صفحة الكاتب : هشام حيدر

ناهدة التميمي ..(امينا) عاما للعتبات المقدسة !
هشام حيدر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
قبل ان تستغرب , قل : ولم لا ؟ .... هل اطلعت على سيرتها الذاتية مثلا ؟!
لابد اذن من تسليط الضوء على جوانب من سيرتها (الجهادية) في مقارعة النظام البعثي , حيث تقحمت سوح الوغى في اكثر من جبهة من جبهات المواجهة مع نظام الطاغية حيث :
(- عملت مترجمة ومحررة في دار المامون للترجمة والنشر 
- عملت محررة للاخبار وصحفية وكاتبة في جريدة بغداد اوبزرفر الناطقة بالانكليزية 
- كنت رئيسة لقسم الترجمة والفحص لترجمة واجازة الافلام والمسلسلات الاجنبية والبرامج الوثائقية في تلفزيون العراق 
- عملت محررة نشرة اخبارية باللغة الانكليزية في اذاعة العراق الدولي والاف ام )....
هذا كما كتبته هي في سيرتها الذاتية , ولاشك انها كانت تستغل جهل البعثيين باللغة الانكليزية وتنقل اخبار بطشهم وتنكيلهم بالعراقيين انذاك !!!!
ومن يعرف دار المامون ,و(بغداد اوبزرفر) و(تلفزيون العراق) و(اذاعة العراق الدولي والاف ام)....لاشك انه سيتعرف الى دور (الدكتورة)البطولي!
اما بعد 2003 , وحيث تنفست الصعداء ,قررت (اقتحام)العملية السياسية, فقد رشحت في الانتخابات الاخيرة في قائمة الائتلاف الوطني , وتحدثت بنفسها في تعليق على مقال اعلاني(مدفوع الثمن) تقول :( لم اكن يوما مهادنة او منافقة او متساهلة مع من يقتل العراقيين ويسمي نفسه مقاومة او مع رافعي الشعارت الفارغة او الوعود الكاذبة ولم اهادن يوما المفسدين او السارقين لقوت الشعب او الظالمين لليتامى والارامل والمتقاعسين عن اداء عملهم وواجبهم المقدس في البرلمان وهذا كلفني ياسيدي ان ازيلت جميع دعايتي الانتخابية و بوستراتي من بغداد ثلاث مرات بشكل كامل وبشكل عجيب اذ لم يبق لها اثر وقد كلفتني كثيرا لاني قلت في احدى البرامج ان فلان يتلقى اموالا من دول الخليج وتمرد على الحكومة وهو وزير امني اوربما من جماعة كتبت عنهم سلسلة من المقالات حتى وصلني وعيدهم ان جئت للعراق فسيؤذونني او من الوهابية وجماعتهم الذين ارسلوا لي يقولون بالحرف الواحد وجودك بالبرلمان خسارة كبيرة لنا ولذلك نتمنى لك الخسارة كما اني حوصرت اعلاميا اذ لم يفسح المجال امامي للظهور عبر القنوات والتحدث عن برنامجي او التعريف بنفسي ربما من ايادي خفية) الاتبت تلك الايادي التي تهيمن على كل هذا!
زارت احياء الفقراء ورات ان (اولادهم يلعبون في الطين والاوساخ ولايعرفون شيء عن شيء اسمه ماء نظيف او كهرباء او خدمات او اكل اوشرب .. انهم حقا اناس يعيشون خارج الزمن وعلى هامش الحياة .. اقول هل زار مسؤول او نائب ما هؤلاء الناس يوما واحس بمعاناتهم وشظف عيشهم قبل ان يطلق حملته الانتخابية ويزيد ويعيد في وعود كاذبة لم يلمس المواطن منها شيء يذكر .. ام انهم يريدون اصواتهم ليتمتع سيادته بخيراتهم وبسرقة قوتهم واموالهم وليمعن في زياده معاناتهم)...وطبعا كان المسؤول منشغلا بتمزيق صور الدكتور ودعايتها الانتخابية !
كما تحدثت في لقاء اخر عن الفقراء في العراق , بلد النفط والثروات وصرحت بانها تريد ان تلغي هذه الفوارق وتساعد هؤلاء الفقراء!
وقد وصفت الدكتورة الدولة العراقية الحديثة بـ(دولة الفالتو) في مقال لها بهذا العنوان اوضحت فيه ان(الفساد ضرب اطنابه في دولة الفالتو العراقية ابتداءا من المشاريع الوهمية الى الصفقات المليارية التي تذهب بالكل او المجمل الى جيوب اصحاب الكروش والعروش الذين كانوا الى عهد قريب يتسكعون في سوريا او ايران او يعيشون على المساعدات الانسانية في دول المهجر والذين اثروا ثراءا فاحشا ومخيفا فلا ضمير يردع ودين يوزع ولاانسانية تمنع في زمن (هذا البرلمان وهذه الحكومة وديمقراطية الامريكان)!
وفي مقال اخر تحدثت عن تفكيك المجتمع وتدمير الاسرة وتسائلت عمن يقف خلف ذلك (هل هي الاحزاب التي تحكم العراق والتي ماهي الا ادوات مطيعة بيد الامريكان واسرائيل ودول الجوار تنفذ مايريدون ولايهمها سوى ماتغترفه من العراق مثل يخت الدباغ البالغة قيمته اربعة ملايين دولار او حمايات المالكي التي اشترت مصنع زيوت في تركيا قيمته مائة وخمسون مليون دولار والناس الى الجحيم .. بالتاكيد عندما يتسلط على البلاد الفاسد والجاهل والمرتشي وعديم الضمير حتما سيكون مصير البلد الخراب والاضمحلال)!
وصرحت هي وبعض من سخر قلمه لدعايتها الانتخابية بان الشرطة هي من مزقت اعلاناتها الانتخابية لاغير , وصرحت بانها هربت من الفساد لترشح ضمن قائمة (الدكتور الجعفري) ضمن قائمة الائتلاف الوطني !
رغم انها كانت قد وصفت الائتلاف بالطائفي ,ونسبت كل اعمال الشر لرجاله ,من الجعفري الذي وصفته بالعاق الى عبد المهدي (المشبوه) الى الصدريين (القتلة)....ثم اعتبرت تحالف المالكي مع الائتلاف (الطائفي)خيانة لله والوطن .حيث ان قائمته هي القائمة الوطنية الوحيدة في العراق وان اعضاء حزب الدعوة هم (ابناء الله واحبائه)!!
راجع هذه الصفحة من انجيل (ناهدة التميمي,غالب الشابندر),حيث كان (الضمير من وراء القصد)
رغم انها وصفت الجعفري بانه (اردوغان العراق)...وقد نبزت المالكي بانه قد اعتمد (اعتمادا كليا على حزبه بما فيهم من كانوا خارج الحزب ومحل انتقاد لتصرفات كانوا يعتبرونها ( مشبوهة ) ثم اعيدو للحزب بقدرة قادر)!
وفي ازمة مرشح رئاسة الوزراء كتبت تخاطب شيعة العراق وليس غيرهم (ياشيعة .. علامكم تختلفون في المالكي) مع انه خطاب طائفي صارخ وهي التي تنتقد الطائفية قبل ان تنضم الى الائتلاف وبعد ان خسرت في الانتخابات !
في ختام مطاف البحث في سيرة وبرنامج الدكتورة و(تراثها) الادبي نخلص الى ان حكام العراق فاسدون حتى النخاع وقد حولوا دولة العراق الى (لادولة) ولكنها مع ذلك تؤيد المالكي وكانت تؤيد الجعفري,أي انها ذات هوى (دعوجي) مع ان صورتها تثبت انها بعيدة عن الاسلام والاسلاميين كشريكها غالب واخيه عزة الشابندر لكنهم يتفقون على دعم حزب الدعوة حتى النهاية رغم نهب النفط والثروات والمليارات وتحول مؤسسات الدولة الى مافيات فساد وارضة تنخر الجسد العراقي حتى الموت !
اخيرا اعلنت الدكتورة يأسها فقالت (بعد ان يئسنا من الحكومة في ان تجد حلا لمشكلة الايتام والارامل التي استشرت وبلغت حدا لايمكن التغافل عنه في العراق نتوجه بالسوآل الى مرجعياتنا متسائلين اين حق الايتام والارامل من الخمس والزكاة وايرادات المراقد والاوقاف والهبات والمساعدات التي تحصلون عليها ..) !!هكذا وبجرة قلم تحول السؤال عن مايقرب من 400 مليار دولار الى امول (الخمس والزكاة وواردات المراقد)!
ثم اذا بها تقول (نسمع ان المرجعية في النجف تتبرع وبسخاء لبناء مشاريع وجسور ومدارس ومستشفيات في ايران .. وهذا عمل انساني رائع فالفقير هو الفقير وفي اي مكان كان ويحتاج للمساعدة انسانيا اينما كان .. ولكن اليس جحا اولى بلحم ثوره كما يقولون)!
اقول ,كنا نستمع لك دكتورة فاستمعي الان , كل ماقرانا لك ومانقلناه من تناقضات او شعارات فارغة او (مؤامرات) ضدك ..الخ , لايهمنا منها شيء لان هذا الموال يشاطرك به من (دولة رئيس الوزراء) كبير من وصفتهم اعلاه الى ادنى مسؤول واعلامي , اما وقد تجاوزت الحدود وغيرت البوصلة باتجاه المرجعية والمسائل الدينية ضمن حملة يقودها الحزب الحاكم حتى صرت المعبرة عن لسان حالهم في موقعهم المشبوه (عراق القانون),صار لزاما ان نوقفك عند حدك ونعرفك قدرك كما نعرف الاخرين ذلك !
اولا,في دول القانون التي تعيشين فيها,وهي قطعا ليست كـ(دولة القانون) عندنا,يحاسب المواطن بتهمة التهرب الضريبي ان تهرب من دفع الضريبة ويعتبر ذلك خدشا بمواطنته ,وبالتالي لايحق له مطالبة الدولة – من باب اولى – بالخدمات لانه مساهم في قطع التمويل, وانا اجزم بانك لم تدفعي فلسا واحدا بعنوان (حق شرعي) للمرجعية لانك وبكل بساطة لم تلتزمي بالحجاب فهل تلتزمين بدفع خمس اموالك ؟ مع اني اقر لك بحقك المدني سواء بدفع الخمس او بارتداء الحجاب, انما اتكلم عن (الحق الشرعي),فلايحق لك اذن – من باب اولى – توجيه مثل هذه الاسئلة!
ثانيا- ولانك بعيدة عن هذه(الرجعية) لذا فانك لاتعلمين بان سماحة الامام السيستاني قد منح اذنا عاما للعراقيين خاصة بدفع الخمس مباشرة الى المستحق منذ مطلع التسعينات,كما ان سماحته مرجع للشيعة سواء في العراق او في ايران و لبنان او غيرها وتتبعه في التقليد ملايين الشيعة في مختلف البلدان ,وان كان العراقيون يدفعون خمسهم للمستحق مباشرة فان غيرهم من مقلدي سماحته يدفعون اموالهم لوكلاء سماحته,وبالتالي تصرف الاموال الايرانية في ايران والهندية في الهند واللبنانية في لبنان ,فالاموال التي تجبى, لاتجبى لتدخل في ملك شخصي لاحد ليقال ان المرجعية تبرعت !
ام انك تتصورين ان الشيعة في العراق فحسب؟ وان المرجعية تاخذ مايدفعه العراقي لتنفقه في دول اخرى؟ ماهذا التفكير ايتها....الدكتورة؟!عن أي جحا واي ثور تتكلمين ؟ومن قال لك ان هناك ثور واحد في العالم ؟؟!!لكن لاعتب على من يجهل ان من اطفا الشمعة لانها من بيت المال كان امير المؤمنين عليه السلام لاعمر بن عبد العزيز كما تدعين!
مع ذلك,هل ان على المرجعية ان تستدعي ديوان الرقابة المالية لتدقق حساباتها,او ان عليها ان تنشر اموال المشمولين برواتب الرعاية المرجعية مثلا؟ كي تطمئن جناب الدكتورة الى ان هناك الاف العوائل التي تتقاضى الرواتب الشهرية وان هناك مرضى يسفرون للعلاج على نفقة المرجعية وغير ذلك من موارد المساعدة التي تقدمها المرجعية بحسب مايتوفر تحت تصرفها من اموال؟ فضلا عن انشاء عدد من المستشفيات التخصصية في كربلاء والنجف الاشرف من قبل المرجعية العليا,وقبل ذلك كان البعض يتلقون العلاج في مستشفيات تابعة للمرجعية انشئت في دول اخرى منذ سنين!
هل زرت العتبات المقدسة (للسياحة مثلا) ورايت التغيير الكبير والنوعي في تلك العتبات ؟سيارات لنقل الزوار مجانا,واخرى خاصة بالمعوقين وكبار السن,مضائف تقدم عشرات الالاف من وجبات الطعام يوميا,مجلات واصدارات اخرى, مرافق صحية متنقلة باعداد كبيرة للزوار في المناسبات الدينية,دور استراحة واستقبال في تلك المناسبات تستوعب عشرات الالاف ,توسعة العتبات وتطويرها,وغير ذلك الكثير ,مع ان كل هذا يتطلب كذلك ايدي عاملة بحاجة الى رواتب شهرية وتكون قد ساهمت بذلك في الحد ولو بقدر محدود من ظاهرة البطالة !
تتمادى الدكتور في دور استغفال المواطن البسيط ضمن سياق الحملة على المرجعية والشعائر الحسينية بما تنفثه بعض الاقلام وينشره موقع (عراق القانون- دولة القانون سابقا),وكما صور احدهم-في الموقع- ان الشعائر الحسينية عطلت عمل الحكومة ومجلس النواب ومنعت الاعمار وساعدت الارهاب الخ, فان الدكتورة التميمي تصور لنا (العتبات كنزا يدر ذهبا يوميا لو احسنا تدبيره وتقديره وادارته لكانت مصدرا يوازي موارد النفط ), أي بمعنى ان العراق لو منع الشعائر وحول واردات العتبات لميزانية الدولة لشهدنا فائضا في الميزانية العامة يفوق الفائض الياباني .لكني اعدك انه مع هذه التماسيح والحيتان لاينفع مع الحالة العراقية الراهنة مال قارون , ولاشك ولاريب انك تعلمين ذلك ,فكيف تدعين (الى وضع هذه الاموال في مؤسسة حكومية تشرف عليها لجان محاسبة ونزاهة دقيقة على اعلى المستويات)؟فلو تفضلت ورشحت لنا رئيسا واعضاء لهذه المؤسسة ؟ لكي نشرع بالخطوة الثانية وهي اخضاع الحوزة للمؤسسة ,الامر الذي ارق من (ورق) لتمويل هذه الحملة المسعورة !وليتك وضحت لنا قبل هذا سبب انعدام وجود مثل هذا اللجان الدقيقة(على اعلى المستويات) لتشرف على الموازنات المليارية الانفجارية؟
تضرب لنا الدكتورة مثالا بالمؤسسة الرضوية وتكشف عن جهل اخر بحيثيات القضية فتقول (حتى اصبحت هذه المؤسسة من اقوى دعائم الاقتصاد الايراني)...ياسلام !.
وحيث ذكرتني بالمؤسسة الرضوية,فان من اعمالها وموارد صرفياتها,كما هو الحال مع ادارة العتبات عندنا, السعي لشراء العقارات المحيطة بالعتبات من ملاكيها لغرض توسعة العتبات لاستيعاب الاعداد الغفيرة التي تؤمها, مع ان سعر المتر في النجف او في كربلاء,يفوق مثيله في مانهاتن!
ثم تتسائل التميمي فتقول(لماذا لم نسمع مثلا ان القائمين على هذه الاموال قد بنوا مستشفى واحدا مجهزا باحدث الاجهزة الطبية والاشعة والسكاننغ والرنين واجهزة العيون والقلب للمرضى الفقراء) اقول ان المشكلة في سمعك يابنت تميم , فتارة يسمع ان الحوزة تبرعت بلحم ثور جحا لبلاد فارس,واخرى لايسمع ببناء هذه المستشفيات , مع انك لم تحددي المصدر الذي يفترض ان تسمعي منه , الحرة او البي بي سي او الجزيرة مثلا؟
اخر (مسموعات)التميمية (انا سمعت من احد الاصدقاء ان مرجعا كان معروفا اعتاد ان يجد في الاضرحة المقدسة اطقم ماس وذهب وياقوت واحجار كريمة نفيسة ايضا وبدلا من ان يوزعها على الفقراء والمستحقين كان يوزعها على زوجات ابنائه ..)...!!
ثم تعقب على ما(سمعت) قائلة - شوفوا عدالة هؤلاء – واقول (شوفي عدالتك ) الى أي حضيض انحدرت بك حيث اسست لائحة الاتهام هذه وغيرها على (سمعت) و(قيل) ,رغم ان (احد الاصدقاء) هذا يبدو انه كان قد شاهد حلقة دخول سندباد الى مغارة اللصوص قبل ان يحدثك!
الم تعدي من قبل بحث تخرج في الكلية ؟ الم تعدي رسالة الماجستير؟الم تعدي اطروحة دكتوراه كما يفترض؟اهذا هو الاسلوب العلمي يا...دكتورة؟
سمعت عن صديق لم نعلم علاقته بهذا(المرجع)وكيف عرف انه يجد ياقوت وجواهر وكيف شاهد انه يوزعها على بناته وكيف عممت هذا السند المهلهل( من الصديق المزعوم الى حضرة الدكتورة وسيرتها ومواقفها المتناقضة وطرحها الركيك) ,على مراجع ملايين الشيعة فصرحت (شوفوا عدالة هؤلاء) وتبا لمن يسمع عن قذة في عين غيره من شهود الزور, ثم لايرى الجذع في عينه !
الا تبت يدا ابي لهب وتب , وويل للذين يكتبون الزور بايديهم ويدعون انه الحق,فويل لهم مما كتبت ايديهم وويل لهم مما يكسبون !
على الرابط 
بعض التحقيقات المصورة حول منجزات العتبة الحسينية المطهرة.كذلك بعض القوائم الخاصة بالمساعدات لاحد وكلاء المرجعية العليا وفي المنطقة المحصورة بين (القرية العصرية) واطراف ناحية الغراف فقط توابع محافظة ذي قار.وهذه القوائم لاتشمل الرواتب الثابتة لبعض الاسر او الايتام .كما انها تخص وكيلا واحدا غير معروف في مدينة الناصرية حتى ,ولمنطقة محددة لاتوفر مدفوعاتها من الحقوق الشرعية ثلث مايدفع لفقراء وايتام المنطقة حيث يمول الباقي من المرجعية ذاتها.وقد تم حذف مقدمة الاسماء لعدم احراج المعنيين في القوائم .مع ملاحظة ان كل مايتم انجازه من بناء سكن او تزويج او غيره ينجز بصمت وبغياب الكاميرا بل انه يتم بحضور شخص واحد اواثنين منعا لاحراج المستحق . 
 
وللمزيد من مشاريع وانشطة العتبتين يرجى التفضل بزيارة الرابط 
 
هشام حيدر
الناصرية

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


هشام حيدر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/12/14



كتابة تعليق لموضوع : ناهدة التميمي ..(امينا) عاما للعتبات المقدسة !
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 1)


• (1) - كتب : ******************** ، في 2012/10/07 .

********************






حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net