قال رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" Benjamin Netanyahu في خطاب ألقاه في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد أيام من بدء العدوان
[ التفاصيل ]
بالتأكيد لم يكن التصور أو التوظيف الديني للحروب الإسرائيلية السابقة في المنطقة غائبًا عن الحكومات الإسرائيلية أو عن المؤسسات الدينية والسياسية
لعلها فرصة للتوبة والندامة، ومناسبة للعودة والإنابة، وبوابة للتكفير والتعويض، قد مَنَّ الله بها على بعضهم، وآثرهم بها وقدرها لهم دون غيرهم، وهيأها لهم لظروفهم، رغم أنهم قد
آخر الأوراق التي أخرجها الساحر الصهيوني الكذاب بنيامين نتنياهو من جيبه، لإفشال المفاوضات، وعرقلة المحادثات، وتعقيد جهود الوسطاء، من أجل استمرار الحرب ومواصلة
كشر الأمريكيون عن أنيابهم، وأسفروا عن حقيقة موقفهم، وصدموا كل المراهنين عليهم خلال زيارة وزير خارجيتهم أنطوني بلينكن الأخيرة وهي الحادية عشر منذ
استمعتُ لتحليل أحد الأخوة لصالح طرف، وبوضوح لصالح محور محدد في إطار العدوان الصهيوني الهمجي على فلسطين من بوابة شعبنا في قطاع غزة المكروب، وللحق فلقد
تتواصل حرب الإبادة التي يقودها كيان الاحتلال المدعوم من الولايات المتحدة الأمريكية بحيث تجاوزت حصيلة الشهداء الأربعين ألف شهيد منذ السابع من تشرين الأول الماضي
أقل ما يمكننا أن نصف به أصحاب مكاتب التحويل المالية في قطاع غزة، ونظائرها التي تتعامل معها في الخارج، أياً كان صاحبها ومشغلها، فلسطينياً أو عربياً،
خلال مسيرتي الكتابية الشقية والشاقة في مسيرة دروب الوعر العربي, كتبت الكثير عن نظام البارك المقبور حسني مبارك وعن مؤتمرات شرم الشيخ االلتي حولة حسني
"عدم التصعيد" حُجّة تبنتّها امريكا، ومعها الغرب، ومنذ بدء حرب الإبادة، التي شنّتها اسرائيل ضّدَ الشعب الفلسطيني في غزّة .
تكثفت في الأيام القليلة الماضية حملة الاتصالات الدبلوماسية الأمريكية في المنطقة وما زالت، وتزايدت واشتدت وتيرتها بعد اغتيال القيادي في حزب الله فؤاد شكر في بيروت
في حوار مع الأخ وليد ظاهر من النشطاء الكبار والقادة في الساحة الأوربية من أجل فلسطين والقضية العربية الأولى، وقضايا التحرر عامة بالعالم، تعرّضنا لمفاهيم
ربما تعتبر إسرائيل أن قتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس "أسماعيل هنية" والرجل الثاني في حزب الله "فؤاد شكر" أعلان نصر على
باتت المقاومة الفلسطينية، ومعها محور المقاومة، وجبهات الإسناد العربية والإسلامية، تمتلك أوراقاً رابحة يمكنها الاستفادة منها وتوظيفها في الحرب الدائرة
وصف الكثيرُ من الصحفيين والكتّاب سماحة آية الله العظمى علي السيستاني، دام ظله الوارف، بالعالم الهادئ الذي لا يمارس السياسة، حيث كتبت الاستاذة لندا بريدج أن السيستاني تجنب
في العنف والعدوان الذي فاق التصور البشري فيما يحصل في قطاع غزة الفلسطيني تجد ثلاث حالات من النظر الأساسية لما يحصل.
ما بين فهم فكرة ومصطلح السلطة بصفتها كيان ممهد للدولة عبر المؤسسات اللازمة، وما بين اعتبارها حكومة وبرامج قابلة للتغيير،
من ظن أن غزة تنزف الأن فليراجع نفسه .....إنما غزة تتبرع بدمائها لأمة أصبحت بلا دم, هذا ما اقتصرت
متناثرة أصبحت المشاعر بين احتضان الوقائع والاستمرار في البكاء على الأطلال ، أو التحوُّل للمرة تلو الأخرى لتحريك المُتجمِّد بغير التمسُّكُ
التصَوُّر اجتهاد يضفيه الخيال لتسهيل مأمورية إبداء الرأي لدي مُتدخِّل لا يستمدّ مضمون حديثه من واقعٍ مُعاش ،
نتنياهو قد ربح، ولو على المدى القصير، ولكن إسرائيل خسرت الكثير. فلسطينياً في قطاع غزة يمكن القول ان اللحمة الفلسطينية
قالت الصحيفة الإسرائيلية يديعوت أحرونوت: دول عربية تُساعد على كسر الحصار المفروض على السفن المتجهة إلى إسرائيل...
قد يكون هذا عنوانا واستهلالا صادما ولكنها الحقيقة التي لا يمكن لكل أشكال التنديد والشجب العربية والدولية والدعوات والتمنيات
بين إسرائيل ومصر ، رَفَح مخنوقة تحتضِر ، كأنَّ مُعظم العالمَ العربي لمسح ما فوقها ينتظِر . بَوَّابَة عاجزة أن تُفتَحَ تَحَسُّباً
تتسارع الأحداث الأليمة في قطاع غزة ، وتتوالى التطورات المأسوية للممارسات العدائية الصهيونية على مختلف الجبهات : المصرية
أهل غزة ، ربحوا لدي قلوب أحرار العالم أصدق مَعزَّة ، الذين وشموا للتاريخ الإنساني جدران بعض العواصم العربية بما يؤكد تخلي...
بالعام 2016 أظهرت دراسة بعنوان «تقرير الكراهية» لصندوق "بيرل كتسنلسون" ارتفاع منسوب العنصرية والتحريض بنسبة 20٪...
حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها أهلنا في قطاع غزة ليست فقط لا سابقة لها تاريخياً من حيث حجم التدمير
في خطاب المواجهة للإسرائيلي، وضده مباشرة فعل النكوص عنها، نجد الساسة يستخدمون آلية الاستهبال أو الاستحمار
جمهورية مصر العربية قادم دورها متى راودت إسرائيل رغبة تكرار في "رفح" ما نفذته من هجومات شرسة
أُسست وكالة وغوث اللاجئين "الأونروا" عقب نكبة 1948م بموجب القرار الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة من العام 1949م
في قرارة أنفسهم سِراً يؤيدون ، وعند افتراض حتمية المشاركة علانية يتهربون ، إسرائيل مدركة بالأمر لذا لا تعبأ بما يكنُّون ،
الغبي والأحمق وحده من يقارع الطوفان بالسيوف الحديدية , فاختيار أسماء المعارك والعمليات
ما يدور على ارض فلسطين هذه الفترة من تنكيل بشعب اعزل ودماراً ممنهجاً لأرض غزة،
ذات يوم قرأت كتابا لا اذكر عنوانه كان يتحدث عن آل سعود وتحالفهم مع محمد عبد الوهاب مؤسس الحركة الوهابية الإرهابية متحدثا...
إن فلسطين وطني الذي يمكنني فيه أن أحلم دون أن أسقط، وأن ارتكب أعمالا سيئة دون أن أضيع، وأن أهمل امرأتي...
تعدت الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة الفلسطيني مائة يوم، بعد عملية طوفان الاقصى التي نفذتها فصائل المقاومة الفلسطينية
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
مقالات متنوعة :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net