صفحة الكاتب : عزيز الفتلاوي

يوميات كتابات 2010/11/18
عزيز الفتلاوي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

1- محمد حنون بعثي اخر يستجدي عطف الاخرين 

محمد حنون ماجن راقص فلمه الشهير (( يروحلج فدوة المالكي )) وبعثيته التي وقع فيها بالدم لسيده الطبال الراقص عدي وثيقة بالدم دعى الزاملي لنشر استجداءه للقضاء بعد ان بانت رائحته وفساده وتحكمه في قوت الشعب فهذا واحد ممن يكتبون في موقع الزاملي 

2- الدكتور مراد الصوادقي وايامكم سعيدة ...
ونظرا لكونه قد خاصم الجميع من الاخوة والاقارب فان احدا لم يقل له كلمة ايامكم سعيدة الا من كان مثله قد تقوقع على نفسه ونسي ان الحياة تستمر بالخيريين لا بالقتلة من البعثوقاعدي واصحاب الذمم المفقودة الذين يرسمون على وجوههم ابتسامة سمجة . 
3- احمد فيصل البحر ....الحقوق الشرعية وشرعية الحقوق
((يجب أن نطالب بحقوقنا من سالبيها ولكن بشكل حضاري يعكس حقيقتنا التي تجاهلناها لعقود طويلة.  )) وهنا نسجل وقفة وشكر لكاتب المقال الذي انهى مقاله بهذه المقولة ليعطينا درسا في تعلم كيفية استرجاع الحقوق بدون اراقة الدماء
4- مؤيد سعيد حسين ... الانفتاح القومي والتشدد الديني ...
بدا مقالته بما يدور الان من رفع الاجتثاث عن اربعة اشخاص معرجعا بمقالته على رغبته بابدال وجوه البرلمان العراقي والذي لم يخبرنا هل رفع ملصقات او انه اجتث كما اجتث غيره من البعثيين ومروجي العنف . 
5-  صبري أفندي ... نصار الربيعي والمراهقة السياسية 
بدا مقالته بقوله عن انشقاق التيار الصدري ولا نعرف كيف علم بذلك فكل تصريحات نصار الربيعي وبهاء الاعرجي تصب في خانة واحدة وهي الحفاظ على وحدة العراق ولم نرى اي منهما قد ناقض الاخر في تصريحاته ... الاثنان كانوا يرفضون ولاية ثانية للمالكي ولم يصرح الربيعي بانه يرغب بتولي المالكي ولاية ثانية  . ثم قال السيد افندي (( وقد شاهدنا تشتت في موقف التيار الصدري في الاجتماع الأخير لمجلس وهو جرس إنذار للسيد مقتدى بان تياره قد اهتز )) ولم يخبرنا اي مجلس هل هو البرلمان او مجلس السياسات الخارجية والداخلية او مجلس الامن او مجلس حكومات اعالي البحار . 
اما ماقدمه تيار الاحرار للمعوزين والفقراء فهو مطالبته عن طريق السيدة مها الدوري بمناقشة رواتب اعضاء البرلمان والرئاسات الثلاث ... والايام قادمة لتشهد يا افندي ان تيار الاحرار صادق بوعوده لناخبيه 
6- سلوى ياسر ....  فــن الممــكن !
قالت في وسط مقالتها (( فكم من مرة قال ؟ ولم يجد أذانا صاغية ! أردتم إستغلال سماحته فلفظكم بعد أن خبركم ,,  )) فقد رفع الاسم الذي وضعته الكاتبة فلا نعرف من هو سماحته هل هو بابا الفتيكان ام حاخام اليهود ونعتقد ان الكاتبة ارادت بهذا سماحة السيد علي السيستاني دام ظله الا ان بعض الذين مازالوا يحملون المقص قد ازالوا هذه العبارة من مقالة الكاتبة لما يحمل الاسم من معاني لدى العراقيين .
7- ناصر جحجاح ... الى رجالات الصدر 
وكعادته الزاملي بنشر المقالات ... مقال صبري افندي يخالف هذا المقال تماما ... 
8- العيد وامينة ... بشرى الهلالي 
  جسدت الكاتبة موقف حصل امامها في طفولتها لتبني عليها مواقفها .
9- بكاء اليتيم هز عرش الرحمن ولم تهتزوا يا اصحاب السلطان ؟ ....  رنا فاروق
تناولت الكاتبة ايضا حالة يتيمة استشهد ابوها على يد الجماعات المسلحة .. نقول كم خلف البعث والقاعدة ايتاما خلفهم بالمفخخات والرمي في احواض التيزاب والمقابر الجماعية . 
  
 
 
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


عزيز الفتلاوي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2010/11/18



كتابة تعليق لموضوع : يوميات كتابات 2010/11/18
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 1)


• (1) - كتب : علي حسين النجفي من : العراق ، بعنوان : موقع خفت بريقه في 2010/11/18 .

لاحظت من خلال متابعتي المستمرة لموقع كتابات الزاملي ان بريقه بدأ يخفت وهذا ما يتضح للقاريء حيث ان معظم المقالات والمواضيع المنشورة ذات مستويات متدنية من جميع جوانبها وان اغلب الكتاب هم من الطارئين على الميادين الثقافية والسياسية ,ولايصعب على المتابع ان يكتشف الاتجاه العام للموقع ونوايا صاحبه المشبوهة في الاساءة الى مذهب اتباع اهل البيت (ع)وتسقيط رموزهم ومقدساتهم باقلام مجموعة من حثالات الطائفيين الاميين الممتلئة كتاباتهم بالاكاذيب والمفتريات والاخطاء اللغوية والاملائية الى جانب مقالات ليتامى العهد البعثي الاسود وهم لايزالون يهرجون بافكارهم القومية التي لم تجلب علينا سوى المآسي والكوارث والانحدار الى ماوصلت اليه حالنا,ولكي يغطي الزاملي على سوءات موقعه المفضوحة ولكي يثبت انه على الحياد ويؤمن بتعدد الاراء فانه يسمح بنشر مقالات من الجانب الاخر بين سيل تلك المقالات..شكرا للاخ الكريم عزيز على جهده في استعراض محتويات موقع الزاملي.






حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net