تقوم مراكز الدراسات الاستراتيجية التي تملك أميركا المئات منها بتقديم النصح والمشورة للمخابرات الامريكية، وعماد هذه المراكز يقوم على أساس نظرية ضرب الأحتمالات، التي أوضح السيد الشهيد محمد باقر الصدر بعض من خطوطها في كتاب الأسس المنطقية للأستقراء، الذي أستهدف فيه أكتشاف الأساس المنطقي المشترك للعلوم الطبيعية وللأيمان بالله تعالى...
هذه المراكز رأت فيما رأت بأن الحاجة تدعو الى تدمير وتفتيت الجيش العراقي حتى تجعله عاجزاً من أن يقف بوجه مجموعة من شذاذ الافاق بعد ان كان من أقوى الجيوش في المنطقة أن لم يكن في العالم.. وبالفعل تحقق لهم ذلك وكان لهم ما أرادوا حتى سقطت الموصل بنصف نهار وتهاوى ثلث العراق بيومين بيد لوطيي داعش... لكن ما لم ولن تحط به خبراً تلك المراكز الاستراتيجية هو القوة العسكرية الشعبية العقائدية العظمى التي دعت المرجعية الى تشكيلها والتي نسجت أساطيراً من بطولات تُلجم عن أحتوائها أمهات الكتب وتعجز عن فك رموزها كل نظريات ضرب الأحتمالات في العالم.. نعم كان لنا جيشاً جراراً لكننا لم نتعلم أن نقاتل من أجل قضية أو مبدأ، فقد كنّا نقاتل من أجل القائد او من أجل الحكومة الخضراء... اليوم صرنا نقدم دروساً بالمجان دروساً أقتبسناها من أرض ألطف فكتبناها بدمائنا وأطرناها بأرواح السعداء.. نحن لا نُهزم ننتصر أو ننتصر..آمرلي، جرف النصر، تكريت، بيجي، الفلوجة.. تفيئوا أيها الراغبون بتحديث أوطانكم وأتركوا محلاً للقادمين..
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
تقوم مراكز الدراسات الاستراتيجية التي تملك أميركا المئات منها بتقديم النصح والمشورة للمخابرات الامريكية، وعماد هذه المراكز يقوم على أساس نظرية ضرب الأحتمالات، التي أوضح السيد الشهيد محمد باقر الصدر بعض من خطوطها في كتاب الأسس المنطقية للأستقراء، الذي أستهدف فيه أكتشاف الأساس المنطقي المشترك للعلوم الطبيعية وللأيمان بالله تعالى...
هذه المراكز رأت فيما رأت بأن الحاجة تدعو الى تدمير وتفتيت الجيش العراقي حتى تجعله عاجزاً من أن يقف بوجه مجموعة من شذاذ الافاق بعد ان كان من أقوى الجيوش في المنطقة أن لم يكن في العالم.. وبالفعل تحقق لهم ذلك وكان لهم ما أرادوا حتى سقطت الموصل بنصف نهار وتهاوى ثلث العراق بيومين بيد لوطيي داعش... لكن ما لم ولن تحط به خبراً تلك المراكز الاستراتيجية هو القوة العسكرية الشعبية العقائدية العظمى التي دعت المرجعية الى تشكيلها والتي نسجت أساطيراً من بطولات تُلجم عن أحتوائها أمهات الكتب وتعجز عن فك رموزها كل نظريات ضرب الأحتمالات في العالم.. نعم كان لنا جيشاً جراراً لكننا لم نتعلم أن نقاتل من أجل قضية أو مبدأ، فقد كنّا نقاتل من أجل القائد او من أجل الحكومة الخضراء... اليوم صرنا نقدم دروساً بالمجان دروساً أقتبسناها من أرض ألطف فكتبناها بدمائنا وأطرناها بأرواح السعداء.. نحن لا نُهزم ننتصر أو ننتصر..آمرلي، جرف النصر، تكريت، بيجي، الفلوجة.. تفيئوا أيها الراغبون بتحديث أوطانكم وأتركوا محلاً للقادمين..
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat