لا يكفي الدولة ان تكون متقدمه حضاريا و اقتصاديا يجب ان تحقق نصرا في معركة يفخر بها الشعب لكن يجب لا تكون معركة يسال بها الدماء كرة القدم إحدى المعارك المشروعة عالميا التي لا يستخدم فيها السلاح
المنتخب العراقي له بطولات في كرة القدم عظيمه ولاعبون عظام حققوا الكثير للعراق وحقق منتخبنا نجاحات كثيرة منذ تأسيسه حتى عام (2007) في انتزاع بطوله كاس أسيا وهو من أهم الانجازات لكن لأسف وبسبب الاختيار الخاطئ لبعض من هم ذوي الواسطة أصبح مستوى المنتخب العراقي متدني و هذا كله بسبب هؤلاء اللاعبين الجدد وحتى المدربين وخاصة (سيدكا ) الذي ادخل خطط كأنها معادلات كيمائية هو ابتكرها في دفع هؤلاء الفاشلين لتمثيل العراق
أهم ميزة في اختيار اللاعب كرة القدم يجب ان يكون وطنيا وصاحب مهارة و لايفكر بالعقود المقدمة من النوادي الا جنبيه يجب ان يكون فريق بلاده فوق الكل وهذه سمة كل ألاعبينا القدامى لكن الجدد اهتمامهم مادي فقط التفكير في مرتب من نادي أجنبي و سيارة و صورة كبيرة في مجلة الشبكة العراقية
الشعب دائما يسأل الماذا لا يمثل العراق لاعبين جدد أكفاء وليس معتمدين على يونس ونشاءت دائما ألانهم ليسوا دائمين في المنتخب وحتى المسؤولين في اتحاد الرياضي عليهم ان يتناسوا أحقادهم على العراق الجديد
وهناك ظروف في بسبب الاختيار الخاطئ انا اعتبرها حتمية بسبب الظروف الأمنية هي للعب في ارض الخصم وخيانة الحكام وخاصة العرب .
على الحكومة العراقية تعين مدربين أكفاء والحرص على اختيار أصحاب المهارات العالية من اللاعبين وتدريبهم على للعب الجماعي والاهم التمريرات التي يعاني منها فريقنا دائما وتخفيف الضغط على يونس و نشأت أكرم و كرار و عماد محمد وإدخال أسلوب لعب أفضل من الأسلوب الفوضوي الذي يتخذه فريقنا ولا يجب ان نفكر كيف نصعد إلى القمة لأننا في ألقمه دوما
أرجو ان تصل كلماتي الا أعلى مسؤول في اتحاد كرة القدم و أتمنى لفريقنا التأهل إلى نهائيات كاس العالم في البرازيل (2014)
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat