حاجة الجسم البشري يمكن حرقها بواسطة مجموعة الانشطة الرياضة المختلفة المُمَارسة بشكل يومي ، وبذلك حافظ الانسان على جوهر بدنه (القلب) بوسيلة طبيعية وحميدة ..
• من اهم النتائج الرياضة التي يمكن حصدُها. الهدوء الذي ينعم به قلب الانسان وعقله.
• بفضل الرياضة بجميع انواعها يمكن الحصول على السعادة التي لا توصف ، وواقعاً يمكن عد تلك الابتسامة التي تتخلل ساعات التمرين بأنها ابتسامة مجانية نابعة من قلبٍ فرحٍ وسعيد بفضل الفريق الذي اجتمع معه تلقائياً .
• من اهم الحوافز التي نستثمرها بفضل الرياضة الدافعية التي يمتلكها جسداً فيثمر عنه تفكيراً سليم .
|