انتشار ثقافة التفسخ في الشرق الاوسط العراق ...والحرب المقبلة الحلقة الأولى...
قاسم خشان الركابي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
قاسم خشان الركابي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
سلسلة في حلقات
لم يعد خافياً على أميركا وغيرها أن روسيا وإيران تسعيان إلى إعادة توزيع مناطق النفوذ، بما يتطلبه ذلك من إعادة صياغة خرائط المنطقة وإعادة ترتيب المشهد الجيوسياسي ولو بالنار والحديد، عبر الدعم المكثف لحليفهما في سوريا
وشراء الوقت لتنفيذ مخططاته واستثمار حالة التردد والحذر
التي أبدتها واشنطن تجاه الأزمة، واستثمار مخاوفها من انفلات الأزمة إلى حدودها القصوى
. وقد وصل الأمر حدَّ محاولة روسيا وإيران إحداث انقلاب في ميزان القوى لمصلحة النظام، وذلك لفرض أمر واقع على الأرض وإجبار واشنطن على التفاوض عليه والتكيف معه.
العمليات الجراحية التي تسعى موسكو وطهران إلى إجرائها على جسد الشرق الأوسط لتثبيت مكانتهما على المستويين الإقليمي والدولي،
وضعت المنطقة في قلب فوضى وأعادت خلط الأوراق بطريقة لم يعد بالإمكان إعادته بيسر وسهولة، ذلك
أن العطل الذي أحدثته هاتان الدولتان في نسق النظام الإقليمي بات كبيراً، والهدف منه محاولة قلب نايسمى برياح الربيع العربي في مصلحتهما.
هناك مجموعة من الخطوات المثيره والكبيره
اهم خطوه مراجعة جميع الطلبات من المعدة من الصحفيين والخبراء
في القانون وخاصة العاملون في مجال التدريب والصحافة الاستقصائية احد الدول الإسلامية تقدم مجموعة طلبات لوزارة الخارجيه يرفع الطلب ويدور الطلب بدون اي تقدم فكيف لتلك الدوله أن تحافظ على الضربات الاقتصادية وقد تجري ضربات اخرى الالكترونيه دون أن يدخل جندي واحد يقاتل...
تم رصد مجموعة تحركات من شياطين الإنس الملتزمين بألوان الإله
الا...........وخطواتهم سريعة ومدروسة...
سلمنا مشروعا كبير...لإحدى الدول المجاورة ودولة اخرى وتسلم مشروعا بعد مشروع
ونحن نعمل وندرس ومحلل من يرغب العمل بترصين العمل المشترك
إزاء هذا الانهيار القادم قد يحرق بعض المتعاونين ...
هناك آثار كبيره
ستجري تظاهرات متعدده في البلدان. ..ويكون الجو مشحون بمزيج من الفتن ...
هناك من يتسلى بكتابة تقارير كيدية على اساس انه يعمل ويحرص
ولديه قصص مؤلمه وتحالف قوانين الإنسانية
لكن السؤال ماذا يحتاج العمل المخلص لوجه الله لخدمة تلك الدوله
التي يعمل بها بعض المتلونيين منهم من اخذ درجة وظيفية كبيره
وعلى أساس لا احد يصل وثقافته كونه بمستوى عالي من الدرجه الوظيفية لكنه في سلم التخريب لكن من يدرك هذا الحجم الثقافي لثقافة التفسخ التي تعد وتتسع
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat