خبر وتعليق:توضيح من موقع اليسار العراقي حول ما نشرعلى موقع المثقف
موقع اليسار العراقي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 

نشر موقع اليسار العراقي مقال الزميل سفيان الخزرجي ولم يجد فيه ما يسئ لاحد
السيستاني .. قلبه مع ايران وجيبه مع العراق
 
 كما نشر موقع اليسار العراقي مقال الاستاذ صالح الطائي التزاما بحق الرد
نعم قلب السيستاني مع العراق ..  وليخسأ الخاسئون 

ويعلن موقع اليسار العراقي على الصفحة الاولى من ان  
جميع المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
ويوضح موقع اليسار العراقي  سياسة النشر كما هو مثبت ادناه 
 
توضيح
 
تردنا مقالات  نعتبرها غير صالحة للنشر .. لأنها مقالات نروج للنظام الاحتلالي الطائفي العنصري الفرهودي الارهابي.... او لفلول النظام البعثي الفاشي المقبور... او تلك المروجة للتفاوض مع الكيان الصهيوني  ومعاداة المقاومة الوطنية الفلسطينية واللبنانية والعراقية... لكونها مقالات تتعارض تعارضا مبدئيا.... مع هوية الموقع اليسارية الوطنية المناهضة للنظامين البعثي الفاشي المقبور والاحتلالي الطائفي العنصري على الصعيد الوطني ...... والكيان الصهيوني والانظمة العربية المرتبطة به على الصعيد العربي  ..........            فاقتضى التوضيح
 
ان موقع اليسار العراقي  يحترم جميع المرجعيات الدينية على تنوع الاديان والطوائف .. لا خوفا من احد ولا نفاقا او مجاملة ، وانما ضمن احترام حقوق الانسان وفي مقدمتها حق المعتقد والرأي.. وكما هو معروف فالسيد السيستاني ، يعتبر مرجعا من المراجع لطائفة من الطوائف ، بل ان  حتى رموز دينية من ذات الطائفة تتبع مرجعيات اخرى غير مرجعيته. 
ان مرجعية موقع اليسار العراقي الوحيدة، واستنادا الى هويته اليسارية الوطنية ... الشعب العراقي.
 ان موقع اليسار العراقي، يدين ادانة شديدة ،كل متاجرة بالدين، لتبرير سرقة اموال ملايين الأيتام والأرامل والشهداء.. ويرفض رفضا قاطعا، محاولات إخراس الاصوات اليسارية، المدافعة عن حقوق الكادحين، بأستخدام سلاح الدين او المرجعيات.. او حتى كاتم الصوت ، ويكفي ان نُذكر بهذه المناسبة ، بدور مرجعية محسن الحكيم، كمثال على الدور اللاوطني لبعض المرجعيات ، اذ تواطأت مع حزب البعث الفاشي والمخابرات الامريكية، في المؤامرة على ثورة الشعب العراقي ،ثورة 14 تموز 1958 ، في تدبير انقلاب 8 شباط 1963 الفاشي الاسود، وقتل زعيمها الشهيد عبد الكريم قاسم واخوته الشهداء الابرار ،والالاف من الشيوعيين العراقيين، وفتوى مرجعية الحكيم سيئة الصيت بابادة الشيوعيين، وفتواه الاتعس في تحريم الصلاة على ارض مغتصبة ، وهي قطعة الارض الممنوحة للفلاح العراقي المسكين، بقانون الاصلاح الزراعي.
ان اليسار العراقي ،الذي تصدى للنظام البعثي الفاشي، ومحاولاته الارهابية ،في اجبار اليسار على الانضواء تحت " خيمة الثورة " القومجية، سيتصدى، وبكل حزم ، ضد محاولات القوى الاسلاموية ،لاجبار اليسار العراقي على الاستسلام للخيمة الاسلامجية، "شيعية كانت ام سنية" ،  بن لادنية ام حكيمية.
ان موقع اليسار العراقي، يدين ادانة شديدة، كل محاولة لتبرير احتلال بلادنا، ونهب ثروات شعبنا ،على يد القوى الطائفية العنصرية الفرهودية، المتاجرة بأسم الدين والطائفية.
ان موقع اليسار العراقي، يستنكر اشد الاستنكار، محاولات خونة اليسار ودماء الشهداء ،من المتخادمين مع المحتل الامبريالي الصهيوني لبلادنا ، في تبرير جرائم النظام الاحتلالي الطائفي العنصري الفرهودي الارهابي ، حين يصمتون  صمت القبور،على جرائم تجار الدين بحق الشعب العراقي، فاليساري الحقيقي يؤمن ايمانا مطلقا، بأن الدين لله والوطن للجميع.
موقع اليسار العراقي
صباح زيارة الموسوي
المشرف السياسي والتنفيذي
 19/01/2011
 
________________________________________
الروابط
رابط المادة المنشورة على موقع المثقف
http://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=42717:2011-01-16-07-25-43&catid=34:2009-05-21-01-45-56&Itemid=53
رابط مقال الزميل سفيان الخزرجي
http://almubaderealiraqia.com/A11.html
رابط رد الاستاذ صالح الطائي
http://almubaderealiraqia.com/A9.html 

                                                                  
 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


موقع اليسار العراقي

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/01/20



كتابة تعليق لموضوع : خبر وتعليق:توضيح من موقع اليسار العراقي حول ما نشرعلى موقع المثقف
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 2)


• (1) - كتب : علي حسين النجفي من : العراق ، بعنوان : عاركم الابدي لن تغسله كتابات السفيه السفياني في 2011/01/21 .

من حق ((اليسار العراقي)) ان يذم السيد الحكيم ويتهجم على فتواه الخالدة بتحريم الانتماء الى الحزب الشيوعي لان الشيوعية كفر والحاد ..ولكن من حق العراقيين ان يتذكروا جرائم الشيوعيين وحبالهم التي كانوا يهزجون لها (( ما كو مؤامرة تصير والحبال موجودة))!! ومن حق العراقيين ان يتذكروا جثث الابرياء نساء ورجالا التي كان الشيوعيون يعلقونها وهي عارية على اعمدة الكهرباء..ان عاركم الابدي لن تغسله كتابات ((مثقفيكم ومناضليكم)) من امثال السفيه السفياني ((سفيان الخزرجي)) فموتوا بغيظكم مدحورحين ملعونين .



• (2) - كتب : متابع من : العراق ، بعنوان : اذلكم الحكيم قدس الله سره في 2011/01/20 .

اقتبس ما جاء بمقالتكم
(( بدور مرجعية محسن الحكيم، كمثال على الدور اللاوطني لبعض المرجعيات ، اذ تواطأت مع حزب البعث الفاشي والمخابرات الامريكية ))

تقول في البداية ان المراجع نقدسهم ونحترمهم ثم تأتي للتهجم على المراجع
واعتقد ان المرجع الاعلى في وقته للطائفة السيد محسن الحكيم قدس الله سره اذلكم حينما قال في فتواه الشهيرة
العلمانيه كفر والحاد






حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net