لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
يهدف التمهيد لتسليط الضوء على بنية الموضوع لرؤية أكثر تفصيلا، فهو ملخص لعموم المنجز العام، يشير إلى المرحلة التأسيسية لجذر البحث، ملخص الموضوع تحديد الفرضيات والأدلة والرؤى.
[ التفاصيل ]
من وصايا أمير المؤمنين (عليه السلام) لولديه الحسن والحسين (عليهما السلام) لما ضربه ابن ملجم، (الله الله في الصّلاة فإنّها عمود دينكم)
من بسملة الحنين،،
من قطاف مفكرة الدهر، نجني زنابق غرس ندية..
اليوم، وأنا عائدة من مكة إلى الطائف، وجدتني عالقة بين ثنايا الكلمات، بين وقع الخطى وعبق الذكريات. كم خطوة خطاها النبي ﷺ بصحبة زيد بن حارثة على هذه الأرض؟ كم جبلًا عبر؟ كم دمعة انسكبت، وكم
علمّني .... الإنسان بحاجة إلى وعي ليدرك معناه.
إنَّ لهذا الشهر المبارك أثرًا كبيرًا في الصلاح والإصلاح الفردي والمجتمعي؛ بسبب هذه العبادة العظيمة الرائعة (الصوم)، والتي يجاهد الصائم بها النفس الأمارة ويحاول تهذيبها من كل
ماذا جرى الآن؟! أحقّاً انشقَّ رأسُكَ
-ما نوع العطر الذي تستخدمه؟
ليس أبا الفضل العباس (عليه السلام) ممن تسقط دموعه خوفاً أو وهناً أو رعباً، ولو أن دمعة سقطت منه، لكانت فقط لأجل غربة العقيلة ووحدتها، لأجل أيام الخدر التي كانت تحياها، لأجل غياب آخر من يكفلها بنفسه.
عقدت ديوانية المرحوم ساجت نمر الحمودي أمسية للاحتفاء برواية الاديب علاء المرقب ، وكنت مقدما لهذه الأمسية بحضور شخصيات أدبية وفكرية ، فضلا عن نقاد وقصاصين ، ومثقفين من جمعية
كل شيء يبكيك اليوم ها هو اليوم الاول بعد رحيلك سيدي
ما بين عامي 1980م و1993م، فترة زمنية غير قصيرة امتدت على مساحة الهجرة القسرية التي قادتني الى بلدان سوريا وإيران وتركيا والمملكة المتحدة، بين السنين الثلاث عشرة كان الإنقطاع القسري
كلما أدخل واقعة الطف يستحضرني سؤال: ـ هل من الممكن دراسة الحسين عليه السلام كقائد عسكري حسب مفاهيم الكلية العسكرية الحديثة؟
وقد اكتسب الدؤلي كثيرا من المؤهلات العلمية التي جعلت أمير المؤمنين (عليه السلام) ينيط إليه بمهمة علمية عظيمة هي وَضعه قوانين لغوية لصيانة كلام العرب من اللحن والخطأ.
يشيع الخطاب المعرفي عوالم مهمة تعبر عن حاجات الإنسان الروحية وغايات ترتبط بجمال الحقيقة الإلهية المطلقة والتي من خلالها يجسد دعاء أبي الحمزة الثمالي التسامي والارتقاء بالشأن الروحي عبر البصيرة النافذة للدعاء، وبحث
أبيات للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي ، يؤرخ فيها نشر راية الحزن والاسى في العتبة العلوية المقدسة لعام 1446هــ
الغفلة: سهو يعتري الإنسان من قلة التحفظ والتيقظ .
بين قراءة الاستنساخ وقراءة الاستنطاق هناك مقاربات نصية ترتكز على قراءات متعددة قادرة على ربط مفهوم الفكر في المجتمع لبعض المفاهيم والأفكار الفاعلة التي أثرت بشكل فاعل على رؤية الباحث.
لا تسل عن حال ارباب الهوى
قال تعالى : "فيها كُتُبٌ قيمة"(البينة: 3)
هل يُعقل أن تنحني عين العباس، التي شهدت كل أهوال كربلاء، لتهبط منها دمعة يملؤها الضعف؟ لا، لا يمكن. دمعة العباس ليست دمعة حزن، بل دمعة عز لا تنحني أمام الزمن. هي دمعة تسطر تاريخًا، دمعة تحمل
من البديهي جدا ان انكر هذا الامر ،لست وحدي من ينكره ،
يتلاقى الوجد والجمال في أفق قصيدة، تتصاعد من الدماء الزاكية من نحر الوتر الموتور، تحمل صدى وجدان واقعة أليمة، يعيش الشاعر هاجسها شعوريا، فينثرها على صفحات الزمن نصا خالدا يؤثر في ضمائر
من بين العديد من الشجعان المتواجدين في كربلاء ،
سأنهض لايروق لي جسد أخرس
لم تفقد رشدها رغم أتون البلاء، سلمت أمرها للواحد الأحد
جمال وأخلاق وثقافة عالية، قليلة الكلام هادئة وهي جادة في الحياة.
من فضة الشموس ، والقمرْ
يا ربِّ صلِّ علَى مَن في البقيعِ ثوَى
نكتب قصائدنا سوية ...أنت بالسيف، وأنا بالقلم، إن أبعدتنا الأزمنة من الممكن أن تجمعنا كلمة من كلمات المصير، لا بد أولا أن أقر لك بأن التناص في عرف الشعراء سرقة، أما في حضرة الشهادة يصبح فعل
ها هو الحسين ابن علي تنهض الأرض له .
يُعتبر العباس واحدًا من أعظم رموز التعبير، حيث يمنح محبيه القدرة على استشعار عمق الإحساس في شتى جوانب الحياة وتجسيدها.
من نجمة ٍ
في زقاقٍ قديمٍ من أزقة كربلاء ، حيث تتراكم الحكايات مثل ظلال المساء على جدران الطين العتيقة، كان الهواء مشبعًا برائحة الشاي المغلي على الفحم، تمتزج بها نفحات الهيل التي تنساب من الأكواب الصغيرة،
عسكرت حياتي مثل ما يشاءون، وأصبح بيتي خيمة في معسكر من معسكرات الحشد الشعبي، أما أولادي فأوزع لهم أوامر القيادة كل صباح، صرت لا أسمع إلا أخبار الحرب وتحركاتها وآخر
ثمة تفاصيل حثه على الخروج..
الشعراء كما عهدناهم يوقظون بأحرفهم بريق إبداعهم الأسمى الذي يشعل جذوة الملتقي ؛ ليطلق سرب عصافير تغرّد فوق سماء ثغره ليشاطره خرائط حزنه تارةً، وفرحه تارةً أخرى وكل ما تجول به ذاته
١ - آية الله العظمى السيد الميرزا محمد حسن المعروف بالمجدد الشيرازي.
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net