صفحة الكاتب : ابراهيم سبتي

هذا الذي سرق مقالي !
ابراهيم سبتي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

نشر الكاتب المصري عبد الحافظ بخيت متولى  مقالا في بعض المواقع الالكترونية عنوانه (القصة القصيرة جدا بين التنظير والتطبيق أمل المطير نموذجا ) . المقال تضمن جزءا كبيرا مأخوذا من مقال نشرته في جريدة الصباح العراقية في العام 2005 ونشر في عشرات المواقع الالكترونية وكان بعنوان ( محنة القصة القصيرة جدا )  أهمها موقع فكر ـ موقع ديمقراطي حر في 12 / 7 / 2005 و موقع الحوار المتمدن في 26 / 5 / 2006 وموقع المعهد العربي للبحوث والدراسات وموقع الصوت الآخر في 16 / 6 /  2006اضافة الى مواقع أخرى أخذته وكتبت أسفله كلمة ( منقول ) اي انها عملت بأخلاقها المهنية رغم ان ان بعضها لم يشر الى اسم الموقع المأخوذ منه .  وقد استفاد من المقال الكثير من الدارسين اذكر منهم الدكتور جميل حمداوي من المغرب الذي عده احد مصادره وخاصة في بحثه الموسوم ( القصة القصيرة جدا جنس ادبي جديد المنشور في موقع الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب وكذلك استفاد منه كمصدر مرة اخرى في بحثه الموسوم  (  القصـــة القصيرة جدا : تاريخها، وفنها، ورأي النقاد فيها ) المنشور بتاريخ 27 /7/2011  في موقع دواوين الثقافية . واعتمدت الناقدة هند فايز ابو العينين عليه كمصدر في دراستها الموسومة ( ظاهرة قاق قاف جيم اهي ابداع ادبي ام رغبة في الوجود ) المنشور في موقع ديوان العرب بتاريخ 12 /4/2007. كما استفاد منه الناقد وليد ابو بكر كمصدر في  بحثه الموسوم ( ادب القصة القصيرة من التبعية الى الاستقلال ) المنشور في موقع نقطة ضوء . واستفاد منه القاص جمال نوري في بحثه الموسوم ( عبد المجيد لطفي وريادة القصة القصيرة جدا في العراق ) المنشور في موقع النور بتاريخ  1 / 11 / 2010 وذكره اكاديميين اخرين و جميعها موثقة في النت . وسبق لي ان قرأت المقالة كاملة في الأمسية القصصية التي اقامها البيت الثقافي في مدينة الناصرية بتاريخ 1/4/2007 ونشرت وقائعها في موقع الحوار المتمدن في 2/ 4/2007 ( الرابط http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=92795 ) الا ان ما أسفت له كثيرا ما قام به الكاتب عبد الحافظ بخيت متولي ، عندما سرق جزءا كبيرا من مقالتي ولصقها داخل مقال له عن الكاتبة أمل المطير ولم يذكر نهائيا اي إشارة الى عائدية ما سرق . واني في الوقت الذي اشجب واستنكر هذا الفعل الشنيع ، فاني ارثي لحال ذلك الكاتب الذي سرق مقالا اخذ رقعة واسعة من الانتشار لانه تعرض الى اشكالية جنس ادبي جديد وكان احد المقالات التي استعان بها العديد من الدارسين في بحوثهم .ان الكتابة الأدبية هي أخلاق أولا وأخيرا  وقد عثرت عليه صدفة اثناء تصفحي لاسمي في الشبكة العنكبوتية وكم أتمنى ان توجد محلكم مختصة في السرقة من الانترنت لكنت اول المبادرين لاسترداد حقي في مقاضاة السارق وسأحتفظ بهذا الحق حتى يحين وقته المناسب . وقد اقتطعت الجزء المسروق من المقال الأصلي لكي يطلع عليه القاريء العزيز ويتبين بؤس السارق وصلافته ..

مقالي الأصلي
________
بعد صدور كتاب انفعالات لناتالي ساروت عام 1932. انتبه كتاب القصة الى فن جديد يشبه القصة القصيرة ، لكنه يختلف عنه في بنائها وشكلها اطلق عليه القصة القصيرة جدا . ويعد ( انفعالات ) اول بادرة موثقة تؤرخ لبداية هذا الفن الجديد ، وكانت ترجمته الى العربية في السبعينيات قد نبه القصاصين الى هذا النوع من القص ، فبدأت تظهر في الصحف والمجلات المتخصصة ، قصصا قصيرة جدا كان تأثير ساروت واضحا عليها اضافة الى كونها قد كشفت الرغبة في تبني هذه المحاولات ، كجنس له عناصره وشخصيته .
 وبالرغم من ان مرحلة الرواد في القصة العراقية كانت تهتم بالنص لا بشكله ، فقد ظل تطور النص الشغل الشاغل لقصاصي تلك المرحلة حتى صار من الصعب إحداث أي تغيير في التكنيك العام للقصة فظل الاشتغال على النص وحده لاظهار مدى القدرة على مسك زمامه دون النظر لمحاولات بعض المغامرين ، لكن بعض الخروقات قد حدثت في نمط كتابة القصة في ذلك الجيل ، كانت عبارة عن طفرات فنية أشّرت مدى الحاجة الى تنويع الأساليب والدخول في تقنية القصة من باب الوعي بضرورة مواكبة تطور الأدب  في العالم .. فنشر في الأربعينيات المحامي يؤيل رسام قصصا قصيرة جدا كما يقول الناقد باسم عبد الحميد حمودي ، فعد ذلك بداية لظهور هذا الفن في العراق .. ثم تلاحقت التجارب حتى بلغت درجة كبيرة من النضج الفني في مرحلتي الستينيات والسبعينيات ، فنشرت بثينة الناصري في مجموعتها (حدوة حصان ) الصادرة عام 1974 قصة اسمتها ( قصة قصيرة جدا ) .. ونشر القاص خالد حبيب الراوي خمس قصص قصيرة جدا ضمن مجموعته ( القطار الليلي ) الصادرة عام 1975 ، ونشرها عبد الرحمن مجيد الربيعي في نفس الفترة وكذلك جمعة اللامي واحمد خلف  وإبراهيم احمد .. ويبدو ان تطور وعي القاص واطلاعه على التجارب العربية والعالمية وتحليل النتائج المستخلصة ، أدى الى إنتاج نوع آخر من القصة يختلف كليا عن ما هو سائد أصلا ، مع إن بعض الدلائل تشير الى ان هذا الفن بدأ عراقيا في الأربعينيات ـ مقارنة بظهوره عربيا ـ   
 لو استثنينا تجربة القاص اللبناني توفيق يوسف عواد الذي اصدر مجموعته القصصية ( العذارى ) عام 1944 واحتوت على قصص قصيرة جدا لكنه اسماها ( حكايات ) .
 وكان لمواكبة مجريات العصر والتطور التقني الهائل  دوره في ولادة هذا الفن مع عد أي تطور مادي ملموس في الحياة يصحبه تطورا في المجال الأدبي حتما ..
 وبذلك برزت القصة القصيرة جدا معبرة عن وقائع الحياة السريعة التي تتطلب الاختصار في كل شئ .. فهي ليست وليدة اللحظة إذا ، آو إنها فن سهل الكتابة كما يتصور بعضهم ، بل هي من الفنون الصعبة وعملية التحكم بها لا تقل أهمية وصعوبة عن إبداع أي نص قصصي آخر ، وما تحتويه عناصر القصة ذاتها من مقدمة ومتن وخاتمة وبالتالي فهي تحتاج تكنيك خاص في الشكل والبناء ومهارة في سبك اللغة واختزال الحدث المحكي والاختصار في حجم الكلمات المعبرة عن الموضوعة المطروحة ..
 من هنا كان التغيير في شكل القصة مهماً على الدوام كما تقول ناتالي ساروت ( ان مهمة الفن التجديد والتجدد والاستمرار ) .

كامل مقالي في الربط : (www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=65772 ) المنشور في موقع الحوار المتمدن بتاريخ 26 / 5 / 2006 .

واليكم الجزء الذي سرقه الكاتب عبد الحافظ بخيت من مقالي وضمه في مقاله المعنون (القصة القصيرة جدا بين التنظير والتطبيق أمل المطير نموذجا ) وقد قام بحذف بعض الكلمات وتغيير بعضها للتمويه :

بعد صدور كتاب انفعالات لناتالي ساروت عام 1932. انتبه كتاب القصة الى فن جديد يشبه القصة القصيرة ، لكنه يختلف عنه في بنائها وشكلها اطلق عليه القصة القصيرة جدا . وكانت ترجمته الى العربية في السبعينيات قد نبه القصاصين الى هذا النوع من القص ، فبدأت تظهر في الصحف والمجلات المتخصصة ، قصصا قصيرة جدا كان تأثير ساروت واضحا عليها ..
وبالرغم من ان مرحلة الرواد في القصة االقصيرة جدا كانت تهتم بالنص لابشكله ، فقد ظل تطور النص الشغل الشاغل لقصاصي تلك المرحلة حتى صار من الصعب احداث أي تغيير في التكنيك العام للقصة فظل الاشتغال على النص وحده ، لكن بعض الخروقات قد حدثت في نمط كتابة القصة في ذلك الجيل ، كانت عبارة عن طفرات فنية بررت مدى الحاجة الى تنويع الأساليب والدخول في تقنية القصة من باب الوعي بضرورة مواكبة تطور الأدب في العالم .. فنشرت في الأربعينيات قصصا قصيرة جدا كما يقول الناقد باسم عبد الحميد حمودي ،فعد ذلك بداية لظهور هذا الفن .. ثم تلاحقت التجارب حتى بلغت درجة كبيرة من النضج الفني في مرحلتي الستينيات والسبعينيات ، فنشرت بثينة الناصري فى العراق في مجموعتها (حدوة حصان ) الصادرة عام 1974 قصة أسمتها ( قصة قصيرة جدا ) .. ونشر القاص خالد حبيب الراوي خمس قصص قصيرة جدا ضمن مجموعته ( القطار الليلي ) الصادرة عام 1975 ، ونشرها عبد الرحمن مجيد الربيعي في نفس الفترة وكذلك جمعة اللامي واحمد خلف وإبراهيم احمد .. ويبدو ان تطور وعي القاص واطلاعه على التجارب العربية والعالمية وتحليل النتائج المستخلصة ، أدى الى إنتاج نوع اخر من القصة يختلف كليا عن ما هو سائد أصلا ، مع إن بعض الدلائل تشير الى ان هذا الفن بدأ عراقيا في الأربعينيات ـ مقارنة بظهوره عربيا ـ
لو استثنينا تجربة القاص اللبناني توفيق يوسف عواد الذي اصدر مجموعته القصصية ( العذارى ) عام 1944 واحتوت على قصص قصيرة جدا لكنه اسماها ( حكايات ) .
وكان لمواكبة مجريات العصر والتطور التقني الهائل دوره في ولادة هذا الفن مع عد أي تطور مادي ملموس في الحياة يصحبه تطورا في المجال الادبي حتما ..
وبذلك برزت القصة القصيرة جدا معبرة عن وقائع الحياة السريعة التي تتطلب الاختصار في كل شئ .. فهي ليست وليدة اللحظة إذا ، آو إنها فن سهل الكتابة كما يتصور بعضهم ، بل هي من الفنون الصعبة وعملية التحكم بها لا تقل أهمية وصعوبة عن ابداع أي نص قصصي اخر ، وماتحتويه عناصر القصة ذاتها من مقدمة ومتن وخاتمة وبالتالي فهي تحتاج تكنيك خاص في الشكل والبناء ومهارة في سبك اللغة واختزال الحدث المحكي والاختصار في حجم الكلمات المعبرة عن الموضوعة المطروحة ..
من هنا كان التغيير في شكل القصة مهماً على الدوام كما تقول ناتالي ساروت ( ان مهمة الفن التجديد والتجدد والاستمرار ) .
_____________________________________________________
نشر السارق مقاله في عدد من المواقع الالكترونية اذكر منها موقع واتا في 21 أيلول عام 2009 وهذا رابط المقال :
www.wata.cc/forums/showthread.php?56302
وفي موقع منتدى الاحساء الثقافي في 22 ايلول 2009 وهذا رابط المقال :
www.alhsa.org/archieve/showthread.php?t=139642&page=3


المواقع الاخرى التي نشر المقال فيها من قبل السارق :
ـ منتديات مجلة اقلام (www.aklaam.net ) في 22 أيلول 2009
ـ موقع نور الادب (www.nooreladab.com/vb/showthread.php?p=48785 ) في
9 / 10 / 2009 .

ـ منتديات نور الادب (www.nooreladab.com/vb/showthread.php?p=48785 ) في 22 / 6 /2009 وغيرها .
 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


ابراهيم سبتي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/01/25



كتابة تعليق لموضوع : هذا الذي سرق مقالي !
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 28)


• (1) - كتب : دكتور فتحي سليمان ، في 2012/05/14 .

المحترم الأستاذ محمود عبد السلام
أي وجهة نظر لعبد الحافظ في سرقته . حتى ردوده على الدكتور مختار تؤكد السرقة أكثر من أن تنفيها . و من العجيب ألا يستحي السارق من نشر سرقاته وتطلب من المسروق أن يتستر على اللص . ما هذا المنطق المقلوب الذي يجعلنا نسكت على اللصوص والمفسدين ، أي منطق هذا الذي يجعل من الكشف عن السرقات تشهيرا وتصفية حسابات ، فإذا كان الدكتور مكي يصفي حساباته مع عبد الحافظ ، فأي حسابات بين صاحب المقال الأستاذ إبراهيم سبتي و عبد الحافظ ؟ !!!


• (2) - كتب : محمود عبدالسلام ، في 2012/05/04 .

كان أولى بصاحب النقال الأخ إبراهيم سبتي أن يتصل بالخ عبدالحافظ بخيت لسماع وجهة نظره قيل نشر الموضوع ، وأولى بالدكتور أحمد مختار مكي وصاحبيه ألا يستغلةا الموضوع لتخليص حسابات قديمة ونشر خلافاتهم هنا ... المفترض أنك أكبر من هكذا تصرف يا دكتور مختار أنت وصاحبيك

• (3) - كتب : دكتور / أحمد مختار مكي ، في 2012/02/09 .

ليس أنت تمنعني يا عبد الحافظ أنا قلت لك عندما أسأت الأدب وأنت تطلب مني أن اشارك في المؤتمر لن أشارك ، ولا تنسي يا أيها المتولي أن فضائحك أكبر من هذا بكثير ولا تنس أيضا أن هذا النادي الذي لا أعرف كيف أصبحت رئيسا له كنت أنا أول رئيس لنادي الأدب المركزي ولم يكن لك ذكر في النشاط الأدبي لم اسمع عنك رغم أن هناك من هم اقل منك سنا أعرفهم وكان لهم نشاط معي أما أنت فظاهرة في زمن لا أتعجب فيه من الغرائب

• (4) - كتب : Nomayry Gad ، في 2012/02/06 .

قالوا للحرامي احلف .... قال جالك الإيميل
-------------------------------------------
ثلاث ليس لها أمان 

اليهود ..... و النساء ..... و الإيميلات
------------------------------------------
قال يا مآمنة للإيميلات .... يا مآمنة للرجلين في الشرابات
----------------------------------------
قال يا مربّي في غير إيميلك ..... يا شقاك و طول ليلك
----------------------------------------
حوداث الإيميلات كترت اليومين ... النهاردة بتسرق مقالات .... بكرة تقتل متظاهين
---------------------------------------
يجب ان يلتفت المعلق الى ان مثل هذه التعليقات لا تفيد اصل الموضوع 
فيرجى الجد بالطرح والا سنضطر اسفين الى حذف ما يورده من تعليقات
ادارة الموقع 
 


• (5) - كتب : Nomayry Gad ، في 2012/02/06 .

أبحاث ... مقالات .... دراسات ..... أحمدك ياااااا رب



( من قصة ... مغارة علي عبد الحافظ بابا )

• (6) - كتب : Nomayry Gad ، في 2012/02/06 .

وعشان المصايب والفضايح دي اللي بتعملها الإيميلات ... كان في الجاهلية ( وأد الإيميلات ) .

• (7) - كتب : Nomayry Gad ، في 2012/02/06 .

يقطع الإيميلات و خلفة الإيميلات ..... ما واخدينش منها غير الفضيحة

• (8) - كتب : مروان عصام ، في 2012/02/06 .

مرة الإيميل بتاعي ضاع ... وبعد ما ظنيت خلاص إنه اتسرق ... تخيلوا لقيته واقع تحت السرير

• (9) - كتب : Nomayry Gad ، في 2012/02/06 .

حرااااااااااامي ......... لا لا لا مش إنت يا عبد الحافظ .... أنا قاعد جنب الشباك وشايف واحد بيسرق غسيل متنشّر ...... قصدي ( منشور )

• (10) - كتب : مروان عصام ، في 2012/02/06 .

كل القضايا اليومين دول فيها طرف تالت ... هو اللي قتل المتظاهرين ...... و هو اللي حرق المجمع العلمي ... وهو اللي سرق المقالات بإسم عبد الحافظ


• (11) - كتب : Nomayry Gad ، في 2012/02/06 .

آدي اللي خدناه من الثورة البلطجية والحرامية ماخلوش إلا وبيسرقوها .. حتى الإيميلات

• (12) - كتب : Nomayry Gad ، في 2012/02/06 .

مرة واحد صاحبي إكتتشف إن إيميله متجوز عرفي من وراه .... ومراته حامل في مقالين توأم

• (13) - كتب : مروان عصام ، في 2012/02/06 .

تخيلوا مرة و أنا قاعد في البيت لقيت الإيميل بتاعي داخل عليّ بمحفظتين و تلات مقالات


• (14) - كتب : Nomayry Gad ، في 2012/02/06 .

فكرني عبد الحافظ بعادل إمام في مقولته الشهيرة : كل واحد يخلي باله من لغاليغه

بس هو بيقول : كل واحد يخلي باله من إيميله

• (15) - كتب : مروان عصام ، في 2012/02/06 .

مرّة نسيت النجمة .... ومرة الإيميل اتسرق ... ومرة بامشي و أنا نايم ....ومرّة ماخدتش بالي

.... اوعى تيجي بكرة إلا وانت معاك ولي أمرك .

• (16) - كتب : مروان عصام ، في 2012/02/06 .

أعرف واحد صاحبي ... كان عنده إيميل بيعملها على نفسه .... زي إيميل عبد الحافظ بالضبط

• (17) - كتب : Nomayry Gad ، في 2012/02/06 .

أولى بعبد الحافظ أن يفعل كما فعل مبارك

أن ينام على سرير ويلعب في المناخير ثم يصرخ قائلا : هذه الاتهامات أنكرهها تماما

• (18) - كتب : مروان عصام ، في 2012/02/06 .

لقد استخدم عبد الحافظ هذا.... أسلوبا رخيصا مع الدكتور مختار مكي ...... ثم إن الذي يسرق الإيميل أعتقد أنه لن ينظر في تخصص صاحب الإيميل ليسرق به أو ينسب أعمالا إلى غير أصحابها .. حججك واهية عبد الحافظ ....... إلعب غيرها

• (19) - كتب : مروان عصام ، في 2012/02/06 .

نظرا لكثرة سرقات أخونا عبد الحافظ أقترح أن نجمغها في كتاب يكون عنوانه ... ( تنبيه الياقظ إلى سرقات عبد الحافظ )

• (20) - كتب : عبد الحافظ بخيت متولى ، في 2012/02/06 .

الاخ الدكتور احمد مختار مكى
ما كنت احسب ان منعك من مؤتمر اليوم الواحد واستبدالك بالناقد الجميل محمود رمضان الطهطاوى سيجعلك بهذا الشكل اما ماتحدثت عنه هنا بخصوص العقاد شاعر الغزل فوقتها قد سرق ايميلى كله ونشر هذا المقال فى عدة مواقع باسمى لاننى كنت قد دافعت عن النجار نفسه فى اتهامه بسرقة قصيدة من محمد محفوظ ولك ان تبحث عن هذا فى وقته ولن ابحث انا لانى اعرف حقيقة الامر جيدا احدهم قد سرق الايميل كله ونشر اشياء غريبة منها اشياء جنسية باسمى فى ذلك الوقت وانا لا اطلب ان تصدق ولا تصدق لان تصديقك من عدمه لا يعنينى وانا واثق من نفسى تماما

• (21) - كتب : الدكتور / أحمد مختار مكي ، في 2012/02/04 .

سوف نصدق سقوط النجمة يا اخ عبد الحافظ وهل سقطت النجمة ايضا في موضوعك المنقول نصا من كتاب (الكلمة والمجهر ) للدكتور / أحمد درويش ،والمنشور في موقع شعراء بلا حدود والذي كشف السرقة الشاعر والناقد (محمد على مصطفى) وبسبب ذلك تم حظرك من التعامل مع الموقع شعراء بلا حدود وللعلم هذا الموضوع نشر بتاريخ 7/ 8/ 2008وإليك الرابط
http://www.belahaudood.org/vb/showthread.php?t=1873

• (22) - كتب : عبد الحافظ بخيت متولى ، في 2012/02/01 .

سيدى الفاضل
انا لا اطلب منك ان تصدق او لا تصدق لكن اقسك بالله لقد سقط من النشر علامة النجمة التى اسفل المقال الذى انشره كاملا الان ولم اعرف بهذا الا الآن والمقال هو تطبيق لقصص منشورة لكاتبة واعتذر عن انى لم اذكر اسمك لكنى ذكرت المصدر ولست انا الذى يفعل هذا وانا املك جرأة الاعتذار على الملا متى كنت مخطئا لانه لن يقلل من قدرى مع نفسى ولست ابالى بالاخرين وهذا هو المقال انقله من على جهازى الان كما هو موضوع منذ اول مرة لك كل التحايا والتقدير
القصة القصيرة جدا بين التنظير والتطبيق
أمل المطير نموذجا
لجيمس جويس مقولة جميلة يقول فيها :
"لو أن رجلا كان يهذى, وأمسك بقطعة حديد وظل يضرب بها على جزع شجرة فصنع صورة بقرة , هل نسمى هذا شكلا فنيا؟ ويجيب جويس أيضا "إننا لا نستطيع أن نسمى هذا شكلا فنيا لأن الشكل الفنى الذى يختاره المبدع لابد أن يكون خلفه وعى بماهية هذا الشكل وقدرته على توصيل الرسالة الأدبية
وما اردت ان أبدأ بمقولة جويس هذه إلا لارد من خلالكم على محاربى هذا الشكل من الإبداع القصصى من خلال الندوات والمؤتمرات وغير ذلك ولا ادرى ايضا لماذا القصة القصيرة جدا فى حين أن كل الأشكال الأدبية الأخرى ثارت على تقليديتها وفرضت نفسها وتلقفها أصحاب الشأن دون محاربة كهذى التى يشنها المستشرقون المحليون على هذا اللون الجديد من فن القصة ونحن لا حظنا عبر التاريخ الدبى ان قصيدة الشعر الحر تمردت على القصيدة العمودية على يد نازك المائكة والسياب وفرضت نفسها وصارت عمود الشعر ثم جاءت بعدها اشكال اخرى شعرية كالقصيدة الومضة او" الإبجرامات "الشعرية العربية واصبح لها روادها ونقادها الآن وجاءت قصيدة النثر متمردة على كل شكل شعرى له علاقة بالتراث وأصبحت المنجز الشعرى الأكثر انتشارا على حد تعبير احد منظريها والقصة القصيرة تمردت على الرواية وخرجت عليها بالرغم من انهما ينتميان إلى جذر نثرى وإبداعى واحد واصبحت ذات شكول مستقلة ومنطق قصصى يخالف فن الرواية
كل هذا ولم نعثر على أن احدا اقام الغبار فى وجه اى من هذه الفنون إلا القصة القصيرة جدا ومن هنا ننتهز الفرصة لمناقشة هذا الفن تاريخيا وإبداعيا وتطبيقا على بعض نماذج القاصة السعودية امل المطير
عن التاريخ
بعد صدور كتاب انفعالات لناتالي ساروت عام 1932. انتبه كتاب القصة الى فن جديد يشبه القصة القصيرة ، لكنه يختلف عنه في بنائها وشكلها اطلق عليه القصة القصيرة جدا . وكانت ترجمته الى العربية في السبعينيات قد نبه القصاصين الى هذا النوع من القص ، فبدات تظهر في الصحف والمجلات المتخصصة ، قصصا قصيرة جدا كان تاثير ساروت واضحا عليها ..
وبالرغم من ان مرحلة الرواد في القصة االقصيرة جدا كانت تهتم بالنص لابشكله ، فقد ظل تطور النص الشغل الشاغل لقصاصي تلك المرحلة حتى صار من الصعب احداث أي تغيير في التكنيك العام للقصة فظل الاشتغال على النص وحده ، لكن بعض الخروقات قد حدثت في نمط كتابة القصة في ذلك الجيل ، كانت عبارة عن طفرات فنية بررت مدى الحاجة الى تنويع الأساليب والدخول في تقنية القصة من باب الوعي بضرورة مواكبة تطور الأدب في العالم .. فنشرت في الأربعينيات قصص قصيرة جدا كما يقول الناقد باسم عبد الحميد حمودي ،فعد ذلك بداية لظهور هذا الفن .. ثم تلاحقت التجارب حتى بلغت درجة كبيرة من النضج الفني في مرحلتي الستينيات والسبعينيات ، فنشرت بثينة الناصري فى العراق في مجموعتها (حدوة حصان ) الصادرة عام 1974 قصة اسمتها ( قصة قصيرة جدا ) .. ونشر القاص خالد حبيب الراوي خمس قصص قصيرة جدا ضمن مجموعته ( القطار الليلي ) الصادرة عام 1975 ، ونشرها عبد الرحمن مجيد الربيعي في نفس الفترة وكذلك جمعة اللامي واحمد خلف وإبراهيم احمد .. ويبدو ان تطور وعي القاص واطلاعه على التجارب العربية والعالمية وتحليل النتائج المستخلصة ، أدى الى إنتاج نوع اخر من القصة يختلف كليا عن ما هو سائد أصلا ، مع إن بعض الدلائل تشير الى ان هذا الفن بدأ عراقيا في الأربعينيات ـ مقارنة بظهوره عربيا ـلو استثنينا تجربة القاص اللبناني توفيق يوسف عواد الذي اصدر مجموعته القصصية ( العذارى ) عام 1944 واحتوت على قصص قصيرة جدا لكنه اسماها ( حكايات ) .
وكان لمواكبة مجريات العصر والتطور التقني الهائل دوره في ولادة هذا الفن مع عد أي تطور مادي ملموس في الحياة يصحبه تطورا في المجال الادبي حتما ..
وبذلك برزت القصة القصيرة جدا معبرة عن وقائع الحياة السريعة التي تتطلب الاختصار في كل شئ .. فهي ليست وليدة اللحظة إذا ، آو إنها فن سهل الكتابة كما يتصور بعضهم ، بل هي من الفنون الصعبة وعملية التحكم بها لا تقل أهمية وصعوبة عن ابداع أي نص قصصي اخر ، وماتحتويه عناصر القصة ذاتها من مقدمة ومتن وخاتمة وبالتالي فهي تحتاج تكنيك خاص في الشكل والبناء ومهارة في سبك اللغة واختزال الحدث المحكي والاختصار في حجم الكلمات المعبرة عن الموضوعة المطروحة ..
من هنا كان التغيير في شكل القصة مهماً على الدوام كما تقول ناتالي ساروت ( ان مهمة الفن التجديد والتجدد والاستمرار9999)*
عن التكنيك الفنى
اعتبر ان فن القصة القصيرة جدا من الفنون الصعبة والتى تحتاج إلى اديب موهوب بالدرجة الأولى لانها تحمل عناصر تستعصى على غير الموهبين العالمين بفن القصة ككل ومن اهم عناصرها
1-الحكاية
على القصة القصيرة جدا ان تحكى حكاية تماما مثل الرواية والقصة القصيرة والمسرحية لأن الحكاية فيها تشكل صلب الحدث وجوهر الدراما القصصية
2-الشخصية
لابد ان تتوفر القصة القصيرة جدا على شخصية تقوم بإنجاز الحدث وتشكل جوهر السرد وليس بالضرورة أن تكون هذه الشخصية من النماذج البشرية بل يمكن أن تمتد إلى نماذج حيوانية او نباتية
3-الوحدة
ويقصد بها الإضاءة على حدث واحد من خلال حبكة واحدة يبدو واضحة للعيان لأن تنوع الأحداث يخلق تعدد الحكايات ويؤدى بها إلى الترهل
4- التكثيف
وهو يعتمد على ضغط الصور والرؤى بشكل موجز مختصريحافظ على جوهر القصة بكل مكوناتها دون شرح أو تفصيل مخل ولعل هذا الشرط هو الأصعب بين عناصر القصة لأنه يحتاج إلى الموهبة المبدعة والثقافة العالية والقدرات اللغوية والتركيز الذهنى الشديد
5- الشعرية
وهى عنصر يتصل بعنصر التكثيف باتصال عضوى لأنها تضفى على القصة من خلال التلاعب بالنظام اللغوى بين المعيارية والإيحائية صورا موازية لصور الواقع الذى نحياه وتجعل القصة تحمل العديد من الدلالا المفتوحة والأكثر اتساعا
6-المفارقة
وهى عنصر جوهرى فى القصة القصيرة جدا لأنها تدفع النص إلى تفريغ الذروة وصدمة القارئ بما لا يتوقع وتكسبه اللذة الفنية والإرتياح النفسى
7-غلبة الجملة الفعلية
يجب أن يغلب القاص فى نصه الجملة الفعلية لانها تسيع فى القصة الحركة التى تصنع الدراما والحالة التى تتوهج داخل النص وهما شرطان من شروط السرد مع تضفير الجملة الفعلية بالجملة الإسمية فى بعض القصص التى تحتاج إلى الوصف ويمون هذا فى أضيق الحدود لضرورة الجملة الإسمية فى الوصف
8-العنوان
وهو رغم أهميته فى فى النصوص الأدبية على اختلاف انواعها فإنه فى القصة القصيرة جدا يجب أن يختار بعناية شديدة وان يكون محكما لأنه يلعب دورا حاسما فى اختزال الحدث الرئيس ومضيئا على المضمون ومشخصا للرؤى والدلالات
هذه بعض معطيات التكوين الفنى للقصة القصيرة جدا وليست منجزا نهائيا فى هذا اللون من فن القصة لأن المضمون هو الذى يفرض الشكل والوعى الفنى للقاص هو الذى يؤطر الشكول الفنية لنصوصه ومن هنا تتحقق مقولة الوعى والشكل لجميس جويس
لماذا أمل المطير ؟ !!
منذ فترة وأنا أتابع هذه القاصة الموهوبة وكتاباتها المتنوعة والتى تكاد ان تكون فريدة فى القصة القصيرة فى معظم المنتديات الإليكترونية التى تنشر فيها القاصة ايداعها القصصى حتى أننى استطعت ان أكون عنها فكرة فنية وادبية يمكن أن نوجزها فيما يلى:
لقد استطاعت هذه القاصة الموهبة ان تتعامل مع هذا الفن بذكاء شديد فى تلتقط حالات من الواقع الذى نحياه وتعيد تشكيلها عبر منجز قصصى محكم البنية فى فن القصة القصيرة جدا واستطاعت ان تحمل قصصها معظم شروط فن القصة وبذلك جاءت إلينا بحالات أبداعية شديدة الخصوبة والجمال تكشف عن موهبتها القصصية وقدرتها على خلق فن قصصى راق يخلق فينا نوعا من اللذة المؤلمة أو الألم الذيذ وهو نوع صادم قادر على أن يحرك فينا الماء الآسن فى نهر الخمول العقلى والجمالى الذى أماته إحباط الواقع من حولنا وإرهاصات الفناء واللاجدوى الت يحياها إنسان هذا العصر وحين نتأمل هذه القصة
ضيــاع
يهرول خائفا..
يبحث عن طفولته التي سرقوها..
يعثر عليها مقتولة..
من بقاياها نسجوا فرشا وثيرة..
صدّروها لحكامٍ عــرب.
نجد أنفسنا أمام لوحة قصصية صنعت بإحكام واختزلت تاريخ الشعوب فى تعامل الحكام معها فى سطور فنية اعتمت على الكثيف والمفارقة واللغى الشاعرية وشعرية النص حين وضعتنا امام ضياع هذه الشعوب التى تسرق منها براءتها بفعل ألاعيب الحكام وحشياتهم سدنة المس واليوم والغد التى تبررللشعوب أفعال الحكام ولقد كانت القاصة ذكية فى توظيف صورة الطفل رمزا لبراءة الشعوب وانخداعها فى حكامها كما نجحت أيضا فى توظيف الفعل الضارع المجسد لاستمرار حركة هذه الحالة ودوامها ثم هذه المفارقة الجميلة بين عالم البراءة وعالم التوحش وانتصار الوحشية على البراءة وهنا يدخلنا النص من منطقنا الذى نحياه فيفجر واعيتنا ويصدمنا ويشعرنا بالالم الفنى والنفسى اللذيذ كما انها زواجت بين العنوان كحالة دالة بذاتها وبين متن النص كحالة كاشفة ومفسرة لهذا العنوان حتى أن عنوان النص صار يتوالد داخل النص بما يشبه سدى الحائك ووضعت لها نهاية منكرة " لحكام عرب" دليل على استمرار هؤلاء الحكام وتلك الحالة
وإذا انتقلنا إلى قصة اخرى وهى قصة
سقوط
يسقط من هامة السماء
تتلقفه أرض رطبة
يبتهج بذلك السقوط المبارك
سرعان ما تموج الأرض من تحته..
تبتلعه في جوفها..
وتلفظ عظامه على تخوم أحلامه.
نجدنا أمام قصة مراوغة تجسد ذلك الخداع والضياع فى سبيل تحقيق الحلام فهذا الذى يسقط من هامة السماء بحثا عن الحلام يجد نفسه مخدوعا حين تتلقفه ارض رطبة ثم تتحول إلى وحش يبتلعه ويلقى بعظامه على تخوم احلامه وهذه القصة بهذا الإحكام تنفتح على اكثر من تاويل وهذا هو سر مرواغتها وإن كنت اعترض على توظيف الصفة فى قولها " السقوط المبارك" لأنه معلوم بالضرورة من سياق القصة فالخداع يجعل بالضرورة هذا السقوط مباركا ولابد ان ندرك ان للصفة دور هام فى الإبداع بشكل عام لأنها تلعب دورا هاما فى تحديد الدلالة او ترهلها فحين نقول –مثلا- رايت وردة حمراء فالصفة هنا تبهت الجمالية فى التركيب السياقى وترهل المعنى لأن صفة باهتة بالنسبة لواعية المتلقى ومعلومة له بينما حين نقول رايت وردة راقصة فالصفة هنا خلقت معنى صادم لرتابة التلقى ووضعتنا امام رؤية فنية ودلالية جميلة كأن لغتها طازجة خلقت للتو وفى الحال
وعلى هذا النحو أيضا تقدم لنا القاصة هذه القصة
اجنحة ذهبية
حلق نحو الأفق, وجاور السحب
لم تكن له أجنحة
لكنه ابتاعها من صائغ مغمور
أشرقت الشمس
وانسلت الغيوم
فانصهرت أجنحته ..
وهوى.
والتى تمثل لنا هشاشة الاحلام التى نحياها فهذا الذى يحلق نحو السماء والذى يبتاع اجنحة من بائع ضائغ مغمور حين تشرق الشمس على اجنحته تنصهر ويسقط فهذه الأجنحة خادعة لأنه جاء بها من ضائغ مغمور برغم انها ذهب وهنا تحقق هذه القصة مقولة ليس كل ما يبرق ذهبا وهنا تدخل القصة فى فنية جميلة فى عالم الفانتزيا والتى تفضل الواقع الفنتازى كبديل للوافع المادى الذى لا تتوائم معه نفس الفنان الشفافة فتهرب إلى عالم اللواقع حتى تخلق واقعا موازيا تنسجم معه نفس الفنان
*ثمة ملاحظات عامة على إبداع فن القصة القصيرة عند أمل المطير هى
*تهتم امل برصد روح المكان والتركيز على الحهات الأربع فوق وخاصة جهتا " فوق / تحت" لتصنع بذلك مكانا ليس طوبوغرافيا وانما مكانا يحمل المشاعر الإنسانية ويشارك الإنسان فى القصة بطولة النص ويلاحظ ذلك فى قصص " مطر / سقوط / القف/ تدفعه إلى الامام / اجنحة ذهبية "
* أغلب النصوص ذات نكهة ساخرة من كل كل الأمراض المتفشية في المجتمع ، فاضحة كل أساليب الاستغلال كما تفضح بجرأة نادرة وشجاعة المواقف الجبانة من الخداع والمكر والتحايل كما هو الامر بالنسبة لنصوص"قتاع / ورقة رسمية / ضياع" أغلب شخوص المجموعة من الهامش .. كما تمتاز بالدقة والعفوية وسلاسة الأسلوب بحيث أن أغلب النصوص كتبت بأنفاس متعددة وشخوص ذات أمزجة متقلبة ... تدهشك بجرأتها في التعبير عن الكثير من المواقف الخاصة بالحياة .. وهي نصوص لا تخلو من جمالية لغوية وتحمل رسائل متعددة من هوامش يتذمر أصحابها
* تتميز جملة السرد عند أمل المطير بسحرية جميلة نتيجة مزج الخيالى بما هو واقعى على مستوى الجملة الواحدة فتخرج الجملة مشحونة بالدهشة كما فى قصة" اصابع / تجربة / ضياع"
* تبدو القاصة شديدة الحفاوة بما هو داخلى فى بناء شخصياته القصصية وكثيرا ما تبتعد عن الوصف الخارجى لهذه الشخصيات وتقدم ما هو انفعالى على غيره من مكونات الشخصية ولذلك كثيرا ما يتردد فى نصوصها القصصية من التراكيب الأسلوبية أو الجمل القصصية الدالة على المعنويات فى سياق ما يتطلب ان يكون التشكيل الاسلوبى للجملة دالا على الماديات والاستخدام اللغوى الذى تكون فيه الكلمات لغة فوق اللغة مثل"يحتضن مكانه /يمتطى صهوة الغيوم /يدفن بقايا أطلال على وجهه"
وبعد فهذه قراءة سريعة لقصص أمل المطير ارجو لها ان تكون قد ألقت الضوء على هذا اللون من فن القصة وان تكون قد أضاءت جوانب فن القص عند القاصة المتميزة
* " نقلا الحوار المتمدن - العدد: 1873 - 2007 / 4 / 2 - 12:15"




• (23) - كتب : Nomayry Gad ، في 2012/01/30 .

لا توجد ندوة في إقليم من أقاليم مصر إلا وفيها هذا المدعي . و لذلك أضم صوتي إلى صوت الأستاذ مروان عصام في تعجبه من قدرته على كتابة دراسات بهذا العدد يوميا ـ ولا أبالغ في قولي يوميا ـ فمن أين جاء بالوقت و هو المسافر دائما .. فمتى جلس إلى كتبه ومراجعه ومصادره ، فهو إما سارق ... أو لديه جيش من الشياطين المسخرين للمطالعة والكتابة والمراجعة . أرجو أن يصدر قرار من أندية الأدب بوقفه وحظر مشاركاته في الندوات المختلفة . فهو و أمثاله أفسدوا المناخ الأدبي وضيعوا على جمهور الندوات و الأمسيات أن يلتقوا بغيرة من الكتاب و النقاد من الصادقين والمجتهدين .

• (24) - كتب : مروان عصام ، في 2012/01/30 .

هذا الشخص أعرفه جيدا ..... ولكن رغم معرفتي به إلا إنني كنت أتعجب كيف أتته هذه القدرة الخارقة التي تجعله يكتب كل يوم دراسات نقدية يشارك بها في ندوات شبه يومية في سوهاج و اسيوط و المنيا و أسوان و .....
وفي الوقت نفسه يعطي دروسا خصوصية لطلاب المرحلة الثانوية .... غير مشاركاته على مواقع الانترنت ، لأول مرة أكتشف أنه من " بتوع " القص واللزق ، كلمة مسروقة من هنا على أخرى مسروقة من هناك .
هو كائن طفيلي يقتات من عرق الآخرين ، ويستنزف طاقات من حوله ، ويسرق أوقاتهم وجهدهم ، ألا يعلم هذا السارق الآثم أن أي مال يحصل عليه مقابل دراسة مسروقة أو ندوة مدّعاة ، ألا يعلم أنه مال حرام لا ولن يبارك الله له فيه ، لقد استدرجه الله وها هو الآن تنكشف حقيقته ويذوق وبال أمره .


• (25) - كتب : دكتور / أحمد مختار مكي ، في 2012/01/28 .

نعتذر يا أستاذ إبراهيم لأن هذا للأسف مصري وصدمنا بأنه سارق وأشارك الأخ محمد محمود الشربيني الرأي في ما قال، والسرقة دليل على الخواء والإدعاء وأمثال هذا السارق كثر في وطننا العربي ولكن يذهب الزبد جفاء ولن يصح إلا الصحيح ، وهو ليس عضوا باتحاد كتاب مصر كما أشار البعض ولك تحياتي

• (26) - كتب : محمد محمود الشربيني ، في 2012/01/27 .

الكاتب الكبير ابراهيم سبتي
بداية أنا مصري وأعرف هذا السارق جيدا
إن هذا السارق هو احد ممن صنعته الثقافة المصرية بغية قتل المبدع الحقيقي ، فتناثرت شظاياه في كل مكان ، وأصبح أداة لصنع الباطل والتأكيد عليه .
فلا تأس عليه وأس على حال الثقافة المصرية .

• (27) - كتب : الدكتور خليل البدوي ، في 2012/01/26 .

استاذي
هذه سرقة أدبية بها غباء وحماقه
ويجب مقاضاة السارق ولو كان في الصين فلديك من الادلة الكثيرة التي تؤيد ما جئت به
وقد وقفت مذهولا على النص المسروق والذي نقله بحذافيره
نقل الله السارق الى نار جهنم
واتمنى ان ترسل رسالة لاتحاد الادباء العرب ليعمم النص المسروق ويفصل من اي اتحاد
كما اتمنى ان تراسل كل المواقع والمنتديات التي نشر نصك المسروق ليطلع عليها القاريء
ويكون على بينة من هذا اللص

تحياتي

الدكتور خليل البدوي
صحفي عراقي

• (28) - كتب : الدكتور خليل البدوي ، في 2012/01/26 .

استاذي
هذه سرقة أدبية بها غباء وحماقه
ويجب مقاضاة السارق ولو كان في الصين فلديك من الادلة الكثيرة التي تؤيد ما جئت به
وقد وقفت مذهولا على النص المسروق والذي نقله بحذافيره
نقل الله السارق الى نار جهنم
واتمنى ان ترسل رسالة لاتحاد الادباء العرب ليعمم النص المسروق ويفصل من اي اتحاد
كما اتمنى ان تراسل كل المواقع والمنتديات التي نشر نصك المسروق ليطلع عليها القاريء
ويكون على بينة من هذا اللص

تحياتي

الدكتور خليل البدوي
صحفي عراقي




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net