يا لَشمسِنا الباهرةِ
بجبروتها الذي
لا يُحَدّ
لَمْ يبقَ لها في الأرضِ
بعدَ ان سرقَ الأنبياءُ عُبّادَها
غيرُ كائنٍ وحيد
يراوغُ اللهَ
حينَ يستيقظُ مع المصلّين لهُ فجراً
فيحدّقُ فيها مُصلّياً
دون خشيةٍ من أن يجفَّ بصرُه
...
يا لعبدكِ المُزمنِ الذي
تخفّى عن عَينِ الله
في زهرةِ ( عبّادِ شَمس ) !!