لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
ومِن شموسِ العلمِ والإيمانِ .. شمسُ سماءِ الشيعةِ “السيستاني”
[ التفاصيل ]
ذات يوم نحس ... سألني ابني الصغير:
قلّ البكاءُ دماً على الزهراء
قدم الاستاذ شاكر يوسف في كتابه لعلهم يتذكرون ستة ادلة على وجود الخالق ثلاثة ادلة اعتبرها قديمة تقليدية مثل دليل الحدوث وهو من اشهر الادلة العقلية التي اقامها علماء الكلام في اثبات
همست عند رأسه الغافي: وجودك كان الحياة يا أبتي.. انتهكوا حرمتي.. هشموا ضلع زهرتك بمعول الضغائن، جشعًا أن يتربعوا على عرش القيادة..
تبقى مورقةً ، فوق قلوب الأزمانْ
الأدب الشيعي هو نافذة مشرعة على تاريخ عريق وثقافة متجذرة في عمق الوجدان الإنساني.
المُقدمات، والمفردات، والحروف، جميعها تُدون للخطابات البشرية، ولكن لك أنت يجب أن نبدأ بوضع الروح جانبًا، وننتزع الجسد من بهرجة الدنيا، بين يديك تترك اليدين دورها لتتعلَّق الروح، تركض الكلمات في رصٍّ واحد ثُمَّ تهتز لتنال
لم تفقد رشدها رغم أتون البلاء، سلمت أمرها للواحد الأحد
1ـ لم أنْسَ يَوْمَ انْقِلابٍ يُشْبِهُ الْكُفْرا يَوْمٌ بِهِ مُلِئَتْ دارُ الْفَنَا جَوْرا
وبات في محرابِ النبوة طاهرًا، في خشوعٍ آمنا من الخوف، متسلحًا بالإيمان..
كتب عن ميثم الكثير من العلماء والمؤرخين والكتاب انه احد حملة علم المنايا والبلايا والتفسير وصلابة الايمان واليقين وكان زاهدا صواما قواما فصيحا بليغا وله شان عند رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ،
قصيدة للشاعر الاستاذ الحاج علي الصفار الكربلائي، يذكر فيها الحدث الأليم وهو تهجم النواصب في مدينة أدلب على أحد المساجد المشيدة حديثاً لأنه يحمل أسم بضعة خاتم الانبياء
قصيدة للشاعر الاستاذ الحاج علي الصفار الكربلائي ،يؤرخ فيها النصرالمؤزر لمحور المقاومة عموما ولابطال حزب الله وابناء الارز في لبنان خصوصا بمعركتهم الكبرى
عبر بوابة الالم اللحظي الخاطف اندفعت روحي نحو فضاءات الطف الشاسعة تحملها حيرة عطشى، تشتهي الارتواء عند باب الريان، باب سيد الشهداء!
مر عليهم وبصائرهم مؤصدة، والجلاميد واقفة، لا حدود لتيبُسَها.
أفشى فؤادُكِ بالجفا ما تضمرينَ
جمالُكِ المذهلُ الأخّاذُ أرهقني
في هذا العصر النتن
أغلب النقاط التي اعتمد عليها الأستاذ شاكر اليوسف في كتابه لعلهم يتذكرون هي نتاج تأملي حر ، و تجوال عفوي، واعتبار محض في الأنفس والآفاق والأعماق،
عكس الطاعة وهي الذنب والمخالفة ومعصية الإنسان لربه، وبمعنى الذنوب ،العمل الذي لا يرضي الله وبه ينزل غضب الله وعذابه على العاصين ، وقد لا يرتكب العاصي
أبيات للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها مؤتمر العميد العلمي السابع المنعقد تحت شعار (( نلتقي في رحاب العميد لنرتقي))والموسوم بـ (( أمن الاسرة
عباس محمود العقاد في كتابه (فلسفة الثورة في الميزان) درس لنا الثورة الفرنسية التي حملت شعار (الحرية، الاخاء، المساواة) فكان النزاع على معنى الحرية باعتبار
أبيات للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي، يؤرخ فيها حصول مكتبة إبي الفضل العباس عليه السلام على درع مميز ولأول مرة في العراق مقدم من الاتحاد الدولي لجمعيات
المسافر: اعددت جدول مباحثاتي مع الأمين العام للجامعة العربية، و ركبت رأسي قبل طائرتي و انطلقت الى تونس الخضراء،
للأدب الولائي في ذاكرة التاريخ مكانة كبيرة، فهو درة لألاءه، زاخرة البيان، يحمل في طياته عبق العقيدة وعبير الولاء، يتفجر من حروفه نبض الإيمان وعظمة الإيثار.
أنا أبحث عن حليف لا يهم ما اذا كان صينيا
قدم الأستاذ علي ذياب محي العبادي، في بحثه المعنون (القرآنية في نهج البلاغة)، المنشور في مجلد العميد المجلد الرابع / العدد السادس حزيران 2013م، متابعة نقدية لمصطلح التناص القرآني،
تعبنا ونحن نجهل فعلكم أرايت عربيا يجهل ما تقولون
خَفّفِ الوَطْء هذا الترابُ رفاتُ أبي أو أبيك ،
استثمر الأستاذ شاكر يوسف الهوامش في الحواشي، لتقديم معلومات إضافية وتوضيح النقاط المهمة، وتفسير وتحليل الكثير من الأمور الموجودة في المتن، ويضيف الأستاذ شاكر اليوسف الكثير من المعلومات
عملية تدوين السير لعلماء المرجعية تعتبر من المساعي الدينية التي توضح للعالم قيم الالتزام، البعض يرى استعراض حياة علماء المرجعية إنما يخدم العلماء بما نريد أن نراهم على صورة تجعلهم قادة الأمة،
وهب الله سبحانه تعالى الانسان الوعي والذي هو جذر التحصين الانساني بالكثير من الامور التي تمنحه الوقاية والانتصار على الشيطان ، ولكن تبقى للشيطان وسائله المتنوعة الساعية للسيطرة على الانسان
تحول الحسين عليه السلام من شخص الى مشروع اصلاحي ، بذل من اجله الدم والابناء ، ومن أجل أدامة هذا المشروع اوصى الائمة عليهم السلام باحياء الشعائر / الاعلام
الاسلوب العفوي والاني لمسرحة الشعائر ,ربما يصلح أن يودى في الشوارع والاماكن العامة ..في الوقت الذي نتحدث نحن عن المسرح , المكان والمكملات
يا أنتَ في المنفى لمن تشدو ؟!!!
كتب كثير من الكتاب والمهتمين بالشأن الثقافي، عن ماهيّة الثقافة، وعن دورها التفصيلي في الارتقاء بالإنسان، حتى يكون بدوره قادرا على تطوير وتحسين حياته وبيئته الاجتماعية
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
مقالات متنوعة :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net