صفحة الكاتب : مصطفى عبد الحسين اسمر

و دائما نخسر
مصطفى عبد الحسين اسمر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
القائد الضرورة و جوقته الفاشلة يعزفون (8) سنين في حرب إيران حررنا دمرنا لكن الحقيقة عكس ما يجري في ارض المعركة و العراق يخسر كل يوم معركة في مجال كرة القدم الخسارة ماشية ويانه ما شاء الله على قدم وساق الفوز بكرة القدم أقوى من الحرب في ساحات الوغى يا أبطال  المنتخب كفاكم ركضا ولعبوا حققوا الفوز النصر ليس بتضحية الجنود  فقط  انتم لكم دور كبير فانتم سنة (2007) أحرزتم أروع فوز في تاريخ العراق و لأسف كان الأخير اليوم في لقاء اليابان كانت نقطة سوداء والله هكذا اعتبرها  مثلما حصل في بطولة كاس الخليج انتهت بخروج سريع للعراق و بهدف واحد و أكثر من مدرب الشارع العراقي  نادرا ما يشاهدون  مباريات العراق فقط للدوري الانكليزي و الاسباني و هذه تعد هجره  ..... هجرة عقول الشباب الرياضي  وفقدان الأمل أتمنى  لو تصل مقالتي هذه رغم بساطتها إلى اتحاد ألفيفا العراقي لكي يختاروا من يجلب النصر للشعب لا من نشاهده يركض على طول (90) دقيقه .
المشكلة يعدون الشعب بالمعجزات و تنتهي بالخيبات المدرب يقول اعددنا خطة لا يتوقعها الخصم و بالتالي  تكون لا هي دفاع  ولا هي هجوم  ركض و تمريرات  خاطئة القنوات قبل المباراة أغاني أناشيد وطنية بعد الخسارة تقدم القناة مباراة قبل (25) سنة من الذاكرة أي ذاكرة العراق اليوم يمر بأصعب أيامه اليوم نحن نقاتل أقوى التحالفات الدولية للعصابات الارهابيه و مباريات المنتخب نصر عظيم ضد المخربين على ألاعبين الجدد التقدم بالعراق إلى الأمام كما فعل يونس  ..  يونس محمود كان للمنتخب كالأب ولم يقصر لحد ألان  
في النهاية أقول يا رعد حمودي يا ليث حسين جدوا حلا سريع أو يحل المنتخب العراقي إلى اجل مسمى هذا أفضل من خسارة فلم نعد نحتمل أي خسارة بعد 
 
كتبت بتاريخ 17/1/2015 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مصطفى عبد الحسين اسمر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2015/01/17



كتابة تعليق لموضوع : و دائما نخسر
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net