تنبيهات الصحفي ماجد الكعبي
جواد كاظم الخالصي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
كثيرا ما ترد التنبيهات من قبل الاخ الزميل ماجد الكعبي ونقرأها من خلال صحيفتنا الالكترونية العزيزة "صوت العراق" بما يقومون عليه من تجاوز مهني واستخدام اسمه وصورته في العديد من المقالات التي تنشر على بعض المواقع الالكترونية وهذا بحد ذاته يعتبر تقمصا لشخصيته يراد منه النيل من قلمه وإيقاع الفتن بينه وبين الزملاء وكذلك مع الجهات الرسمية الأخرى أي انها سرقة واعتداء اهوج في وضح النهار .
ما اود قوله هنا أنني اعرف الأخ الاستاذ ماجد الكعبي معرفة حقيقية تدعوني الى الجزم واليقين القاطع بأنه لا يمكن ان يكون صاحب تلك الكتابات البتراء التي تتجاوز على هذه الشخصية او تلك ابتداء من نقيب الصحفيين الى مسؤولي المؤسسات ووزارات الدولة لأنه يرتبط بعلاقة قوية جدا مع الجميع وهو كثيرا ما يعاني من تلك التجاوزات على ايميله الشخصي وكذلك على كتاباته التي يقوم بنشرها في العديد من الصحف .
الزميل الكعبي كما اعرف عنه فيما لو انتقد جهة من الجهات او شخصية من الشخصيات لن يكون مثل النعامة او تهتز قامته وشخصية ليتنازل أمام من ينتقدهم فيما لو شمروا سواعدهم للنيل منه بدعاوى قضائية أو غيرها ، فلا ننسى احدى القضايا التي تحركت عليه في القضاء العراقي قبل اشهر وكان المطلوب منه لكي يتم غلق القضية أن يقدم اعتذارا على ما كتبه من تفصيل فيها وطرحها أمام الرأي العام بكل المعلومات التي كان يمتلكها فيها حيث تعرض الى ضغوط كثيرة من اجل أن يتراجع عما كتبه او تطرق اليه من نقد وتقويم لمؤسسة مهمة تعتني بكل طبقات المجتمع من ابناء العراق خصوصا وانا التمس في خلجات نفسه ان يكون المدافع عن المحرومين والفقراء لأنه كما يصف هو لي انه يحس بمعاناة الناس البسطاء والفقراء لأنه منهم ومن طبقتهم وكثيرا ما ينقل معاناتهم اسهابا في مقالاته المتتالية ، وفي جلسة جمعتني معه في بغداد وتحدثنا عن موضوع الاعتذار عن مقالته في موضوع الدعوى القضائية ضده في محكمة النشر فقال لي لم ولن اعتذر ما دمت على الحق وأنطقت قلمي بما أملاه عليه ضميري ،، حتى حكمت له المحكمة بالبراءة ورد الدعوى .
من هنا يريد البعض من المتصيدين ان يوقع بهذا الرجل ويتمكن من ايجاد حاجز كبير بينه وبين الاخرين ومن اجل ان يوقف هذا الكم الهائل من انتقاداته لكل الممارسات الشاذة الموجودة على الساحة العراقية عند البعض.
لا أعتقد ان الاخرين الذين يخالطهم السيد الكعبي يصدقون ما يكتب باسمه لأنهم يعرفونه حق المعرفة ويعرفون أن من يكتب باسمه هو ذاته الذي يفضح نفسه عندما يختبئ خلف قلم مقنّع وحبره أصفر.
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
جواد كاظم الخالصي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.كثيرا ما ترد التنبيهات من قبل الاخ الزميل ماجد الكعبي ونقرأها من خلال صحيفتنا الالكترونية العزيزة "صوت العراق" بما يقومون عليه من تجاوز مهني واستخدام اسمه وصورته في العديد من المقالات التي تنشر على بعض المواقع الالكترونية وهذا بحد ذاته يعتبر تقمصا لشخصيته يراد منه النيل من قلمه وإيقاع الفتن بينه وبين الزملاء وكذلك مع الجهات الرسمية الأخرى أي انها سرقة واعتداء اهوج في وضح النهار .
ما اود قوله هنا أنني اعرف الأخ الاستاذ ماجد الكعبي معرفة حقيقية تدعوني الى الجزم واليقين القاطع بأنه لا يمكن ان يكون صاحب تلك الكتابات البتراء التي تتجاوز على هذه الشخصية او تلك ابتداء من نقيب الصحفيين الى مسؤولي المؤسسات ووزارات الدولة لأنه يرتبط بعلاقة قوية جدا مع الجميع وهو كثيرا ما يعاني من تلك التجاوزات على ايميله الشخصي وكذلك على كتاباته التي يقوم بنشرها في العديد من الصحف .
الزميل الكعبي كما اعرف عنه فيما لو انتقد جهة من الجهات او شخصية من الشخصيات لن يكون مثل النعامة او تهتز قامته وشخصية ليتنازل أمام من ينتقدهم فيما لو شمروا سواعدهم للنيل منه بدعاوى قضائية أو غيرها ، فلا ننسى احدى القضايا التي تحركت عليه في القضاء العراقي قبل اشهر وكان المطلوب منه لكي يتم غلق القضية أن يقدم اعتذارا على ما كتبه من تفصيل فيها وطرحها أمام الرأي العام بكل المعلومات التي كان يمتلكها فيها حيث تعرض الى ضغوط كثيرة من اجل أن يتراجع عما كتبه او تطرق اليه من نقد وتقويم لمؤسسة مهمة تعتني بكل طبقات المجتمع من ابناء العراق خصوصا وانا التمس في خلجات نفسه ان يكون المدافع عن المحرومين والفقراء لأنه كما يصف هو لي انه يحس بمعاناة الناس البسطاء والفقراء لأنه منهم ومن طبقتهم وكثيرا ما ينقل معاناتهم اسهابا في مقالاته المتتالية ، وفي جلسة جمعتني معه في بغداد وتحدثنا عن موضوع الاعتذار عن مقالته في موضوع الدعوى القضائية ضده في محكمة النشر فقال لي لم ولن اعتذر ما دمت على الحق وأنطقت قلمي بما أملاه عليه ضميري ،، حتى حكمت له المحكمة بالبراءة ورد الدعوى .
من هنا يريد البعض من المتصيدين ان يوقع بهذا الرجل ويتمكن من ايجاد حاجز كبير بينه وبين الاخرين ومن اجل ان يوقف هذا الكم الهائل من انتقاداته لكل الممارسات الشاذة الموجودة على الساحة العراقية عند البعض.
لا أعتقد ان الاخرين الذين يخالطهم السيد الكعبي يصدقون ما يكتب باسمه لأنهم يعرفونه حق المعرفة ويعرفون أن من يكتب باسمه هو ذاته الذي يفضح نفسه عندما يختبئ خلف قلم مقنّع وحبره أصفر.
الموضوع السابققناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat
.jpg)
