لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
قيل ان هنالك قرية بسيطة ينعم اهلها بالامن والامان وعبادة الرحمن فاغدق الله علئ اهلها الخير والعطاء وكان في منتصف القرية شجرة جميلة يستظل ويجلس حولها الجميع استشكل الامر علئ
[ التفاصيل ]
وطني ...
إتبع المترفون من المشركين مجموعة من الوسائل جعلت أتباعهم لا يتوصلون إلى معرفة مفاهيم القرآن الكريم، وفي مقدمة هذه الوسائل توجيه الأمر لهم بالإعراض عن سماع الآيات إبان نزولها،
لكم في مهجتي ذكر حميدُ
إذا جاء الليل وغارت النجوم يبقى قديس شبق لوحده مع الظلام والوحدة والوحشة يعيش على بعض ذكرياته وعلى فتات الأماني لعل الغد الذي سيأتي يختلف عن الأيام السابقة ولكن هيهات ،
1.مورييل دوغوك...تذكروا هذا الأسم جيدا ..بلجيكية إعتنقت الإسلام الحنيف من نبع رديء المنهل بعد زواجها من إصولي متشدد متطرف ،فجرّت نفسها في بغداد اواخر ضيف 2005 وقتلت عدة أبرياء!
في حلهم وترحالهم وسلمهم وحربهم وسمرهم وخمرهم يبقى ديوانهم بلا منازع وإن اختلفت ميولهم وطباعهم لما لهذا الديوان من أثر في تأريخ العرب،
حينما أمسكت السماء
بربريّه ْ
الأدوات المتعارف عليها في قياس الأوزان، أو ما يطلق عليها (وحدات قياس الأوزان) تخضع جميعها لقانون يتميز من خلاله نوع المعايير المستخدمة في هذا النظام، كما هو الحال في وزن الأجسام
أنا احبك I love you
غدت فنون الثقافة على امتداد تاريخ طويل بكل انواعها ومسمياتها في كل المدن العراقية بتعدد لغاتها ولهجاتها ( وبالتحديد مدينة بغداد العاصمة ) ، وظهرت مجموعة المثقفين قد خدموا الثقافة العراقية
هي وجه قمري
إلى / الكاتبة الكبيرة صبيحة شبر
يهوفه اعليج دمعي انهار ياراي ****** وحرت يافكر اتبعه وياج ياراي
أطـــلَّ قــمــر بـغــداد كــاظـم الـســاهر فـي ســمــاء ٍٍ نــوّارةٌ يـُظـلِلـنـا رحـيـقـهـا بـالـغـيـم نــد ٌ وعـنـبـرٌ تـعـبـق بـالـطـيـب ريـاحـيـنهـا سُـحـبٌ سـواكـبُ
أحببتك حتى انتحرت حروف عشقي على عتاب البوح.. أحببتك حتى احترقت معاني الحب خجلا...أحببتك حتى ألغيت وجودي فلا وجود لي إلا بوجودك...
يوم السبت 23/10 مساءً بتوقيت العراق تابعت برنامج الفيحاء في أمريكا أعداد وتقديم الإعلامية المبدعة العلوية هيفاء الحسيني
عبد الرزاق عبد الواحد مداح طاغية العراق المقبوروشاعر (أم المهالك )التي جلبت للعراق الأحتلال والخراب والدمار .
السلام عليكم هذه الأيام ظهرت مودة جديدة عند حكامنا المنتخبين الجدد هي الاعتماد على حكام الدول الأخرى والتسابق لأحضان أولئك الحكام وهم أي حكامنا يعلمون أن الشعب العراقي هو الذي أنتخبهم وهو مصدر قوتهم
هناك في غبش الفضاء الراكد حول رقبتي .. يتساءل الغريب عن عناء آخر .. عناء البيوت الآفلة , والرؤوس المدفونة في الرمل ..
قِصَةُ مَثَلْ ..من التراث
....مُكْرَهٌ أَخُوكَ لا بَطَلْ
دون مقدمات أحببت تقديمها للقراء الأعزاء لقربها من بعض الممارسات, والمفارقات ...! في مجتمعنا العربي حالياً
سأبدأ حكايتي من قصة حبي لفتاة في الكلية وقد أغرمت بها حقا .
عيناك َمرجان ِمن سندس ٍورفِ كمرتع الشجو يهذي النسكُ بالغزل ِ
إرادة وصبر ، وقل ما شئت أيامي تغوص في عذاب وتعذيب وارصد مشاهد غارقة بالذل والنفاق
على عتبة باب دارنا .. أمرآة قربي لا تشبه إلا نفسها !
ربما لم يكابد هذا الجيل إلا ما كابده في السنين السابقه التي مرت وكانت قاسية بحق...
ذات َ وجـــــــــــــــــــدِ ....
أعودُ اليك دائما / لأنني لا أملك سواك ِ / أعود اليك ِ دائما لأنك ِ قدري / أعود اليك ِ دائما ً اليك لأنني بدونك ِ متاهة ٌ لا حدود َ لها / مهما ابتعدت ُ عنك ِ
ابكي على حظوظي !! تميل حيث يميل الالم ..
أحبك ِ .... هل تكفي ؟؟ احيانا ..يكون ُ الصمت ابلغ َ من الكلمات ، فالكلمات تتوقف لأنها تقف ُ دون قامة ِالمعنى
اهزوجة التلاميذ مرحا
بدأ العام الدراسي الجديد كل تلميذ جمع امتعته لرحلة الدراسة
يا فصل الخريف سلاما
تأخذنا البهجة يقيناً إلى مدارج الحضور إلى عوالم مشعة بالخير والإيمان عسى أن تحتوينا مباركة الأنفاس فنطوف في كوامن التصريح سروراً قلت عسانا نعمر الذكر حضوراً فينا زاهياً نقياً تقيا
عبر ُ الزمن ُ بخطاه ُ الثقيلة ُ فوق الجميع ، حاملا ً تجارب َ الأقدمين / يعبر ُ الزمن ُ متنقلا ً بين العصور ِ وهو يضيف ُ كل َ يوم ٍ دروسا ً جديدة َ وكأنه شاهد ٌ حي ٌ على كل ما جرى في الماضي / ومع ذلك لا نصغي
يوم غادرت حوانيت الرغيف
صار الصمت موتاً , فأفترشت صفحات الرصيف
لتكتب مرفيه الصمت وتقلب اوراق السنين ويباسها
لماذا احبكِ ؟؟ اين يكمن ُ السبب ُ الذي يجعلني عاشقا أزليا لكل ِ ذرة رمل ِ فيك ِ ؟ ولماذا لا اتوقف ُ عن حبك وكأنني النهر ُ الهادر ُ الذي لا يعرف التوقف َ وهو ينطلق ُ الى مصبه ِ الأخير في بحركِ الزاخر ؟؟
ينتفض صمت صرختي ، تقلع حنجرتي الممزقة بالأسئلة الجريحة...تشق طريقها إلى الهاوية ... مكسورة الجناح
الوجوم يلوّن الوجوه, وقع خطى تتثاقل منه الأرض وتكرهه, دموع كاذبة شريكة, أيد قاتلة تحمل نعش القتيلة, هوذاك اختصار المشهد المأساة يوم ذبحت \"هديل\" ..
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net