لم يكن المسلمون يوما كلا واحدا انما من هذا المنظار يمكن ان تكون هنالك نسبة في الاجماع حتى على عهد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ففي بطون التاريخ هنالك اراء قبالة قول الرسول (ص) ويمن مراجعة كتاب المراجعات في هذا الخصوص والخلاف بدا واضحا حين استخلاف الامام علي عليه السلام حيث عانى محبوه انواع العذاب والاضطهاد الجسدي والفكري والاقتصادي والسياسي الى يوم الناس هذا على تباين في البلدان نسبي على ان الله سبحانه وتعالى قد تعهد بحفظ تراث الرسول واله الكرام الى يوم يبعثون برغم الحاقدين والحاسدين(والله متم نوره ولو كره الكافرون)حيث هناك دلالة التزامية بين القران والعترة فكلما ذكر القران كانت العترة والعكس صحيح بنصوص متظافرة رواها السنة والشيعة في مؤلفاتهم وهي اشهر من ان تذكرولكن الحقد يعمي البصيرة ويذهل الحاسدوها هو سماحة السيد المفضال كمال الحيدري زاده الله كمالا تنحدر عنه ايات البيان في هذا الخصوص ما به تنجلي العتمة عن بصر الفاقد للحقيقة ويذعن لها اما ما نسمع عنه من الفضائيات ذات الملمس الناعم ومن وراءه سم ناقع يودي بحياة كثير من الناس
ان هم الا في ضلال مبين وان شمس الحق لآتية على غياهب الضلال وستمحقها محقا وسييغلبون وينقلبون صاغرين
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat