على ما فيكَ
تستفتي العراقا
تُقلّدُه ُ
بما لاقى ولاقى
تَهبُ إليه ِ
وقت َ يضجُّ فيه ِ أذى ً ليلا ً
لتعتقد َ إنطلاقا
فتقرأه ُ على الفقه ِ المصفّى حياة ً
ثم ّ تحترق ُ إشتياقا
على عينيك َ
أجمل ُ ما تمنّى به ِ طفل ٌ
إلى غَدِه ِ وِفاقا
تعالى قلبُك َ المجهود ُ نزفا ً
على مستقبل ِ البلد ِ . . . إنزلاقا
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat