صفحة الكاتب : انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

بيان حركة أنصار ثورة 14 فبراير بمناسبة هزيمة ما يسمى بـ عاصفة الحزم" والمطالبة بمحاكمة مجرمي الحرب على اليمن
انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

بسم الله الرحمن الرحيم

((فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ. َلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)). صدق الله العلي العظيم.
وأخيرا هزمت السعودية شر هزيمة في اليمن ، وإضطرت إلى إعلان توقف العدوان الغاشم على الشعب اليمني بعد أن فشلت في تحقيق أهداف هذا العدوان بإرتكابها جرائم حرب ومجازر إبادة جماعية يعاقب عليها القانون الدولي.. حيث أستشهد الآلاف من المدنيين من النساء والأطفال والرجال وتسبب في جرح وإعاقة الآلاف من أبناء الشعب اليمني المظلوم.

وعلى الرغم من أن حكم القبيلة الجاهلي الأموي المرواني السفياني قد أعلن عن توقف العدوان البربري والقصف الجوي للمدن والمحافظات اليمنية ، إلا أنه لا زال يواصل قصفه على صنعاء وصعدة وتعز وغيرها من المدن ، ولا زالت مدفعيته وصواريخه تدك المدن والمحافظات الحدودية مخلفة ضحايا وشهداء وجرحى وخراب ودمار ، ويبدو أن هناك إرتباك وخلافات داخلية داخل أجنحة الحكم السعودي القبلي الداعشي، فالبعض قد أقر بالهزيمة وطلب وقف العدوان والبعض الآخر والذي بدأها يرى بمواصلته على الرغم من معرفته المسبقة بأنه لم يحقق شيئا سوى هدم البنية التحتية والحيوية والمطارات والمعسكرات ومعسكرات النازحين وصوامع الغلال والموانىء ومصانع الألبان الأغذية ومصافي النفط والغاز ومحطات الوقود والإسمنت وغيرها ، وقتل وجرح الآلاف من الأبرياء من أبناء الشعب اليمني.

إن الولايات المتحدة الأمريكية هي الأخرى تعتبر شريكة جرائم الحرب ومجازر الإبادة ضد الشعب اليمني بإطلاقها صواريخ توماهوك من البارجة الأمريكية في البحر الأحمر لتدمير مخازن الأسلحة في العاصمة اليمنية التي لم يستطع سلاح الجو الخاص بما يسمى بـ "عاصفة الحزم" الوصول إليها بسبب تخزينها في كهوف وسراديب صخرية.

لقد إستخدمت السعودية أسلحة محرمة دوليا وقنابل مشعة باليورانيوم المنضب ، وقد قامت ومع شديد الأسف واشنطن بتسليم السعودية صواريخ ذكية ومتطورة وحديثة جدا تستخدم لإختراق مخازن الأسلحة التي تخزن في الجبال وتحت الأرض حيث ينتج خلال إسقاط وإنفجار الصاروخ إصابة للهدف 100% وكلفت هذه الصفقة مليارات الدولارات. وإستخدام القنبلة الفراغية الإرتجاجية المحرمة دوليا التي حملها صاروخ أرض أرض والتي إنطلقت من إحدى البارجات الأمريكية في البحر الأحمر يعد جريمة حرب يجب أن يحاكم عليها الرئيس الأمريكي باراك أوباما.

فقد تسببت القنبلة الفراغية النووية التي إستهدفت جبل فج عطان إلى إيجاد حالة من الذعر بين أوساط الساكنين وتكسر لزجاج المنازل وتهدم الكثير من المنازل الشعبية وتصدعها وإنقسامها وسقوط المئات من القتلى والجرحى بينهم عشرات الأطفال والنساء.  

إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير تطالب مرة أخرى من الشعب اليمني العظيم ، ومن القوى السياسية واللجنة الثورية العليا وكذلك اللجان الثورية والقوات المسلحة ومنظمات حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني ، وخصوصا من حركة أنصار الله وقائدها العظيم والشجاع والحكيم السيد عبد الملك الحوثي بأن يسارعوا في إكمال ملف توثيق جرائم الحرب ومجازر الإبادة التي قام بها حكام آل سعود على مدى 28 يوما ، وتقديم دعوة في محاكم الجنايات الدولية ومحكمة العدل الدولية في لاهاي ، وأن تتظافر جهود جميع الأحرار والشرفاء وخصوصا المتخصصين في هذا الشأن من أنصار وداعمي الشعب اليمني لتفعيل هذا الملف وفتحه في المحاكم الدولية لينال المجرمين جزائهم والقصاص العادل.

كما ونطالبهم بمطالبة الأمم المتحدة بفك الحصار البحري والجوي على اليمن وتوقف كامل العدوان السعودي ، وفتح تحقيق لجرائم الحرب ومجازر الإبادة التي قام بها آل سعود ضد الشعب اليمني.

كما ونطالب القوى السياسية والمجلس الثوري بعدم السماح مطلقا لمجرم الحرب عبد ربه منصور هادي وكذلك خالد البحاح ، وعلي محسن الأحمر وحميد الأحمر وسائر قادة حزب الإصلاح الذين وقفوا ودعموا العدوان الغاشم على الشعب اليمني بأن يشاركوا في الحوار ولا أي حكومة وطنية منتخبة مستقبلا.

واليوم لابد من البدء بتجريم نظام القبيلة السعودي على ما إرتكب من جرائم حرب ومجازر إبادة بحق الشعب اليمني ، فلم يعد يختلف إثنان في هذا العالم على حقيقة أن آل سعود هم مصدر الإرهاب (الرسمي وغير الرسمي).

فبعد عدوانهم العبثي والهمجي الجائر والأرعن على اليمن ، وما رافقه من مجازر وعمليات قتل جماعية وتدمير واسع للبنية التحتية ، إتضح للجميع ، دولا وشعوبا ومؤسسات عالمية ، أن آل سعود يرتكبون يوميا الكثير من المجازر المرعبة في العديد من دول العالم خصوصا في سوريا ولبنان والعراق والبحرين ، يرقى الكثير منها إلى مستوى جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية حسب التوصيفات العالمية المنصوص عليها في اللوائح والتشريعات والقوانين الدولية، إن بشكل مباشر ، وكما هو الحال بالنسبة للبحرين واليمن ، أو بشكل غير مباشر من خلال دعمهم اللامحدود والشامل وإحتضانهم للقاعدة وداعش وللجماعات التكفيرية والإرهابية بمختلف مسمياتها ، كما هو الحال في العراق وسوريا ولبنان ومصر وتونس.

حتى أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد ألمح قبل عدة أيام متهما دول خليجية بدورها في تأجيج الحرب الأهلية الحالية في ليبيا على الرغم من أنه شريك جرائم الحرب ومجازر الإبادة مع عملائه السعوديين والقطريين والإمارتيين وآل خليفة في العدوان الغاشم على اليمن.

إننا اليوم وبقوة نطالب وبشدة بأن يقوم الشعب اليمني وقواه السياسية والمجلس الثوري الحاكم في اليمن وبدعم مباشر من حركة أنصار الله والسيد عبد الملك بدر الدين الحوثي بتحريك ملف جرائم الحرب ومجازرالإبادة الجماعية ضد الشعب اليمني في المحاكم الداخلية والدولية حتى يجرجر بالمجرمين من آل سعود وغيرهم إلى المحاكم لنرى إجتثاث جذور حكم آل سعود وإجتثاث الإرهاب في العالم.

إن ضحايا الشعب اليمني وضحايا الشعب البحراني والعراقي والسوري وسائر الشعوب الإسلامية متفقون بلا شك على هذا المشروع فيما لو أتيحت لهم الفرصة لإنجازه ، ونحن نعتقد جازمين بأن الفرصة التاريخية مؤاتية الآن وبشكل كبير لإنجاز هذا المشروع ، على الرغم من ذهاب البعض لعدم وجود مصلحة في مثل هذه الخطوة ، وكل يعتمد مصالحة الآنية والإستراتيجية بهذا الصدد.

إننا نطالب بسرعة تقديم دعوى في محكمة الجنايات الدولية ضد حكام آل سعود وعلى رأسهم الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز وإبنه وزير الدفاع محمد بن سلمان وسائر أزلام آل سعود ومن دعم العدوان الغاشم على اليمن  وعلى رأسهم عبد ربه منصور هادي لهذه الأسباب:-

أولا : تجريم آل سعود في المحافل الدولية يقدم خدمة عظيمة للإنسانية التي أبتليت بحكم قبلي دموي يعتمد الجريمة بكل أشكالها كأداة وحيدة في تنفيذ أجنداته السياسية.

إنّ تجريمه دولياً يساهم في تجريم منهجية العدوان في المنطقة تحديداً، فإلى متى تظل شعوبنا ضحية سياسات عدوانية وحروب عبثيّة؟!.

ثانيا : إن مثل هذا المشروع لم يعد ذا طابع طائفي كما كان يفهم منه فيما سبق ، عندما كان العراقيون ينوون تحريك مثل هذا الملف في المحاكم والمحافل الدولية ، فبعد تورط آل سعود بجرائم شتى ضد العديد من الشعوب ، فإنه بدأ يأخذ بعده العالمي بشكل واضح.

ثالثا : لا ينبغي التلكؤ بتبني مثل هذا المشروع ، من قبل الضحايا الذين أرتكبت بحقهم جرائم حرب ومجازر إبادة في اليمن ، إبتداءً بحجة عدم جدوائيته ، مثلا ، أو أن (المجرمين) أنفسهم هم الذين يسيطرون على المؤسسات القضائية الدولية فكيف سيسمحون بإنجازه؟ ، أو ما إلى ذلك من الكلام الذي يثبط العزائم ولا يساهم في إنجاز هذا المشروع الهام والإستراتيجي. وما دام أن الجميع  يعرف كل هذه الحقائق وأمثالها ، فلذلك لا يعني أنها ستبقى مبررا كافيا للتكاسل عن إنجاز هذا المشروع وتقديم الدعوى في المحاكم الدولية.

وإننا على ثقة تامة كما أثبتت بذلك التجارب بأن مثل هذه المشاريع قابلة للتنفيذ في يوم ما إذا كان الشعب اليمني مستعدا وجاهزا لتحريكها في الوقت المناسب ، عندما تحين الفرصة (الدولية) التي تخلقها التطورات السياسية في أية لحظة ولأي سبب ، فعندما كانت عدة أطراف حقوقية في المعارضة الحقوقية ، مثلا ، تعمل على تجميع الأدلة والبراهين لإدانة نظام الطاغية المقبور صدام ، يوم أن كان العالم ودول المنطقة كلها مصطفة معه وتدعم جرائمه وتشجعه على إرتكاب المزيد منها ، كان كثيرون يستهزئون بمثل هذه الجهود الحقوقية الجبارة ، إلا أن الله عز وجل شاء أن يتورط الطاغية مع المجتمع الدولي يوم أن إرتكب جريمته البشعة بإحتلال الكويت ، عندها كانت الملفات جاهزة لتنتهي به إلى حبل المشنقة.

ولذلك فلن يشد مصير آل سعود عن مثل هذه النهاية بإذن الله تعالى ، فلقد بدأت تتجمع غيوم (الظروف الدولية) لتنفيذ هذا المشروع ، وإن كانت ببطء شديد ربما ، إلا أن لحظة الحقيقة ستصل بلا شك شيئا فشيئا ، عندها سنكون نحن في البحرين وكذلك في اليمن جاهزين لتقديم الملف وإدانة مجرمي الحرب ليلقوا القصاص العادل.

إن توثيق جرائم الحرب ومجازر الإبادة للعدوان السعودي الغاشم على اليمن يعتبر بحد ذاته ، مشروع مهم جدا ، من أجل أن لا تنساها الأجيال القادمة ،ومن أجل أن لا يتهرب منها المجرمين أو ينكروها كذلك ، ولابد من أن يقدم المجرم الرئيسي اليمني الهارب المنتهية شرعيته ومشروعيته "عبد قرن الشيطان المرعوب هادي" الذي أصبح شريكا في جرائم الحرب ومجازر الإبادة ضد الشعب اليمني.

فمثلا أنفقت أوربا الكثير جدا من الوقت والجهد لتوثيق جرائم النازية ، كما أن اليهود بذلوا الكثير من أجل إحياء هذه الجرائم في الذاكرة ، لتكريس مفهوم؛ (Never again).

رابعا : إن إتساع جرائم آل سعود لتشمل أكثر من شعب في المنطقة تحديدا ، وفي العالم بشكل عام ، يساعد أكثر فأكثر على تنفيذ مثل هذا المشروع الجنائي ، ولذلك فإننا نقترح على تنفيذ مثل هذا المشروع الجنائي ، أن يشكل الضحايا لجنة دولية عليا لمتابعة المشروع إنطلاقا من تنظيم الملف الخاص به ، ومن الممكن أن تتشكل مثل هذه اللجنة حاليا من ممثلين عن أسر الضحايا في كل من : العراق ومصر واليمن وليبيا والبحرين وسوريا ولبنان وغيرها.

