الرياضة سعادة لا توصف
حسين علي الشامي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
حسين علي الشامي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
اجسادنا تحتاج الكثير لبث النشاط فيها وخصوصاً بعد مرور وقت من النوم والخمول ، فمصادر الطاقة الكامنة داخل البدن البشري تحتاج الى محفزات خارجية وداخلية حتى تتمكن من إنتاج الطاقة الإيجابية ، لتحفيز الانسان فكرياً وبدنياً ، ولِما للرياضة من فوائد جمة نصح المختصون برعاية البدن والحفاظ على سلامته من خلال مجموعة الحركات الرياضية التي بإمكانها تحقيق بغية السلامة له ، وبذلك يتحقق التوازن بين هدر الطاقة وخزن المقدار الذي يحتاجه الجسم ، وعلى هذا تكون الرياضة قد قامت بدور فعال وهو الحفاظ على السلامة البدنية حيث ان :
• افضل المشاريع التي يمكن ان تدب النشاط في بدن الانسان (الرياضة الصباحية) ، و تحفزه على اتمام اعماله اليومية بصورة جيدة .
• ممارسة الرياضة اليومية وبشكل دائم تمنع حدوث الامراض عند الكبر وبذلك حُقق مبدأ الوقاية خير من العلاج.
• الدهون والسكريات وغيرها الزائدة عن حاجة الجسم البشري يمكن حرقها بواسطة مجموعة الانشطة الرياضة المختلفة المُمَارسة بشكل يومي ، وبذلك حافظ الانسان على جوهر بدنه (القلب) بوسيلة طبيعية وحميدة ..
• من اهم النتائج الرياضة التي يمكن حصدُها. الهدوء الذي ينعم به قلب الانسان وعقله.
• بفضل الرياضة بجميع انواعها يمكن الحصول على السعادة التي لا توصف ، وواقعاً يمكن عد تلك الابتسامة التي تتخلل ساعات التمرين بأنها ابتسامة مجانية نابعة من قلبٍ فرحٍ وسعيد بفضل الفريق الذي اجتمع معه تلقائياً .
• من اهم الحوافز التي نستثمرها بفضل الرياضة الدافعية التي يمتلكها جسداً فيثمر عنه تفكيراً سليم .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat