ولد ببغداد في 2/5/1969 واكمل دراستها الابتدائية والثانوية في احيائها
عضو اتحاد الادباء والكناب في العراق
عضو اللجنة الثقافية المشرفة على كلية الاداب /جامعة بغداد
ماجستير في اللغة العربية وادابها من كلية الاداب جامعة بغداد
اهتم بكتابة الشعر في وقت مبكر من عمره حيث كتب اولى قصائده وهو في الثالث المتوسط لكنه لم يعلن عن نفسه شاعرا الا في النصف الثاني من التسعينيات ، حيث اشترك في العديد من المهرجانات داخل وخارج العراق واشرف على تنظيم الكثير منها واقام مهرجانا كبيرا بمفرده حيث ضم اكبر شعراء العراق من كافة المحافظات
صدر له ديوانه الاول الموسوم( حديقة الاجوبة) عن اتحاد الادباء والكتاب العرب في دمشق عام 2004
صدر ديوانه الثاني( اهزوجة الليمون) في بغداد عام الفين وستة
له في الطريق الى الطبع ديوان ثالث بعنوان تفاحة في يدي الثالثة ورواية بعنوان مضيق الحناء ومسرحية بعنوان (هفوة في علبة الوقت) وقد ترجمت قصائد ديوانه الاول الى اللغتين الانكليزية والاسبانية لكن المؤسسة الثقافية العراقية لم تطبع له اي كتاب
حسين القاصد عمل في الصحافة والاعلام والفضائيات العراقية ، عمل مسؤولا للقسم الثقافي في اكثر من صحيفة ،عمل سكرتيرا تنفيذيا لمجلة الاديب العراقي التي تصدر عن الاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق كما عمل مشرفا لغويا على مجلة الثقافة الاجنبية التي تصدر عن وزارة الثقافة ، نال العديد من الجوائز في الشعر
واسس نادي الشعر في اتحاد الادباء ورأس دورته الاولى
كتبت عنه عشرات المقالات النقدية داخل وخارج العراق اهمها مقالات شيخ النقاد العراقيين الراحل الدكتور عناد غزوان والناقد الكبير د حسين سرمك والاستاذ الدكتور محمد حسين الاعرجي
حسين القاصد مازال على قيد العراق لم يغادره ولم يسكن فيه لذلك فهو ليس من ادباء الداخل ولا الخارج