كما ينبغي أن تشترك في هذا المشروع ضحايا من بلداننا الخليجية نفسها ، وعلى رأسها في شبه الجزيرة العربية ،كأسر السجناء المنسيين وأسر الضحايا والمعتقلين من الشهداء في الحراك الشعبي الأخير في المنطقة الشرقية في القطيف والعوامية وغيرها ، وكذلك أسرة فقيه الإيمان والجهاد سماحة آية الله نمر باقر النمر ، وأسرة مفسر القرآن الشيخ توفيق العامر ، فهذه الشعوب إلى جانب الشعب اليمني هي الأخرى ضحية دائمة لجرائم هذا الحكم القبلي الهمجي الديكتاتوري.

هذا فضلا عن أسر الضحايا من الحجاج الإيرانيين الذين قتلهم آل سعود في مجزرة مكة المكرمة في ثمانينيات القرن الماضي وعددهم أكثر من (400) حاج غير البقية من المفقودين من النساء والرجال.

كما ينبغي أن تدرج في تفاصيل هذا الملف الجنائي كل جرائم آل سعود ، بتوثيق شديد ودقيق في آن ، فلا نغفل بهذا الصدد ، مثلا جريمتهم النكراء في كربلاء المقدسة عام 1802م والتي راح ضحيتها أكثر من خمسة آلاف من النساء والأطفال ، بالإضافة إلى سرقتهم للكثير من النفائس والمقتنيات الثمينة التي كانت في خزائن العتبة الحسينية المقدسة وقتها.

وأخيرا لا ينبغي أن يمر عدوان آل سعود على اليمن مرور الكرام ، إذ ينبغي العمل على تهيئة الملف الجنائي ضدهم بأسرع وقت ، فهي فرصة مهمة جدا للقصاص من هؤلاء المجرمين لكل قطرة دم أريقت ظلما وعدوانا بسبب سياساتهم الهمجية والبربرية القائمة على الغزو والإغارة والقتل والذبح والتدمير.

كما أننا نطالب الشعب اليمني وقواه السياسية والمجلس الثوري الحاكم بأن يفعلوا من جديد ملف المحافظات التي أحتلها آل سعود قبل أكثر من سبعين عاما وهي محافظة عسير ونجران وجيزان وغيرها من الأراضي اليمنية المحتلة ، وأن تقدم دعوة جديدة في محكمة العدل الدولية لإسترجاع الأراضي المغتصبة والمحتلة.

كما وإننا نحيي موقف الحكومة والمجلس الوطني الباكستاني الرافض للمشاركة في العدوان الغاشم على اليمن ، كما ونحيي موقف الحكومة التركية وسائر من طلب منهم آل سعود لإرسال قوات مرتزقة للهجوم البري على اليمن ورفضوا المشاركة في قتل الشعب اليمني ، كما ونحيي الموقف الشعبي المصري ونخبه وسياسييه وإعلامييه لمواقفهم الرافضة لمشاركة الشعب المصري في عدوان آل سعود البربري على اليمن.

كما وإننا نشيد بموقف شعبنا البحراني وقواه السياسية من إستنكارهم ورفضهم لهذا العدوان ، وكذلك نشيد بمواقف الشعوب العربية والإسلامية وشعوب وأحرار وأشراف العالم الذين وقفوا مواقف مشرفة مع الشعب اليمني ضد عدوان آل سعود البربري النازي.

ولا يسعنا إلا أن نشيد بالموقف الإيراني الدبلوماسي والشعبي وعلى رأسه القيادة الحكيمة والشجاعة للإمام الخامئني دام ظله وكذلك للقوات المسلحة الإيرانية الذين وقفوا موقفا مشرفا وشجاعا وقويا ضد إستمرار آل سعود في مجازرهم ضد الشعب اليمني وما يقدمونه من رعاية للجرحى والمصابين في هذا العدوان الهمجي.

 

إن عاقبة آل سعود أنهم سيلقون في هذه الدنيا غزيا وعارا والقصاص مما قاموا به من جرائم ومجازر وعاقبتهم أنهم سيكونوا خالدين في النار جزاء لأفعالهم وجرائمهم وإرهابهم وقتلهم وذبحهم للشعب اليمني وسائر الشعوب العربية والإسلامية.

 

(( فَكَانَ عَاقِبَتهمَا أَنَّهُمَا فِي النَّار خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ)).

 

حركة أنصار ثورة 14 فبراير

المنامة – البحرين

23 أبريل/نيسان 2015م

http://14febrayer.com/?type=c_art&atid=8852

 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


انصار ثورة 14 فبراير في البحرين
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2015/04/23



كتابة تعليق لموضوع : بيان حركة أنصار ثورة 14 فبراير بمناسبة هزيمة ما يسمى بـ عاصفة الحزم" والمطالبة بمحاكمة مجرمي الحرب على اليمن
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net