• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : المقالات .
              • القسم الفرعي : المقالات .
                    • الموضوع : مزيدا من الفساد في جامعة البصرة .

مزيدا من الفساد في جامعة البصرة

 لقد تشجعت على كتابة هذا التعليق بعد فترة من التوقف حيث استطاع صالح الكرناوي و بعض من اعوانه الوصول الى اصحاب بعض المواقع الالكترونية و دفع الاموال لهم لمنع نشر بعض المواد التي تفضح الممارسات البعثية التخريبية لصالح و بطانته من العمداء و رؤساء الاقسام ذوي التاريخ البعثي سلوكا او انتماء ةو ليس الامر يختص برئاسة الجامعة فكم قد كتب حول سيطرة البعثيين على مقاليد الامور في كلية الاداب بقيادة دكتور الاعشاب (الربيعي). و تدور الدوائر على كل من يتصدى لزمرة اليمن و احيلكم لما كتب حول هذا الامر في مواقع كتابات قبل ان تغلق ابوابها و كذلك صوت العراق ، مقالات كتبها علي ليث و محمد الموسوي و احمد الحميدي و سالم الحميدي و مراقب اكاديمي وداود البصري و اكاديمي بصري ، و لكن يبدو ان الامور تحتاج الى هزة كبيرة تطيح برؤوس البعثيين و بطاناتهم و كلية اداب البصرة مليئة بهم و نهيب بكل الشرفاء الذين قارعوا البعثيين ايام النظام الهدام الى استعادة دورهم في التصدي لمن قضى ايام التسعينات مترفها في بلدان الربيع العربي و الان جاء باجندة تخلريبية لتجربتنا. و انا على يقين ان من هم في كلية الاداب قد تصدوا لهم في اكثر من منبر و لكن مجيء صالح الكرناوي و داود الربيعي و تشكيلهم عصابة قد ساهم في التضييق عللى الشرفاي ، عليهم الان كشف المستور من المؤامرات. داود الربيعي بنى مسجد في الهند لصالح الوهابيين النواصب و استولى على ارض تابعة للاوقاف في منطقة ام النعاج تفاخر انه اتى للجامعة من اجل ان ينظف الجامعة و كأننا كنا قبله بلا نظافة و هذا هو منطق البعثيين العفنيين عفوا العفاقيين فهم من البس العراقيين الاحذية و الالبسة و ............ ابنه اهان و تجاوز على تدريسية و النتيجة معاقبة التدريسية و نقلها خارج الكلية لانها و قفت ضد الانفلات الاخلاقي لابن العميد و محاولته االفسق في الحرم الجامعي، و هو يحارب كل من لديه الامكانية لمزاحمته على منصبه و بمساعدة صالح الكرناوي و تم تهميش و محاربة كل من: عبدالواحد المنصوري، عبدالله سالم المالكي، كاظم خلف العلي ، عدنان الركابي ، عادل مالك، رضا ذنون، عادل الثامري، هلال ثجيل، سلمان مغامس، نزار عبدالحافظ، قاسم مشاري،رمضان ملهلهل، جوليانا يوسف،فالح اسكندر ، مشتاق الفضلي،حسين عبدالزهرة، و علاء من قسم التاريخ و حسين عبدالقادر و اخرون كثيرون و قرب البعثيين و الخانعين للفكر البعثي الهدامي

