الساعةُ : الواحدةُ الآن ..
وثَمّ عابرٌ بلا صاحب
لا شئ في ليل حُزيران
هُنا , سوى رصيفه الشاحب
ليس الزوايا المُعتماتُ لي
ولا المقاهي الصُفرُ يا ليلُ
لي كُلُّ ما يُضئُ لي , ولي
في داخلي من بعض ذا سيلُ
سأقتفي إذن هواجسي ..
نحو التماع نجمتي العالي
مُصطحباَ : زوج نوارس
في عطش .. لدفق شلّال