صفحة الكاتب : حمزه الحلو البيضاني

العراق مابعد داعش
حمزه الحلو البيضاني

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

فرح الشعب العراقي بتحرير مدنة من براثن داعش بعد موجة عنيفة عدت هي الاقوى من ناحية  الدمار ،والهمجية اللي غزت البلاد ، على مر قرون من الزمن من بعد هجوم المغول على العاصمة بغداد، وتهديمة لكل ماهو جميل ،ومنجز انذاك ،وكذلك جعل من البلاد نهر ثالث من الدم في وقتها ،ولازالت هذة الكبوة ،ونتصفحها لليوم في لوعة وحزن وكما اليوم اتخذها ابطالنا شعارآ (لا لعودة المغول من جديد)واستطاعوا ان ينهضوا سريعا ككبوة فارس،ولن يسمحوا للمغول الجدد (داعش)ان يغزو بغداد مجددآ ،وقد ازاحوا هذا التنظيم القذر من أطراف بغداد اللي كان قريب عليها ،وتحرير محافظاتنا واحدة تلو الأخرى  اللي سقطت بيد التنظيم ، ويعود هذا الفضل الكبير إلى الفتوى العظيمة فتوى الجهاد الكفائي اللي هزت كيان هذا التنظيم ومن لف لفهم!! وحدث مالم يتوقعوة مطلقآ،  واخذ التنظيم يندحر تحت ازير رصاص الابطال لحين ماوصلنا إلى نتيجة اليوم بعد تحرير الحويجة العاصمة الاخيرة لداعش في البلاد من بعد خسارتة لمدن كان يامل ،ويراهن ويتفاخر بها من قبل مثل الفلوجة ،والموصل ورجعت  هذه المدن بيد ابطالنا كما يقول المثل المصري (كدخول الحمام)  وجاء دور الحويجة الحصن الاخير، واللي اخذت صدأ واسع لكن الابطال لحقوها باخواتها سريعا و تعود إلى أحضان الوطن في أيام معدودة !ولم يتبقى الا نواحي صغيرة وجيوب هنا وهناك في صحراء غرب العراق وهذه وفق المعطيات العسكرية  تعتبر ساقطة عسكريا من بعد محاصرتها داخليآ وكذلك ملاصقتها ووقوعها في مثلث من ثلاث محاور هي الجيش النظامي السوري من الغرب والقوات العراقية من الشرق ومن الشمال الجيش السوري الديمقراطي (قسد) .

اليوم بدانا نسمع ورأينا وعلى ارض الواقع عن مشروع جديد قديم لايقل عن مشروع داعش اللي انتهت ورقتة حسب رأي المختصين بشأن الجماعات المسلحة العالمية، و بدأ هذا المشروع الجديد بالتزامن مع المراحل الأخيرة من الانتصارات التاريخية على داعش لكن عرابين هذا المشروع  لم ينتظروا التحرير الكامل بل اخرجوا لنا مالديهم سريعآ بهذا المشروع هو تقسيم البلاد من بعد فشل الخطوة السابقة ،وقتل الافعى بالكامل هنا فاتجهوا لهذه الخطوة  كنواة ليكون انتقاله إلى دول المنطقة مستقبلآ كما وصفها السيد حسن نصر الله عند وصفه ماحدث في العراق في خطابة الاخير (بان الهدف من هذه التحركات الانفصالية المدعومة في شمال العراق ماهي الا مؤامرة كبيرة يراد بها غايات كبرى وهدفها   ليس العراق انما المنطقة برمتها والخطوة الأولى من هناك )وهذا واضح وان الفكرة تعود إلى فكرة مسبقة قد طرحت، ولاقت بالرفض انيآ من قبل الشعب العراقي بوقتها من مايسمى مقترح (بأيدن) بوقتها اليوم نرى أن هذا المشروع العالمي المدعوم امريكيا وان لم يكن واضح وغير معلن لكن البصمات نفسها وهذا المشروع يعود إلى الواجهة من جديد ومن ذلك خطوات الكرد في شمال العراق اللي تحدو الجميع ،واعلنوا عن استفتاء مرفوض من الجميع ،و غير دستوري بالمطلق، و ينافي ماخطت ايديهم به  لهذا الدستور اللي اشتركوا فية وصوتوا علية ،واللي جعلوة مكلل بالسلاسل واقفالها بايديهم ، واللي لايمكن تعديلة الا بتصويت ثلاثه محافظات ،وهنا نرى البصمات واضحة حتى بالتعديل لابد من أن يكون بتصويت ثلاث محافظات يقصدون مدنهم هم وهذه كانت اول خطوات دخولهم للعراق الجديد ،وهذه افكارهم في تكليل البلد بمواد وصفت بانها كانت بالمقياس على مدنهم ورضا الجميع بهذا الدستور ،وحتى المرجعية نفسها ايدته ،واليوم هم يضربون هذا الدستور بعرض الحائط !!من بعد ما اخذوا منة مايريدون وماتشتهي نفسهم ورغم توضيح المحكمة الاتحادية العليا المركزية المختصة في النزاعات القضائية بين الإقليم والمركز وأعلنت عن رأيها بعد رفع الحكومة التنفيذية لها طلب ،وأعلنت ان خطوة الاستفتاء غير قانونية ،وغير دستورية بالمطلق، وهذا لم يعترفوا به واخذوا يصعدون بلهجتهم نحو المركز اللي صبر عليهم كصبر أيوب واكثر! رغم كل تصرفاتهم واالي لم تحدث في كل العالم كعلاقة محافظات بالمركز اللي لم يعترفوا فيها بالمركز والحكومة اللي هم شركاء اساسين فيها !

 

واندهشوا بالمقابل من تصرف الحكومة ضد تصرفاتهم، واللي جائت تبعة خطواتهم الخطيرة ،واللي لحد الان لم تخرج خارج نطاق الصلاحيات الدستورية المناطة بها من سحب يد محافظ كركوك عراب الفتنة الانفصالية من قبل السلطة التشريعية ، وكذلك الخطوة الثانية هي ارجاع سلطة الحكومة على المنافذ والمطارات ،وهذه خطوة واضحه في ان كل دولة هي من تدير مرافقها وتفرض سلطتها على كل شبر من ارضها ،وتقسم عوائدها على المحافظات اجمع كما اليوم النفط المستخرج من البصرة ثروة لكل العراق توزع للشمال والغرب كما للبصرة حق و مبوبة في قانون الموازنة كل حسب نسبته السكانية لكن هذا مالاقى رفض هولاء الانفصاليين العصاه! ورغم امتناع المحيط  الدولي في التعامل معهم بعد دعوة العراق لذلك لكنهم مصرين على موقفهم ورغم تاثرهم الكبير اقتصاديا جراء الاجراءت اللي عدت بسيطة واولية لهم لكن بالمقابل عدت ضربات كبرى عليهم، وهزت عروش الساسة هناك ،وتعرى موقفهم في اول رد فعل اولي، واكتشفوا انهم أصحاب ضجيج لادولة، ومن هذه الخطوات والضربات هي الحصار الدولي الثلاثي المتفق من جوار العراق على شمالة ،وأول خطوة فعلوها هي  في عدم شراء النفط المهرب من نفط كركوك ،وهذا جعلهم في وضع لايحسد علية من فقدانهم لاهم مورد يعتمدون علية، وعدم التبادل التجاري السابق ،وإلغاء كل الاتفاقيات ،والمواثيق التجارية مع هذه المحافظات ،والمنافذ ،والتعامل فقط مع المركز باجراءت بديلة وكذلك ،وخطوة المركز في عدم صرف الدولار من البنوك، والمصارف المركزية للمحافظات الانفصالية وهذا يهدد كل مشاريعهم الاستثمارية اللي تعتمد اعتماد كلي على الدولار بالتعامل ،وهذه القرارات ستكون عواقبها ،وخيمة، وزلزل شديد الهزه على مقياس رختر يضرب محافظات شمال العراق الانفصالية ان استمرت، و الحصار وحدة بانة كفيل بالعودة بهم كما الولد المدلل المتمرد على والدة يجب أن يعاقبة على تصرفاته ، ومهما يكن سيعود إلى والدة راكعآ مهما غرر به ،وهذه تصرفات صبيانية مدفوعه ،و سترفع عنها من قبل الايادي المشبوهه  ان رائوا  ان العمل بدا بالإجماع ولايمكن ان يكونوا عكس الرياح .

 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat

  

حمزه الحلو البيضاني
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2017/10/12



كتابة تعليق لموضوع : العراق مابعد داعش
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :



أحدث التعليقات كتابة :



  علّق الحسن لشهاب.المغرب.بني ملال. ، على ضعف المظلومين... يصنع الطغاة - للكاتب فلاح السعدي : جاء في عنوان المقال: ضعف المظلومين... يصنع الطغاة، بينما الحقيقة الشبه المطلقة، هو ان حب و تشبث النخب العربية بأموال الصناديق السوداء و بالمنافع الريعية و بخلود الزعامة السياسية و النقابية ،و حبهم لاستدامة المناصب الادارية العليا و حبهم في الولوح الى عالم النخبة ,,هو من يصنع الطغاة بامتياز؟؟؟ بالاضافة بالطبع الى رغبة الغرب المنافق في صناعة الطغاة من اجل ردع و قمع الشعوب المسلمة ،المتهمة بالارهاب و العنف الديني,, و حتى و ان قرر الغرب بعد فضيحة فساد البرلمان الاوروبي ،التخلي عن الطغاة و التمسك بالقانون ، فانه و للاسف الشديد ،،النخب لم تتخلى عن هذه الطغاة,

 
علّق بهاء حسن ، على هل هذا جزاء الحسين عليه السلام ؟ - للكاتب سامي جواد كاظم : ماهو مصدر القصة نحن نعلم ان بجدل هو قطع الخنصر المقدس، لكن القصة وضيافة الامام له ماهو مصدرها

 
علّق محمد ، على هل يوجد قائم في المسيحية؟ - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : ما عید التقدمه؟ فحصت الانترنت و لم اظفر بشیء فیه

 
علّق ا. د. صالح كاظم عجيل علي ، على أساتذة النحوية في مدرسة النجف الاشرف* - للكاتب واثق زبيبة : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ الكريم استاذ واثق زبيبة المحترم هذا المقال هو جزء من أطروحة دكتوراه الموسومة بالدرس النحوي في الحوزة العلميّة في النجف الأشرف عام ٢٠٠٧ وكل الترجمات الموجود في المقال مأخوذة نصا بل حرفيا من صاحب الأطروحة فلا اعرف لماذا لم تذكر ذلك وتحيل الى كتب تراجم عامة مع ان البحث خاص باطروحة جامعية ارجو مراجعة الأطروحة مرة أخرى الباب الأول الفصل الأول من ص ١٥ الي ص ٢٥ فضلا عن المغالطات العلمية الواردة في المقال على سبيل المثال (مدرسة النجف النحوية!!!) تحياتي

 
علّق محمد ، على هل يوجد قائم في المسيحية؟ - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : ما عید التقدمه؟ فحصت الانترنت و لم اظفر بشیء فیه

 
علّق سليمان علي صميدة ، على هل يوجد قائم في المسيحية؟ - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : بارش بن حاسم احد صلحاء بني اسرائيل عاصر النبي موسى عليه السلام و حفظ تنبؤاته و منها : ( كل الدنيا سلام من جديد, وكل الدنيا دار الكخباد والمسـيح اراد ربه ان يعود) و الكاخباد كلمة عبرية المقصود بها القائم المهدي . الكثير من هذه التنبؤات مخبأة في دهاليز الفاتيكان .

 
علّق سليمان علي صميدة ، على الكخباد قادم يا أبناء الأفاعي - للكاتب سليمان علي صميدة : بارش بن حاسم احد صلحاء بني اسرائيل عاصر النبي موسى عليه السلام و حفظ تنبؤاته و منها : ( كل الدنيا سلام من جديد, وكل الدنيا دار الكخباد والمسـيح اراد ربه ان يعود) و الكاخباد كلمة عبرية المقصود بها القائم المهدي . الكثير من هذه التنبؤات مخبأة في دهاليز الفاتيكان .

 
علّق حسين ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : السلام عليكم  حسب ما ورد من كلام الأخت إيزابيل بخصوص ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين)كلامها صحيح وسائرة على نهج الصراط المستقيم . اريد ان اجعل مدلولها على الاية الكريمةالمذكورة أعلاه بأسلوب القواعد وحسب قاعدتي ؛ [ ان الناس الذين مارسوا أفعال وأقوال شريرة ضد دين زمانهم واشركوا بالله الواحد الاحد فهم في خانة المغضوب عليهم ان ماتوا ، وان كانوا بعدهم أحياء ولم تأتي قيامتهم أثناء الموت فهم في خانة الضالين عسى ان يهتدوا إلى ربهم الرحمن قبل موتهم فإن ماتوا ولم يهتدوا فتنطبق عليهم صفة المغضوب عليهم وهذه القاعدة تنطبق على كل البشر والجن ( والملائكة أيضا اذا انحرفوا كما أنحرف أبليس فصار شيطانا . ) اقول ان سورة الحمد وهي ام الكتاب حقا قد لخصت للجميع مايريده الله العلي العظيم .

 
علّق س علي ، على انتخابات الرجال زمن الرعب في النجف الاشرف - للكاتب الشيخ عبد الحافظ البغدادي : سلام عليكم شيخنا الجليل ممكن ان احصل على طريقة للتواصل مع الشيخ المطور جزاكم الله الف خير كوني احد بناء الذين ذكرتهم جزاكم الله الف خير

 
علّق مروان السعداوي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : عشيره السعداوي الاسديه متواجدة في ديالى وكركوك وكربلاء وبعض من اولاد عملنا في بغداد والموصل لاكن لايوجد اي تواصل واغلبنا مع عشائر ثانيه

 
علّق د. سندس اسماعيل محسن الخالصي ، على نطاق أرضية الحماية الاجتماعية في الإسلام - للكاتب مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات : مقالة مهمة ومفيدة بوركت اناملكم وشكراً لمدونة كتابات في الميزان

 
علّق حعفر البصري ، على كذبة علم الاجتماع العراقي ومؤسسه علي الوردي بحث مناقش / القسم الثالث - للكاتب حميد الشاكر : سلام عليكم لفض هذا الاشتباك بين كاتب المقال والمعلقين أنصح بمراجعة أحد البحوث العلمية في نقد منهج الدكتور على الوردي والباحث أحد المنتمين إلى عائلة الورد الكاظمية، اسم الكتاب علم الاجتماع بين الموضوعية والوضعية للدكتور سليم علي الوردي. وشكرا.

 
علّق محمد زنكي الاسدي الهويدر ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : عشيره السعداوي الأسديه أبطال

 
علّق سنان السعداوي الاسدي ، على العشائر الشيعية في ناحية "السعدية" بمحافظة ديالى العراقية تتصدى لهجوم تنظيم "داعش" الإرهابي : الله حيوا رجال بني أسد في السعديه

 
علّق ايزابيل بنيامين ماما آشوري ، على (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)، هل صدق القرآن في ذلك؟ (1) مع الأب الأقدس القس مار يعقوب منسي. - للكاتب إيزابيل بنيامين ماما اشوري : سلام ونعمة وبركة عليكم اخي الطيب سليمان حياك الرب . طرحت مجموعة من الاسئلة يحتاج كل سؤال منها الى بحث منفصل. ولكن لابد من الاجابة ولو بصورة مختصرة . بولص شخصية مضطربة جدا فهو مجهول النسب والاصل يُعرف بأنه شاول الطرسوسي وحسب وصف الإنجيل فقد ساهم بقتل اسطفانوس رجما بالحجارة ويقول الانجيل (كان تلاميذ يسوع المسيح يرتعدون هلعا من مجرد ذكر اسمه ، وكان يلقيهم احياء في الزيت المغلي او يرضخ رؤوسهم بالحجارة) هذا الشيطان تحول فجأة إلى قديس وملاك ورسول ثم تتبع الانجيل واحرقه واتلفه وطارد التلاميذ ، ثم وضع بديلا عن انجيل يسوع انجيله المعروف بإنجيل بولص كما نقرأ في رسائله : 1- (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 2: 16 (في اليوم الذي فيه يدين الله سرائر الناس حسب إنجيلي ) 2- وقوله في رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 16: 25 ( وللقادر أن يثبتكم، حسب إنجيلي) 3- وقوله في رسالة بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس 2: 8 (اذكر يسوع المسيح المقام من الأموات، من نسل داود بحسب إنجيلي). ففي هذه النصوص الثلاث ذكر بولص مختصر مهمته السرية التي كلفه بها مجمع السنهدريم اليهودي. الاول أن الله سوف يُحاسب الناس يوم القيامة حسب إنجيل بولص ، فلا إنجيل غيره. النص الثاني : ان الله سوف يقوم بتثبيت إيمان الناس حسب إنجيل بولص. النص الثالث: ان قيامة يسوع المسيح من الموت تمت بحسب إنجيل بولص. واما الرقوق التي جاء بها من منطقة العربية فهي مدرجة في إنجيله وكلها خزعبلات كتبها يهود الجزيرة له وامروه ان تكون بديلا عن انجيل يسوع المسيح. اما اعداء رسالة الاسلام بعد النبي فهم ابو بكر وعمر . وعمر اخطر من بولص لأنه درس عند اليهود منذ ان كان صغيرا وقد حاول ان يُدخل في القرآن ما ليس منه ولكن الرب ابطل عمله. هناك كلام كثير لا يسعه هذا المجال. تحياتي .

الكتّاب :

صفحة الكاتب : معين شهيد كاظم
صفحة الكاتب :
  معين شهيد كاظم


للإطلاع على كافة الكتّاب إضغط هنا

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net