و هنا انقل لكم مقال نشره علي ليث قبل مدة على احد المواقع: و على اثره شن داود و صالح الكرناوي عملية تطهير مازالت مستمرة لتكميم الافواه وحرف الانتباه عن اعمالهم الدنيئة
يبدو أن هذا العراق العزيز قد ابتلاه الله بآفتين، الذهب والنفاق. ويبدو أيضاً أن مصائب العراقيين التي حملت إليهم الدببة وآكلي لحوم الكلاب من فيجيين ومالديفيين الذين جاءوا مع الدببة والخنازير الأمريكان، قد حملت إليهم في كلية الآداب بجامعة البصرة النواقص في الوجوه والشواذ في المذهب من أمثال عميدها، جامع الأخلاق الدكتور داود الربيعي، والذي يتنقل اليوم من فضيحة إلى أخرى، ومن عقوبة إلى توبيخ. وآخر ما تجدون من نفاق هذا العميد أن له كتاباً علمياً مهماً بعنوان " الأرض والمعركة: دراسة في جيمورفولوجية شط العرب"، صدر عن دار الكتب في جامعة البصرة عام 1986. ولو بحثتم اليوم عن الكتاب في دار الكتب فلن تجدوا له أثراً، ذلك أن الدكتور داود الربيعي وبطانته قد سحبوا بأسمائهم كل النسخ المحفوظة في دار الكتب. ونظرية الكتاب هذا أنها تطوع علم دراسة الأرض لمصلحة قادسية صدام العظمى، فالأرض هي أرض صدام الفذ لا أرض العراقيين، والمعركة هي قادسية صدام المجيدة، القائد الضرورة، والشط هو شط صدام أيضاً لا شط العرب، وهكذا. والمتصفح لهذا الكتاب يعجب للنفاق الذي كانت تدبجه ثلة من المنتفعين الخائبين في عصر كله قتل ودماء، لا لشيء إلا لنيل الحظوة من الرفاق في منصب خائب أو جاه زائل، كان من ضحاياه الأوائل النخبة من علماء العراق الذين طردهم هؤلاء المنافقون إلى كل حدب وصوب. وما زالوا على نفاقهم، وما زالوا هم القوة الطاردة لكل نظيف وعفيف ممن أحبوا العراق وكرسوا حياتهم للعلم من أجل العلم وحده، لا جزاء ولا شكورا.
كذلك فإن الدكتور داود الربيعي عميد كلية الآداب في جامعة البصرة والتي هي عين العراقيين وخاصرتهم لا يختار من المسؤلين عنده غير من كان ينافق معه في اليمن السعيد، ثم حمل أمتعته وعاد حين حاصره ربيع الثورات العربية، ووجد نفسه واقفاً مع أمتعته على ساحل البحر، لا حباً بالعراق. وترون إن أول مأثرة لهذا العميد أنه نقل الدكتورة صفية من قسمها إلى المنفى في مركز الدراسات الإيرانية، لا لسبب إلاّ لأن السيد أحمد، نجل العميد العاق الخائب قد اعتدى على الدكتورة صفية في قاعة الدرس، ولم يجد العميد ما يكافئ به ابنه الخائب غير نقل الأستاذة الجليلة ومحاربتها في كل زاوية وحتى اليوم، حتى أنه يكذب على وزارة التعليم العالي في كتاب رسمي مرفوع من رئاسة جامعة البصرة إلى السيد المفتش العام في الوزارة يقول فيه إن خلافه مع الدكتورة صفية قد بدأ في العام 2003، أي بعد السقوط مباشرة، في حين أن العميد لم يعد إلى العراق إلاّ في عام 2008، ومعنى هذا أنه كان على خلاف مع الدكتورة صفية في جامعة البصرة وهو هناك في اليمن (لدينا صورة أصلية من الكتاب الرسمي لو شئتم نشره والإطلاع عليه). والحقيقة إن العميد لم يرتكب ما ارتكبه من أكاذيب لو لم يكن طرف من الجامعة في تناغم شديد معه، ولو لم يغب عنه الرقيب أو الحسيب.
نرى أيضاً أن العميد هذا لا يثق في الأمور المالية بغير الآنسة ذكرى التي عوقبت معه منذ أيام بالاختلاس في قضية تجهيز العمادة بالحاسبات، ولدى الوزارة نسخة من أمر العقوبة. والآنسة المصون ذكرى ما زالت طالبة في كلية الفنون، وتتسلم راتباً عن الدراسة المسائية في كلية الآداب على أنها موظفة، فكيف يكون الجمع بين الضدين، الموظفة والطالبة؟
يعاقب العميد وظيفياً، ولا بد لكل مدير عام معاقب أن يتخلى عن مركزه الإداري، إلاّ الدكتور داود الربيعي، عميد كلية الآداب، فهو ما زال في مكانه بعيد عن القوانين العراقية، ذلك أن جامعة البصرة قد خلت من كل نزيه فاضل، فكان لا بد أن تشد سروجها على داود، وهل يوجد أحسن منه نفاقاً ووصولية؟ بعثي مع البعثيين، وحسيني مع الحسينيين.
يبيع السيد العميد الأعشاب الطبية الخاصة بمحله لبيع الأعشاب في كافتيريا قسم الجغرافية في الكلية، وحين إنتهاء الدوام الرسمي يخصص للبيع حافلة الكلية، بالإضافة إلى الكيا، سيارة معاونه الإداري. لكن بيع الإعشاب في الكلية هواية يمارسها العميد، وليست تجارة بأية حال، وهذا ما تقوله الوزارة نفسها على لسان السيدة سهام الشجيري.
يعفي العميد الدكتورة عالية من منصبها رئيسة لمركز اللغات الحية، ويخرج السيدة مآرب بمكيدة ذلك لأنهن لا يتقبلن المال الحرام، فللعميد نسبة 20% من امتحانات التوفل، ولمعاونه الإداري 15%، ولمديرة الحسابات عنده مليون دينار عراقي من كل امتحان، وهكذا. فهل وجدتم أكرم من الدكتور الربيعي؟ أما أعضاء المكتب الاستشاري في المركز فثابتون لا يتغيرون خلافاً للقانون الذي ينص على تغييرهم كل سنة، لكن أين هو القانون في عصر النفاق والتزييف، عصر المنافع الشخصية?

كافة التعليقات (عدد : 3)


• (1) - كتب : زين العابدين ، في 2013/04/01 .

تسلم أيدك على هذا الموضوع تصدك أنا كل ما أشوفه اضحك عليه والله ينتقم منه ومن أعوانه واحب أكولة انه الدكتوراه عاليه تاج على رأسك هي والدكتور نزار وهذا الجربوع مصيره ينفضح احنه لازم نحتج انا اعرف وحده قدمت معاملتهه حتى تأجل السنه وهي حامل والدكتوره منعتهه من الدوام وكانت كلش تعبانه بحيث راد يصير عندهه ولاده مبكره وهي بشهر الثامن بس هذا الحقير رفض يكول حالتهه مو خطره بحياتي ما شفت واحد نذل مثله الله ينتقم منه

• (2) - كتب : صفاء ابراهيم ، في 2012/06/21 .

تحية صادقة للاخ كاتب الموضوع
اخي العزيز هناك مثلا شعبيا يقول(كثرالدك يفك اللحيم)ارجو ان نتكاتف لفضح هذا الزنديق الذي لمست همجيته عندما قابلته لاول مرة ولنقتنص الفرصة مادام الدكتورعلي الاديب وزيرا للتعليم الواطئ انا طالب في الكلية ذاتها وارى جهودي تسرق امام ناظري والكل يتفرج علي واذا اعترضت لااجد سوى السخرية والتهكم من قبل اساتذتي الموقرين.فلنوصل صوتنا للصحافة اماالاقتصار على النت غير مجد لانه لايتوفر لدى الجميع كالتلفزيون فضلا عن ان من لديه اشتراك في النت لااعتقدانه يتصفح هكذا مواضيع.واعلم انني لولا مرارة الظلم التي ارقتني مابحثت عن مثل هذا الموضوع.فما رأيكم؟لانني ليس لدي الامكانية لايصال صوتي الى الصحافة فانني استنجد بكم بعد الله تعالى

• (3) - كتب : علي سوادي ، في 2012/03/09 .

عودة التقارير البعثية لكلية الاداب بجامعة البصرة:
http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=105285#axzz1odTjCIXj



  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=14363
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2012 / 02 / 21
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 03 / 28