صفحة الكاتب : انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

الولايات المتحدة الأمريكية والسعودية والدول الرجعية تستهدف
انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 

ثورة الكرامة في البحرين وسوريا والمقاومة الإسلامية في لبنان

بمناسبة المؤامرة الكبرى والثورة المضادة التي تقوم بها الولايات المتحدة الأمريكية ضد الثورات العربية في تونس ومصر والبحرين واليمن ، والدور السعودي القذر في إدارة الثورات المضادة ضد ثورة الكرامة في البحرين وإثارة العصابات في سوريا لإضعاف سوريا ودورها في خط المقاومة الأول ضد الكيان الصهيوني ولإضعاف المقاومة الاسلامية في لبنان أصدر أنصار ثورة 14 فبراير بيانا مهما هذا نصه:

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

جاءت المواقف السعودية والخليجية المتناقضة إتجاه الثورات العربية أو ما يسمى بالربيع العربي تنفيذاً لتوجيهات أمريكية أوروبية مباشرة يهدف منها القيام بثورات مضادة للثورات العربية ومصادرتها ووأدها في المهد، كما جاءت مواقف التصعيد ضد القيادة السورية من أجل إسقاط نظام الحكم بدعم مجموعة من عصابات القتل والإرهاب التي تنفذ أجندة إسرائيلية وصهيونية وأمريكية في سورية.

العائلة السعودية التي تحكم الجزيرة العربية بنظام شمولي مطلق يجرم كل صوت يدعو للتغيير ويحرم كل أنواع الإحتجاجات والإعتصامات السلمية المشروعة ، إلا أنها دعمت مسيرات الجالية السورية التي خرجت في منطقة الرياض وطالبت بإسقاط النظام السوري ، وعلى نقيض من هذا الموقف قامت بإحتلال البحرين وخنق الأصوات المطالبة بالحريات والحقوق السياسية المغتصبة من قبل الحكم الخليفي الديكتاتوري في البحرين.

كما تسعى الولايات المتحدة الأمريكية عبر عملائها في الرياض وبعض الدول الخليجية والبحرين للوقوف أمام الصحوة الإسلامية ومصادرتها أو خنقها في المهد كما حدث لثورة الكرامة في البحرين. كما وتنفذ الدول الرجعية في المنطقة دورا خبيثا في إجهاض المقاومة الإسلامية في لبنان وإسقاط النظام السوري الذي يمثل الجبهة الأمامية للمقاومة ضد العدو الصهيوني.

إن السلطات السعودية وحلفائها الخليجيين أدخلوا قوات درع الجزيرة وأحتلوا بها بلادنا وفضوا الإعتصام الشعبي الكبير الذي أقيم في دوار اللؤلؤة (ميدان الحرية وميدان الشهداء) وقاموا بقتل أكثر من 40 شهيدا من الرجال والشباب والنساء وأعتقلوا أكثر من 2000 من المحتجين المسالمين عبر مداهماتهم للقرى والمدن وإرعاب الناس في بيوتهم.

كما أن قوات الإحتلال والغزو السعودي مدعومة بالقوات الخليفية المرتزقة أعتقلت أغلب الرموز الدينية والوطنية وقامت بتعذيبهم داخل السجون وإنتزعت إعتذارات منهم بقوة التعذيب كما أستشهد العديد من المواطنين أثناء تعذيبهم في السجون الخليفية. ولم تكتفي السلطات السعودية بما فعلته في الشعب البحريني من جرائم حرب بل قامت بقمع التظاهرات التي شهدتها المنطقة الشرقية في (القطيف والأحساء) والتي طالبت بالإفراج عن السجناء المنسيين وإعلانها عن تضامنها مع ثورة شعب البحرين السلمية.

إن الحكم السعودي الديكتاتوري ليس بمنأى عن التغيير العربي وأن هناك مؤشرات لإنهيار هذا النظام الشمولي في حال عدم إستجابته للمطالبات الشعبية التي دعت إلى التغيير والإصلاحات السياسية الواسعة في البلاد.

ومن أجل أن تبقي الحكومات القبلية الديكتاتورية في الرياض والمنطقة الخليجية على سدة الحكم فإنها تنفذ مخطط أمريكي صهيوني ضد ربيع الثورات العربية وضد سوريا وحزب الله في لبنان.

إن أنصار ثورة 14 فبراير في البحرين يدينون بشدة الإصطفاف الخليجي مع الرياض ضد سوريا الشقيقة ، التي تمثل الخط الأمامي والجبهة المهمة ضد الكيان الصهيوني الغاصب لفلسطين المحتلة. ونقف إلى جانب نظام بشار الأسد حكومة وشعبا ، هذا النظام الذي قام بخطوات نحو الإصلاحات السياسية بخطى حثيثة.

إن النظام السعودي وحلفائه من الدول الخليجية التي تريد الإبقاء على حكوماتها القبلية والوقوف أمام حركة الشعوب المطالبة بالإصلاح السياسي يريدون أن ينفذوا مؤامرة البيت الأبيض والصهيونية العالمية والكيان الصيهوني لإضعاف سوريا وحزب الله من أجل أن لا تتلاقى القوى الثورية والشعوب ، خصوصا الوقوف أمام تلاحم الشعب المصري والشعب السوري والجيش المصري والجيش السوري مع المقاومة للتصدي لإسرائيل وعنجهيتها وظلمها وإغتصابها لحق الشعب الفلسطيني.

إن الإستكبار العالمي والولايات المتحدة وبعد خروج تونس ومصر من سيطرتهم يسعون لمصادرة هذه الثورات والتآمر على حزب الله عبر إتهام حزب الله بقضية مقتل رفيق الحريري ، والتآمر على سورية لكي لا تتحد الحكومات العربية في كل من مصر وسوريا وإيران الإسلامية لتشكل مع شعوبها جبهة عريضة للقضاء على الكيان الصهيوني الغاصب.

إن أنصار ثورة 14 فبراير يستنكرون الدور الخبيث الذي تمارسه السعودية ودويلات المنطقة الخليجية ضد الثورات العربية وضد سوريا الشقيقة ، وتطالب الشعوب العربية والإسلامية للإتحاد والتعاضد والتعاون فيما بينها لإفشال هذه المؤامرة الكبرى ضد القوى الثورية المناهضة لإسرائيل في منطقة الشرق الأوسط.

إن سوريا الإباء والمقاومة تستهدف من قبل حكام الرياض والدول الخليجية التي هي إمتداد للحكم الأموي الوراثي لأن سوريا تحمل لواء الولاء لأهل البيت (عليهم السلام) ، وستبقى سوريا على خط أهل البيت (عليهم السلام) وفي خط المقاومة ضد الكيان الصيهوني شاء الملك عبد الله والعرش السعودي والحكومات القبلية أم أبوا ، فإن سوريا ستبقى شوكة في عيون الحكومات الإستبدادية المريضة.

لذلك فإننا نتمنى من السيد الرئيس بشار الأسد إلى أن تراجع الحكومة السورية مواقفها وعلاقاتها مع الدول الرجعية الخليجية في المنطقة ، خصوصا مواقف وزير خارجيتها قبال الثورة الشعبية في البحرين ، وقبال تدخل قوات درع الجزيرة وإحتلالها للبحرين وتريع شعبها ، حيث أيد تدخل هذه القوات لقمع إنتفاضة شعب البحرين.

ولسنا بحاجة إلى تذكير السيد بشار الأسد بالقوانين والمعاهدات الدولية حول المرتزقة مثل القرار 55/86 للجمعية العامة للأمم المتحدة ، والتي تدين فيها الدول التي تسمح بتجنيد المرتزقة لمحاربة حركات التحرر الوطني أو حق الشعوب في تقرير المصير وتحقيقها للنمو الإقتصادي والإجتماعي والثقافي اللائق بها، وما يشكله هؤلاء من خطر على ذلك ، بصرف النظر عن طريقة إستخدام المرتزقة أو الشكل الذي يتخذونه لإكتساب بعض مظاهر الشرعية (كالتجنيس) ، وكذلك حثها لجميع الدول على إتخاذ الخطوات اللازمة وممارسة أقصى درجات اليقظة إزاء الخطر الذي تشكله أنشطة المرتزقة ،وعلى إتخاذ التدابير التشريعية لكفالة عدم إستخدام رعاياها كمرتزقة ، وتقديم المسؤولين منهم إلى العدالة.

ومن أجل ما سبق ، فإننا نطلب منكم تقديم تقرير كامل وشفاف حول المرتزقة من رعاياكم للمعارضة من شعب البحرين لتقديمها للجهات المعنية ، وكذلك مطالبة العصابة الحاكمة بإرجاعهم لبلدهم ، وسحب الجنسية البحرينية ممن حصلوها من السلطة الخليفية لأهدافهم الدنيئة مثل قمع الشعب ومنعه من حق تقرير المصير عبر الممارسات الإجرامية ، وتقديم المتورطين منهم للمحاكمة العادلة من قبل محكمة نزيهة.

وإذ يقدم إليكم أنصار ثورة 14 فبراير مطالب شعب البحرين ، فإننا نؤكد على إعتقادنا بأن تستر أجهزة دولتكم على الممارسات السابقة يعد جرما بحسب القوانين الرائجة ، كالمادة 218 من قانون العقوبات السوري ، ونعتبر جميع المتورطين في هذا التستر عمدا أو سهوا مسؤولين في قبال الجرائم التي أرتكبت بحق الشعب البحريني المظلوم والأبي ، ولا نشك أن الشعب السوري الشقيق بما نرتبط به من أواصر صداقة حميمة ومحبة وافرة وعميقة لأهل البيت (عليهم السلام) وأتباعهم وشيعتهم ، ونعلمه من حبه للعدل ورفضه للجور والظلم يأبى الممارسات السابقة من قبل رعايا تلك البلاد ، ويشد على أيدينا في نضالنا ومطالبنا من أجل تحقيق حقوقنا المشروعة.

كما أننا نتمنى أن تتحقق الإصلاحات السياسية الحقيقية في سوريا وتستطيع أن تقف أمام مؤامرات الأعداء التي تستهدف أمنها وسيادتها الوطنية ، وأن تجدد سوريا النظر في سياساتها الخارجية المرتبطة بالسعودية والدول الخليجية التي كشفت عن قناعها القبيح في تنفيد مؤامرة السياسة الأمريكية والكيان الصهيوني في إستهداف سوريا وإسقاط نظامها.

كما نتمنى أن تقف سوريا مع الشعوب العربية التواقة للحرية والعدالة والتحرر من ربقة الأنظمة الديكتاتورية العميلة للإستكبار العالمي وأن تواصل دعمها كما في السابق لحركات التحرر العربية والعالمية المناهضة للإمبريالية والصهيونية في منطقة الشرق الأوسط  وأن تقف إلى جانب ثورة شعبنا في البحرين الذي يتعرض إلى مؤامرة أمريكية صهيونية سعودية خليفية لإجهاض ثورته المطالبة بحقوق الشعب العادلة والمشروعة والتي أغتصبت لأكثر من قرنين من الزمن.

 

 

 

البحرين ثورة كرامة الإنسان وهي إمتداد لثورة الإمام الحسين الإصلاحية

 

لقد قامت الولايات المتحدة الأمريكية بالإيعاز إلى عبيدهم في الرياض والإمارات لإحتلال البحرين عبر قوات الإحتلال السعودي وقوات درع الجزيرة بعد أن إلتحقت بهم قوات الدرك الأردني فيما بعد من أجل إجهاض ثورة الكرامة في البحرين والتي هي إمتداد لثورة الإمام الحسين الإصلاحية.

إن شعبنا قام بثورة شعبية يطالب بإصلاحات سياسية وقد أرتكبت بحقه جرائم حرب ضد الإنسانية ، وفي البحرين ثورة كرامة الإنسان وهي إمتداد لثورة الإمام الحسين عليه السلام الإصلاحية.

وقد تدخل الملك عبد الله وحكام آل سعود وعلى رأسهم الأمير نايف وزير الداخلية في البحرين تدخلا سافرا بإحتلال البحرين عبر القوات الخاصة لنايف وقوات درع الجزيرة م بإرتكاب مجازر حرب ضد الإنسانية في البحرين ولا زال يرتكب مع قوات الحكم الخليفي بينما يبكي ويتباكى على مجرمي التظاهرت في سورية.

إن ما يجري في البحرين هو ثورة إصلاحية نهضوية وما يجري على شعبنا هو سلب لحقوقه التي من أجلها ثار وقدم خيرة رجاله وشبابه ونسائه. فثورة شعبنا ثورة من أجل الإصلاح وهي ضد الطائفية والمذهبية ، والسلطة الخليفية ومعها المحتل السعودي يقتاتون على الطائفية من أجل الإبقاء على عروشهم وأن لا يقوموا بخطوات نحو الإصلاحات التي تطالب بها شعوبهم.

 

أيها الشعب البحراني العظيم

يا شباب ثورة 14 فبراير

يا شباب الثورة في العالم العربي

 

إننا اليوم أمام مؤامرة أمريكية صهيونية كبرى في العالم العربي تقودها الولايات المتحدة وتنفذها السعودية والدويلات الخليجية في المنطقة من أجل القضاء على الثورات العربية في مصر وتونس واليمن ، والقضاء على ثورتنا المباركة ، والقضاء على الصحوة الإسلامية المتنامية في العالم العربي والتي تهدد عروش الطغاة والجبابرة ، وتهدد مصالح الإستكبار العالمي في الشرق الأوسط.

إن حكام الرياض والمنامة ومعهم حكام الإمارات وبعض حكومات المنطقة يقومون بدور خبيث في محاولة منهم لإجهاض الثورات العربية وإضعاف سوريا المقاومة وإضعاف حركة المقاومة الإسلامية في لبنان لكي لا تتساقط عروشهم بعد أن أنهت ثورة مصر الكنانة في مصر حليفهم القوي العميل الأمريكي الصهيوني حسني مبارك.

إننا اليوم كثوار وحركات شبابية في العالم العربي مطالبون بالتعاون والتنسيق فيما بيننا لمقاومة الثورات المضادة التي تدفع من أجلها حكومة الرياض والحكومات الخليجية المليارات من الدولارات لإجهاضها والبقاء على حكوماتهم الكارتونية من خطر السقوط.

كما نطالب الشعوب العربية والإسلامية خصوصا الشعب المصري وثوار 25 يناير والقوى السياسية في مصر لمواصلة العمل والجهود من أجل إفشال مؤامرات الكيان الصهيوني والبيت الأبيض وحكام الرياض والدول الخليجية الذين يسعون وبكل جهد للإبقاء على بقايا النظام المصري السابق ، والعمل على تطهير البلاد من عناصر الحكم الفاسد والبائد والقضاء على عملاء الكيان الإسرائيلي والولايات المتحدة والدول الغربية وعملاء الأنظمة العربية الرجعية الذين لا يرغبون بأن تأخذ مصر مكانتها وصدارتها في العالم العربي والإسلامي.

كما ونطالب الشعب المصري والشعوب العربية والإسلامية أن تفعل جهودها ونضالها وعملها الإعلامي والضغوط السياسية ضد حكام الرياض والمنامة لإرغام قوات الإحتلال السعودي بالخروج من أراضي البحرين وإرغم الحكم الخليفي الديكتاتوري للتوقف عن جرائمه وإنتهاكاته لحقوق الإنسان والرضوخ لإرادة الشعب البحريني وتلبية مطالبه وحقوقه السياسية.

إن أنصار ثورة 14 فبراير في البحرين يرون بأن الحكم الخليفي الديكتاتوري قد أفلس وأخفق في خنق الثورة الشعبية ، ولم يستطع أن يجهض ثورة الشعب البحريني على الرغم من قمعه المفرط للإحتجاجات الشعبية والسماح بالإحتلال السعودي وقوات درع الجزيرة والقوات الأردنية المرتزقة بإستباحة القرى والمدن والقيام بإنتهاكات صارخة لحقوق الإنسان وجرائم حرب.

إن شعبنا في البحرين وشباب ثورة 14 فبراير قد أفشلوا كل مؤامرات البيت الأبيض والرياض والسلطة الخليفية في إخماد الثورة ، كما أفشلوا كل الطبخات السياسية التي طبخت على نار هادئة في الدوائر الأمريكية والصهيونية مع عبيدهم آل سعود ، وإن السلطة الخليفية الديكتاتورية أصبحت عاجزة من أن تمرر إصلاحاتها السطحية على شعبنا كما مررت مشروع الإصلاح قبل عشر سنوات مضت.

إن شعبنا اليوم بقواة السياسية المعارضة وجمعياته السياسية المعارضة ورموزه الدينية والوطنية المغيبة في قعر السجون وبطلائعه الشبابية لثورة 14 فبراير أصبحوا اليوم أكثر تلاحما ووعيا من أي وقت مضى ، وقد وقفوا وقفة رجل واحد في مقابل الحملة الأمنية والقمعية للإحتلال السعودي والخليفي ورفضوا رفضا قاطعا تسطيح المطالب السياسية والعودة إلى الوراء وحكم البلاد مرة أخرى في ظل ملكية شمولية مطلقة.

فشعبنا بكل جماهيره الثورية بات خيارها الشعب يريد إسقاط النظام أمام الخيار الأمني الذي أنتهجته السلطة طول ستة أشهر مضت. فحتى الجماهير التي كانت تطالب بإصلاحات سياسية وملكية دستورية أصبح خيارها الآن سقوط الحكم الخليفي وسقوط الديكتاتور حمد لأنها توصلت إلى قناعات كاملة بأنه لا حل للأزمة السياسية الخانقة والمستعصية إلا بإستمرار الثورة الشعبية من أجل حق تعيين المصير ورحيل آل خليفة عن السلطة ومحاكمة المتورطين منهم من الذين سفكوا الدماء وزهقوا أرواح الأبرياء وأرتكبوا جرائم حرب ومجازر ضد الإنسانية في محاكمات عادلة لينالوا جزائهم العادل وقيام نظام سياسي جديد يحقق طموحات الشعب بشيعته وسنته يلبي طموحات الشعب ويحقق العدالة الإجتماعية ويعطي الفرصة أمام الكفاءات لإدراة البلاد والقضاء على الظلم والفساد والإستبداد والفساد السياسي وتقسيم الثروة بين أفراد المجتمع لكي لا يبقى فقيرا في بلدا ويتحقق حلم الأمن والإستقرار في البلاد على أنقاض مملكة الرعب والخوف الخليفية.

 

 

أنصار ثورة 14 فبراير في البحرين

المنامة – البحرين

9 آب/أغسطس 2011م

    

 

 

 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


انصار ثورة 14 فبراير في البحرين
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/08/09



كتابة تعليق لموضوع : الولايات المتحدة الأمريكية والسعودية والدول الرجعية تستهدف
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net