عندما يتم تجاهل نشر بعض ما يكتبه الكتاب
عقيل العبود
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
عقيل العبود
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
أتعس ما على الكاتب ان ينتج نصا أويكتب كلمة او موضوعا ويتم إهماله، والأنكى انهم يكتبون في المواقع ان الموقع غير مسؤول عن تحمل التبعات، القانونية طبعا، والمقصود هنا او الغرض هو ان الكرة الملعوبة تتحملها قدم الكاتب وليس ساحة كرة القدم، بينما في الوقت ذاته يتم تجاهل الموضوعات التي لا تتفق وسياسة النشر الخاصة بهذا الموقع اوذاك، علما ان هنالك تبعات نفسية يتحملها الكاتب كونه يجهد نفسه ويرتبط مع شعوره ووجدانه الى حيث أعمق نقطة، ينزف فيها دمه وأحلامه وكلماته، يتم التغافل عنها، ربما لعدم توافق الآراء مع خط هذا اوذاك من المواقع، اوربما عدم ارتياح المسؤول عن التحرير لهذا القلم اوذاك. رغم ان الموضة تشير الى الاستقلالية وحرية الكلمة ما يفيد بعدم الارتباط بخط معين، هنا حيث من دون حتى كلمة اعتذار، تذهب كلمات الكاتب الى بالوعة الصرف بلا رجعة.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat