ملف يتناول ابرز الردود على منتحل التشيع ياسر العودة
تكرَّر تحذيرُ الله وتوبيخه للذين يحرِّفون الكَلِمَ عن مواضعه، وهو محلُّ الشاهد من الآية.
[ التفاصيل ]
*الاستهزاء بالشيعة وعقائدهم يفضي إلى الاستهزاء بالنبي وأهل بيته*
دلت الأدلة المعتبرة على سعة علم الأئمة عليهم السلام، وعلى فعليته، فهم عالمون (بالفعل)
سؤال رقم5: ذكر أحد المشايخ في برنامج (فقه الشريعة) على إحدى القنوات (اللبنانية) أن الأنبياء
سؤال رقم4: لماذا لا نستغل كمسلمين شهر رمضان المبارك في إزالة الحواجز بيننا ورفع غائلة الاختلاف
قيل بأن الدعوة التي تنتشر اليوم لإزالة تذهيب القباب في المراقد المقدسة هي عُمَرية المنشأ، فهل
السؤال رقم2: كيف نقول في زيارة علي الأكبر (يا ابن الحسن والحسين) ؟ وما معنى ذلك ؟
ويكأنَّ منتحل العمامة قد أخذ على نفسه أن يلتقط سخافات الآخرين ـ من هنا وهناك
قد يستغرب بعض اخواني مني هذا الحكم -خصوصا انهم عرفوني قد تجنبت الحديث عن الاشخاص
وصلني مقطع فيديو بعنوان (بحث تاريخي قليلا ما نسمعه) يتحدّث فيه أحدهم حول قضية دفن الأجساد الطاهرة لشهداء
رأيت مقطعا جديدا للمتحدّث الذي رددت عليه في الأيام السابقة حول تشكيكه في بعض الأدعية والزيارات التي يداوم الشيعة على قراءتها والتعبّد بها أناء
الإمام يقول أنا رب الأرض؟ يعني عم يقلُّن أنا رب الأرض متل ما أنت رب البيت ـ إمام بيحكي هيك؟!
بقي الكلام حول ثلاث أمور تعرّض لها هذا (الرجل) في هجمته الشرسة حول الأدعية التي يتداولها الشيعة:
ما كادت مقال (عندما ينتحل الذئب العمامة) تنتشر حتى سارعت قناة الإيمان!! لاستضافته ليبرِّئَ نفسه، بعد أن وضع جماعته في دائرة الحرج
نأتي الآن إلى ما ادعاه هذا (الرجل) حول الأدعية التي يتداولها الشيعة ويتعهدون بتداولها والتعبّد بها:
( ياسر عودة) تحت عناوين مساعدة الفقراء والمحتاجين يطل منتحلاً العمامة والدين على عوام الناس القاصرين وهو بقايا
لم تكد تمرُّ شهورٌ على إساءته الاستهزائية بالسيَّدة الجليلة أمِّ البنين (عليها السلام)، حتى عاد راكباً أتانَ العدَاء، نافخاً بوقَ
يعد تحديد العائد على الاستثمار من الأمور الهامة التي يجب أن ترافق أي عملية استثمار سواء كان الاستثمار في سوق
طلع علينا أحد (الشخصيات) في مقطع مصوّر مدّعيا أنّ الشيعة أعلى الله برهانهم قد ظلموا الإمام السجاد عليه السلام بإهمالهم لصحيفته
كثيرةٌ هي القواسمُ المشتركةُ التي تجمع "المنحرفينَ عقائدياً"، إلَّا أن أبرزها استماتتهم الشديدة في تَوجيهِ حِرَابهم إلى "الشعائر الدينية -آثاراً كانت
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
مقالات متنوعة :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net