هؤلاء هن بنات التسع سنوات اللواتي تتباكى على مستقبلهن محاميات الحركات النسوية بأكذوبة القرن (زواج القاصرات)..
هولاء هن بنياتنا "المؤنسات الغاليات" بأيد أمينة تضع تيجان الستر والعفاف برفق على رؤوسهن؛ لتحرسهن به من سطوات الشياطين التي تتربص بهن الأذى..
بأيد تنأى بهن عن مشاريع الجندرة والشذوذ أو أن يكون لهن نصيب في مواقع الفتنة فيقعن فريسة حب استعراض المفاتن على (التيك توك والانستغرام) او ان يقعن بيد المنظمات العالمية ذات المقاصد الدنيئة التي تزج بهن في حفلات تخرج راقصة، أو ماراثونات جامعية مختلطة، أو تجعلهن أدوات رخيصة لصناعة المحتويات الهابطة المليئة بالفوضى.
"الغاليات المؤنسات" أبنتي وابنتك اخترنا لها أن يحتفى بها بالعفاف حين التكليف، وبالحشمة حين التخرج، وبالنضج حين الزواج..
اخترنا لها البعد -كل البعد- عن مظاهر الابتذال، ولتذهب منظمات الغرب وحواضنها الى الجحيم؛ لأننا وببساطة شديدة؛ نعتز بهويتنا.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat