أيها الظل
أما تؤوب ؟! .
أغرك الرهان ؟
ففي جدواك أفقد
كل ذرائعي
فتلك نشواك
حبيسة
الأصداف في
لجج البحار
أغرك ؟
أن امتداد الطيف
قد يشعل الفتيل
ويحرق القدم
المعنى بالنزيف .
أغرك ؟
أن ارتماء الجسد
المعفر بالرمال
يعانق الأفق
المضرج بالجمال
أما تؤوب ؟!
وفي جدواك
ألملم ما كان في الوريقات
من أمل .
وأنثر الكلمات
وأحسب كل خطوة
تجد طريقها
وسط انكسار النخيل .
أغرك الرهان !
على أن افتتان الروح
يشهد خاتمة الخيط الأخير .
نزف
يعري الوجوه
ويصبغ كل الدروب
برائحة الطبول .
أليس الحرب ؟
تحرق ما تمنينا
وتجهش في البكاء
خسارة الوطن المحاصر
بالخيول .
أما كفاك ؟
أقمت
في معاصمنا البقاء .
وذرفت
من أعماقنا رغبة
في التطاول والمقام .
أغرك !
احتباس الفيء
عند الغيم وقت الظلام .
أما تؤوب !
ونحن كما الصيف
نكتم عن الغيم
رغبته في البكاء .
ونمسح
من قطرات المطر
المصلوب
على الورق الحزين .
أما تؤوب ؟
لأمد يدي
أو لست أنت
الطائر المجنون .
كما الفراش
يغالب في حينه المكان .
ويسجد للضوء
حد المدى والعيون
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
أيها الظل
أما تؤوب ؟! .
أغرك الرهان ؟
ففي جدواك أفقد
كل ذرائعي
فتلك نشواك
حبيسة
الأصداف في
لجج البحار
أغرك ؟
أن امتداد الطيف
قد يشعل الفتيل
ويحرق القدم
المعنى بالنزيف .
أغرك ؟
أن ارتماء الجسد
المعفر بالرمال
يعانق الأفق
المضرج بالجمال
أما تؤوب ؟!
وفي جدواك
ألملم ما كان في الوريقات
من أمل .
وأنثر الكلمات
وأحسب كل خطوة
تجد طريقها
وسط انكسار النخيل .
أغرك الرهان !
على أن افتتان الروح
يشهد خاتمة الخيط الأخير .
نزف
يعري الوجوه
ويصبغ كل الدروب
برائحة الطبول .
أليس الحرب ؟
تحرق ما تمنينا
وتجهش في البكاء
خسارة الوطن المحاصر
بالخيول .
أما كفاك ؟
أقمت
في معاصمنا البقاء .
وذرفت
من أعماقنا رغبة
في التطاول والمقام .
أغرك !
احتباس الفيء
عند الغيم وقت الظلام .
أما تؤوب !
ونحن كما الصيف
نكتم عن الغيم
رغبته في البكاء .
ونمسح
من قطرات المطر
المصلوب
على الورق الحزين .
أما تؤوب ؟
لأمد يدي
أو لست أنت
الطائر المجنون .
كما الفراش
يغالب في حينه المكان .
ويسجد للضوء
حد المدى والعيون
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat