ما هو الدليل على جواز إقامة الاحتفالات في أفراح محمّد وآل محمّد؟ على أن يكون الجواب من المصادر السنّية.
[ التفاصيل ]
عندي مشكلة وأود أن تنور المقبلين على الزواج والعاقدين كي لا يقع كل واحد منهما في حرج الطلاق المبكر.
سؤال إلى الآن لم أجد له إجابة مقنعة و هو: أين الله ؟ و هل هو مجسد؟ و كيف يضحك و هل يحزن؟
يحاول المستعمرون ـ وكما يعرف ذلك الجميع ـ خدمة أغراضهم السياسية، وطموحاتهم غير الشرعية بشتى الوسائل التي تتفتق عنها مخيّفلتهم النهمة، متسترين ـ وصولاً إلى ذلك
سلام عليكم بوسجاد كلما تنصح أحداً أو تنبه أحداً أو تأمر بمعروف أو تنهى عن منكر مباشرة يفهمك غلط ويقول لماذا تمارسون علينا الوصاية أو تفرضون الوصاية علينا خلكم في
أنا كنت داخلة في نقاش بخصوص الحجاب والعباية وكانت التي ضدي
كلنا يعلم أن الإمام الرضا عليه السلام أجبر على السفر إلى خراسان بلاط الخلافة العباسية وحرمت شيعته من الاستفادة منه في المدينة المنورة ماالذي استفاده الدين
الإمامُ المعصوم، سَيِّدُ شباب أهل الجنة، يُحَدِّثُ عن نفسِه قَبلَ أن يُستشهَد..
تعد زيارة الأربعين واحدة من أهم المناسبات الدينية في العالم الإسلامي، حيث يتوافد ملايين الزوار من مختلف أنحاء العالم إلى مدينة كربلاء المقدسة لإحياء ذكرى أربعينية
الحمد لله ربِّ العالمين حمدًا كثيرًا كما يستحقُّه وكما هو أهله، والصلاة والسلام على خير خلقه محمَّد وآله الطاهرين...
لا يمكن أن تترك الزيارة أثرها إلا إذا توفرت في المؤمن الزائر شروط عديدة نذكر أهمها:
أن مقولة : (كل يوم عاشوراء وكل ارض كربلاء). هي استحضار لذكر الإمام الحسين (ع) في كل زمان ومكان. فهي عند الموالي ماثلة بين عينيه يترقب وينتظر ويستمد العزم منها لنصرة
هناك روايات مستفيضة تبيّن بشكل صريح أنَّ زيارة الإمام الحسين عليه السلام هي واجبة من الله وفريضة على كلِّ مؤمن بإمامة الإمام الحسين عليه السلام.
إذا اعتبرنا أن حادثة كربلاء قد وجدت من خلال الإمام الحسين (عليه السلام) فإن الذي أحيا هذه الظاهرة وأوضحها وبينها هو السيدة زينب (عليها السلام).
إنّ أيّة نهضة لا تكتسب مشروعيّتها ولا تخرج من دائرة التطرّف ما لم تمتلك المبرّرات الشرعية أو القانونية التي تُسوِّغ لها الخروج السلمي أو المسلّح ضدّ السلطة الحاكمة، والتطرّف والإرهاب معنى يُقابل ذلك
في عقيدة الشيعة: يُعد الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهما السلام) ثالث أئمة أهل البيت من بعد أخيه الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب (عليهما السلام) ومن بعد
الإمام الحسين عليه السلام سبط رسول الله صلى الله عليه وآله وريحانته من الدنيا كما جاء ذلك في صحيح البخاري ([1]) وغيره ([2]) . والإمام الحسين عليه السلام هو صاحب أعظم فاجعة وقعت في تاريخ
هذه المقالة تتبنى ما طرحته في كتاباتي السابقة وتعيد ما اكدت عليه في سياقات مختلفة. اسأل القراء الأوفياء الذين يتابعون أعمالي مسامحتي ازاء الالحاح في التأكيد،
ابتدأ الإمام (عليه السلام) في دعاء له (١) لمن قُتر في رزقه بذكر حقيقة يحتاج كل واحد منا معرفتها وهي إننا في دار ابتلاء، بقوله: [اللهم إنك ابتليتنا]، أي إننا بإختبار لكن هو منك يا رب، فمرة نحن نوقع أنفسنا
لا يعدم طالِبُ العلم في أثناء تحصيله العلميِّ، ومباحثته مع واحدٍ من زملائه في كتابٍ درسيٍّ ما أن يرى هنا وهناك عثرةً لعالِمٍ في استدلالٍ على حكم،
إنّ الفهم الكامل لواقعة كربلاء يجري حصراً عبر قنوات كاشفية ذات دلالة معرفية ماسة من حيث طبيعة الترجمة للشخوص الذين عاصروا تلك الفترة سواء كان قبل فاجعة الطف أو بعدها،
السؤال: جاء في بعض الروايات : أنه بعد خروج الدم من جسد الحسين وآل الحسين ( عليه السلام ) كان الحسين يرمي بالدم إلى السماء
اللهم إن أعداءنا أعابوا عليهم خروجهم فلم ينههم ذلك عن النهوض والشخوص إلينا خلافا عليهم، فارحم تلك الوجوه التي غيرتها الشمس وارحم تلك الخدود التي تقلبت على قبر أبي عبد الله الحسين عليه السلام
كثيراً ما نسمع من اصحاب الهوى الأموي هذه الكلمات التي تصور حركة الإمام الحسين عليه السلام من أنها كانت حركة انفعالية
هذا الكلامُ: ( كُلّنا سفنُ النّجاةِ, لكِنَّ سفينةَ جدّي الحُسينِ أوسعُ وأسرع), ليسَ حديثاً منَ الأحاديثِ التي تُروى عَن أئمّةِ أهلِ البيتِ عليهم السّلام؛ إذْ خلَت
عن شبكة رافد: السؤال: كيف نرد على الذين يقولون: إنّ الإمام الحسين عليه السلام قد أخطأ عندما أخذ معه أهل بيته من نساء وأطفال إلى كربلاء
الذينَ قتلُوا الحُسين السِّبط (ع) على نَوعَينِ؛
قال الباقر عليه السلام فيما رواه الكليني في أصول الكافي: انما حلت التقية ليحقن بها الدم فإذا بلغ الدم فليس تقية.
إن مسالة إحياء الأمر وردت في روايات كثيرة عن أهل البيت عليهم السلام فعن الامام الرضا عليه السلام قال: ( أن من تذكَّر مصابنا وبكى لما ارتُكب
الزائر اليوم لأضرحة الأئمة سلام الله عليهم يرى كأنها من بيوت الجنة يكاد بريقها يخطف الأبصار. هذا ما استطاع البشر أن يصنعهُ .
جوابنا / ان اول من سن سنة البكاء والجزع وحتى تطيين الراس والتراب هو رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
يهنّئ الكثيرون بحلول العام الجديد، القمري والشمسي (الهجري والميلادي) على حدّ سواء.
مع اقتراب حلول شهر الأحزان، شهر محرم الحرام، وما فيه من إحياء ذكرى واقعة الطف الأليمة، يستعد المؤمنون لاستذكار الفاجعة العظيمة، ولهم في
قبل الإجابة عن معنى أنّ من زار الحسين (ع) كان كمن زار الله في عرشه؟([1])، ينبغي تبيان التالي:
ربما نسب إلى علماء الشيعة أنهم يأخذون بما يسمى بإسلام الحديث ويُعرضون عن إسلام القرآن الكريم وهذه نسبة ليس لها أساس
شلون اقنع الطرف المقابل بموضوع العطر اني استحي اكول لقريباتي انو العطر حرام من طلعين من البيت
هذه مسألة فقهية ، ومن لم يكن فقيها ، فوظيفته التقليد والرجوع إلى الفقيه ليفتيه فيها . وحيث إني سمعت وقرأت لكثير من المؤمنين :
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة خطيرة جداً على النسيج المجتمعي: وهي الاسراف والتبذير فيما تقدمه النساء في
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
مقالات متنوعة :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net