آلمعياً...
أتذكر كيف قرأتهُ في كتاب
وأنا في عنفوان الشباب
أخذَّ بيدي من منبتي
فقادني الى رحاب السراب
فظننتُ أني وحيداً أتحسسُ عبث الصدفة
حتى اكتشفتُ اعداد لا تحصى ، من العابرين نحو مدار
لا وجه لهُ ... ولهُ ظهر ، مأهول بالأسرار
ومن فرط اصراري ، مشيت ، ومازلت أمشي ، أقتفي أثر مداه
وفي يميني الكتاب
وفي دمي موال
13 / 11 / 2011
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat