صفحة الكاتب : مصطفى عبد الحسين اسمر

مراوس
مصطفى عبد الحسين اسمر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 قرر العراق مراوسة  أرضه  مع فرنسا و ألمانيا الشعب العراقي يأخذ الأرض الفرنسية و ألمانيا  بكل ما تملك و هم يأخذون العراق مناصفة تم التوقيع بين البلدان الثلاثة و تهنئي الحكومة الحالية الشعب على الفوز و أخيرا حصلنا على ارض بعيدة عن داعش و كل الهموم  السياسية و الاقتصادية  يرحل الشعب العراقي بأكلمة و منقسم على دولتين و الشعب الألماني و الفرنسي يعيش كشعب واحد على ارض العراق  كشعب واحد  مدة قصيرة العراق كل طريق ما معبد اتسفلت وكل  مشروع متوقف أتعمر حتى النفايات تم إعادتها و تحويلها  إلى مواد أوليه ضرورية            و استثمار النفط  و الاهوار صارت جنة و ماكو حدود بين الشعبين و لا طائفية شعب واحد  و طرد   زمر داعش جميعا  و صار اسمه بدل العراق العظيم إلى العراق العظيم المدهش . 

أما شعبنا  يا عيني  ماء صافي و سماء زرقاء . أول سنة نوم  و ماكو شغل السنة الثانية عطله برج إيفل صار بيوت حواسم برلين مكب جبال من النفايات   محسوبية واسطات و مشاكل كبت أهل باريس و أهل برلين رغم المسافة و الشعب واحد و عبور داعش إلى أوربا و مجالس محافظات و مدراء عامين السبب ليس الأرض العراق فيه من خيرات تغرق  ألمانيا و فرنسا لكن الأسف نحن نفكر في الربح السريع بدل ان أموت في بحر قزوين غرقا لما لا  نعالج المشاكل بأيدنا و نكتب تاريخ جديد نفخر به كالذي كتب في الرقيم الطيني قبل الألف السنين فا الألمان و الفرنسيين ليسوا أفضل منا الشعب لا الرئيس يصلح  يا شعبنا العزيز . 
 
كتبت بتاريخ : 8-10-2015

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مصطفى عبد الحسين اسمر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2015/10/09



كتابة تعليق لموضوع : مراوس
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net