صفحة الكاتب : رضوان السلامي

مختصرات البحوث
رضوان السلامي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

ان سبر خصوصية البحث الرصين التي ميزت منخلالها رؤيتها عبر محددات جوهرية ساعدت على تطوير مكوناته عبرإستجلاء كينونته الفكرية منطلقاً من الايمان بأهمية تأثير عناصره في المتلقي ليكون حالة من الإصرار على تبيان ماهي تلك الاصول التي اعتمدتها عقول المفكرين في كشف النقاب عن تلك الحقائق متجاوزين بذلك أي محدد زمني بالغاء منفصلاته التأثيرية عن واقع البحث المعاش واضعين صوراً جديدة ترسم تفسيرات تلك المرحلة برؤى جديدة وايمان بدور البحوث في تطوير الواقع الثقافي، حرصت اللجنة المنظمة لمهرجان ربيع الشهادة على إتاحة اكبر فرصة ممكنة لتقديم مجموعة من البحوث ضمن فعاليات مهرجان ربيع الشهادة الثقافي العالمي السادس وهذه مجموعة من مختصرات بعض هذه البحوث. 
الإمام الحسين(ع) في سورة الأحقاف
للعلامة السيد سامي البدري(دام توفيقه)
الأحقاف: هي حبال من الرمل بين الشقوق والأجفُر، وتقع على الحدود بين العراق والسعودية(بين مكة والكوفة قديماً)، وقد مرّ بها الإمام الحسين(ع) في طريقه الى العراق.
ليستخلص سماحته من البحث أن غرض سورة الأحقاف هو الحديث عن إنسان خاص، من ذرية إبراهيم(ع) في المجتمع الذي أعلن عن نفسه أنه يقبل رسالة محمد(ص)، إنسان مسلم، محسن، بار بوالديه، قد أنعم الله تعالى عليه وعلى والديه، أوصاه الله تعالى بواسطة نبيه(ص) أن يكون على منهاج أبويه في الدعوة الى الله، حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً، ولد لستة أشهر، نهض حين أكمل الخامسة والخمسين معلناً أنه على دين أبويه(أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر، وأسير بسيرة جدي وأبي)، أجاب الله تعالى دعاءه في ولده الذي كان مريضاً مرضاً مُهلكاً فأنجاه، وجعل منه النسل الكثير، وجعله أول الأئمة الهُداة، وقد ولد هذا الإمام-علي بن الحسين- سنة(38)هـ؛ ثم إنتقم الله تعالى من عدوه بأن أباد دولته كما أهلك قوم عاد في الأحقاف، وهذا الإنسان العظيم ذكره الله تعالى وأبويه وذريته في كتاب موسى(ع) وألأنبياء بعده ذكراً مفصلاً.
وعندما نسأل: هل أن هذا البحث القرآني مدعوم بشاهد من تراث أهل البيت(ع) نقول: نعم. فنحن نقرأ في (الكافي) في قوله تعالى(( ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً)) يقول والرواية عن الإمامين علي بن الحسين والصادق(ع) أنها نزلت في الإمام الحسين(ع).
الإمام الحسين(ع) في العهدين
للشيخ حاتم اسماعيل العاملي (دام توفيقه)
جاء في مقدمة البحث:
 قد يبدو للوهلة الأولى أن من الغريب أن نبحث عن الإمام الحسين أو غيره من الأئمة(ع) في أسفار الكتاب المقدس، حيث أن من المُبرّر والمنطقي البحث فيه عن ذكر النبي الأكرم(ص) بعدما ورد التأكيد على ذكره فيه والبشارة به في القرآن الكريم رغم استنكار علماء اهل الكتاب لذلك؛ ولكن سرعان ما يزول الإستغراب بالتوجه الى نقطتين أساسيتين إحداهما قد حددها القرآن الكريم وهي أن دين الله تعالى واحد منذ أن وجد الإنسان على الأرض، كما يدل على ذلك قوله تعالى((شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً والذي أوحينا اليك وما وصينا به ابراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه))، وكذلك يدل عليه قوله تعالى((آمن الرسول بما اُنزل اليه من ربه والمؤمنون كلٌ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله))، والنقطة الأخرى ترتبط بالكتاب المقدس نفسه بعهديه، حيث أنه اشتمل على أسفار تاريخية تتحدث عن ماضي الامم، وخصوصاً تاريخ بني اسرائيل، كما اشتمل على اسفار رؤيوية أو نبوية تتحدث عن مستقبل الإنسان في هذه الأرض، وموقع بني اسرائيل فيها، وتظهر بعض النبوءات المفصلية لتكون حجة على أهل الكتاب عموماً.
مستخلصاً أن السيد المسيح قد صلب صلباً بحسب المدّعى ولم يذبح، بخلاف ما تتحدث عنه النبوءة، والفرق واضح بين الصلب والذبح، قال رشاد فكري وهو أحد شرّاح السفر[ ومما تجدر اليه ملاحظته أيضاً، أن كلمة مذبوح الواردة هنا تعني في اللغة اليونانية، مذبوح للتضحية، فهو الذي مات باختياره] وهذا ما لا ينطبق على السيد المسيح(ع).كما أن حادثة الرؤيا جاءت بعد ارتفاع السيد المسيح(ع) وهي صريحة في ذلك. مما يدل على أن سفر الرؤيا يشير الى الذبيحة التي سوف تقع على نهر الفرات والتي مرّ ذكرها في سفر إرميا.
السلطة والخلافة.. مقاربة في منهج الإصلاح الحسيني
د. محمد جواد الطريحي
تناول الباحث في بحثه مبحثين مهمين: 
الأول: جدلية العلاقة بين السلطة والخلافة والإصلاح، ويتعلق بموردين، احدهما البحث في إشكالية المفاهيم.
الثاني: طرح رؤى عن منهج الإصلاح الحسيني، وفقه المواجهة.
ليعرض متن بحثه الذي مما جاء فيه:
إن الإمام الحسين(ع) يعتبر في وصيته لأخيه محمد بن الحنفية عمله في كربلاء إصلاحاً( إني لم أخرج أشراً ولا بطراً، ولا مفسداً ولا ظالماً، إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي، أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر، وأسير بسيرة جدي وأبي) من هذه الكلمات تتجلى رؤية الإمام الحسين(ع) الى مشروع الإصلاح الذي أراد أن يحدثه في الأمة، لأنه إصلاح إصلاح يقتضي القضاء على مختلف أنواع الإنحراف في المجتمع
مستخلصاً من البحث أن الإصلاح الحسيني يتعلق بما يلي:معالجة الإنحراف النفسي، فالنفس البشرية مليئة بالأمراض والعيوب((.. وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى..))، كما أنه يتعلق أيضا بمعالجة الإنحراف الإجتماعي، والإنحراف الأخلاقي، والإنحراف الفكري، وانحراف المعاييرالذي أشار اليه رسول الله(ص)[ كيف بكم إذا رأيتم المعروف منكراً، والمنكر معروفاً..]
الظاهرة الحسينية
السيد محمد علي الحلو
الظاهرة هي الظهور والوضوح بعد الخفاء. وظاهرة الشىء علامته البارزة والمميزة له.
إن الظاهرة الحسينية تنبع من معطيات مهمة تتخذ في إطارها العام ظواهر إنسانية بعد ذلك ،وتتوزع على أرجاء مختلفة مرة في تشكيلاتها، ومتجانسة أخرى في معطياتها، بل أن ما يميز الظاهرة الحسينية هو وجودها الخارجي قبل إنطباقها على مصداقها.
تعد الظاهرة الحسينية بعد كربلاء منظومة علمية عملية تنشط الوعي العام، وتعزز الوعي الفردي للإنجذاب الى القضية الحسينية، وبمعنى آخر أن القضية الحسينية تعزز من الظاهرة لتتلبّس بلبوسها وتتخذ نفس المنحى الحسيني.
إن ما أدّعيه من الظاهرة الحسينية هي ان القضية الحسينية أسست لظواهر عدة نلمسها في واقعنا المعاش، ومن جهة أخرى ان القضية الحسينية بإنسانيتها وإن كانت متقدمة على الظواهر الإنسانية إلاّ أن هذه الظواهر الإنسانية منتسبة لها في ما أكدته هذه النهضة المعطاء من تعزيز الظواهر الإنسانية، وبمعنى آخر أن كل الظواهر الإنسانية: الإيثار، الكرم، الشجاعة، الصبر، التضحية... وإن كانت سابقة للنهضة الحسينية إلاّ انها انسجمت معها، وتوافقت معها توافقاً جعل هذه الظواهر وكأنها وليدة هذه النهضة.
تاريخ النهضة الحسينية وعقبات التوثيق والتنقية
الباحث: سماحة السيد محمد رضا عبد الحسين آل شرف الدين
عمد الباحث إلى العروج إلى مشكلة البحث المتأتية نتيجة الحركة المعرفية للتوثيق، وقد قسم الباحث الأقلام التي تعنى بالتدوين على نوعين رئيسين إنطلاقاً من محدودية التدوين التاريخي، الأول أقلام البلاط التي تقوم بإثبات ما يصب في صالح السلطة الغاصبة من تلميع صورتها وتبرير مواقفها وتشويه صورة الحركات المناهضة لها، أما القسم الآخر من الأقلام فهو الأقلام المعارضة للواقع السائد والمتبرئة من ممارسات المتسلطين.
بعدها تطرق سماحة السيد لمحاولات التنقية والتي عزاها الأمور أوجزها في:
فقدان الأطروحة المنهجية للتوثيق التاريخي، وعدم تحديد دائرة البحث، وتأصيل عقدة النص وفقدان الثقة بالذات، وعدم الخوض في التحقيق، وعدم الوقوف على المنطلقات الناهضة بالقضية، والنقص العقائدي، وفقدان السمو الروحي والتأصيل الأخلاقي، وطغيان روح التمرد على التراث، وغيرها من الأمور التي أوجز سماحة السيد في التطرق لها نظرا لضيق الوقت، ليكن بعدها الانتقال لمسالة مهمة جدا في البحث ألا وهي مسالة التطبيق حيث عمد لاستحضار نماذج من التوثيق التاريخي ليكون مثالا حياً لما تم طرحه نظري في جنبات البحث.
الإصلاح في النهضة الحسينية المباركة
السيد علي الحسيني الميلاني
(إني تارك فيكم خليفتين كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض)
بهذا الحديث الشريف للرسول الأعظم (ص) أفتتح السيد الميلاني حديثه، والذي تابع بقوله: كما تعلمون ان عنوان المهرجان هو عن الإصلاح، ولأجل هذا كان البحث تبعا لرغبة المقيمين على المهرجان.
كلنا نعلم ان لولا وجود الفساد لايصدق عنوان الإصلاح، وقد ورد الإنحراف والفساد في الصف الإسلامي بعد وفاة النبي الاكرم (ص) والإصلاح الذي قصده الإمام الحسين (ع) في نهضته بكربلاء، هو دعوة الناس للعمل بوصية الرسول التي جاءت في الحديث الشريف الذي أفتتحنا به حديثنا. 
ان وصية رسول الله (ص) في حديثه الشريف هو إعلان صريح في إتباع الكتاب والعترة، وتركها يعد ضلال، لكنما العترة عزلت، وهجرت، يوم قيل حسبنا كتاب الله، وكتاب الله أنكر يوم قيل لاخبر جاء ولا وحي نزل. لينزل بالإمة ما نزل بها يوم الطف في كربلاء، والذي لم يكن وقتها قد مر على وفاة رسول الله (ص) سوى نصف قرن.
هذا وقد ختم السيد الميلاني بحثه بالنهضة الكبرى التي أطلقها الإمام الحسين (ع) في كربلاء من اجل إعادة الأمة إلى جادة الحق والصواب والإصلاح فيما فسد من شأن هذه الأمة.
البعد العرفاني في شخصية الإمام الحسين (عليه السلام)
للباحث الشيخ: حبيب الكاظمي
قدم سماحة الشيخ حبيب الكاظمي بحثاً موسوماً تحت عنوان (البعد العرفاني في شخصية الإمام الحسين عليه السلام) الذي بين ان هناك إستيحاش لدى بعض الباحثين من بعض المصطلحات التي وردت في الكتب المتأخرة بسبب دعاوى المزيفين، فقلما يتم التناول لمثل هكذا موضوعة لأن الأمر له علاقة بموجبات الشخصية، ومن هنا كان لا بد من التنظير والعرض لطريق رسمه رسول الله محمد (ص)...)ثم تطرق الباحث لتعريف العرفان منطلقاً من مناجات أمير المؤمنين عليه السلام والأئمة من ولده، حينما قال: ( نحن تعرفنا على الإمام الحسين عليه السلام – مع الأسف- في يوم عاشوراء، أما التراث العلمي والمناجاتي والمعرفي قلما نستنتجه مما تركوه لنا الأئمة عليهم السلام من آثار مناجاتية تدلنا عليه، لذا أدعو المؤمنين أن يلهجوا بدعاء عرفه ليتذوقوا معنى الزيارة في يوم عاشوراء).بعدها تطرق الباحث لاستعراض بحثه حيث قسمه إلى ثلاث قبسات يمكن لأي منا أن يستقي منها العرفان في شخصية الإمام الحسين عليه السلام، منها ما كان مرتبطاً بصلاته ومنها ما كان مرتبطاً بزيارته، ومنها ما كان مرتبطاً بدعائه، فالذي يتعلق بالصلاة كان منصباً على صلاة الإمام الحسين عليه السلام الخاصة به والدعاء الذي يأتي بعد الصلاة، مستنتجاً عرفانه سلام الله عليه، أما فيما يخص زيارته عليه السلام، فالمتتبع للزيارات المطلقة التي وردت في كتب الدعاء يقف منبهراً لهذا السبك المحكم من البلاغة واستقراء ما فيها من عرفان، أما فيما يتعلق بدعائه عليه السلام، فقد وقف عنده سماحة الشيخ وقفة مطوله كونه كان المثار الذي يدور حوله البحث، متناولاً دعاء عرفه والمضامين التي يحتويها هذا الدعاء. 

الشيخ عبد الكريم الحائري
أسباب خلود النهضة الحسينية
"قُلْإِنْكُنْتُمْتُحِبُّونَاللهَفَاتَّبِعُونِييُحْبِبْكُمُاللهُ " محبة الله ظاهرة في الإتباع وتطبيقاً لذلك قال رسول الله تعالى صلى الله عليه وآله " أحب الله من أحب حسينا " بهذه الاية الكريمة أفتتح سماحة الشيخ عبد الكريم الحائري بحثه الموسوم (اسباب خلود النهضة الحسنية) لاحظتم هذه النتيجة التي ظهرت "قُلْإِنْكُنْتُمْتُحِبُّونَاللهَفَاتَّبِعُونِييُحْبِبْكُمُاللهُ " مفردة يحببكم الله من المفردات التي تاتي فيها المحبة الألاهية وكذلك أحب الله من أحب حسينا كيف لا وقد بين في الآية الأخرى المصادق التي يقول عنها ربنا تبارك وتعالى " مَثَلُنُورِهِكَمِشْكاةٍفِيهامِصْباحٌ " ومن أقرب المصاديق في هذا المصباح قوله صلى الله عليه وآله " أن الحسين مصباح هدى وسفينة نجاة "  أن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة فبين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن الحسين مصباح ممثل للنور الإلهي من أحبة وألتزم به يكون قد حضي بالحب الإلهي ليضيف بعد ذلك نموذج ثاني للذي يكون مدخلاً للبحث قوله صلى الله عليه آله وسلم " أحب الله من أحب حسينا " فإذا أنتم تقرؤون في زيارة الشهداء السلام عليكم يا أولياء الله وأحباءه من أين جاءت هذه الصفة من حب الحسين السلام عليكم يا أصفياء الله و أودائه هذه من ارتباط بابي عبد الله الحسين صلوات الله وسلامه عليه لتمخضه في حب الله قال صلى الله عليه وآله وسلم " أذا أراد الله في عبداً خيرا قذف يفي قلبه حب الحسين وحب زيارته " فهذه النماذج الكاشفة لوحي السماء عن الإفراد المتفانين في ذات الله تبارك وتعالى وفي حديثين الأول منهما " أن للحسين في بواطن المؤمنين معرفة مكتوبة وفي نسخة مكنونة " ليبين بعد ذلك نوعية الذين وقفوا مقابل الإمام الحسين حقيقتهم ممسوخة والإمام الحسين صلوات الله وسلامه عليه قال أي رأهم في صوره الباطنية الحقيقة قال " رأيت كلاب تنهشني وأشدها علي كلب أبقع" ومرة أخرى ذكر أطلال الفلوات فحقيقتهم ذئاب وقردة هذا الذي ظهر من حقيقة هؤلاء لأهل القلوب ولأهل المعرفة ولمن  مدحهم الله ورسوله في أحاديث كثيرة فاذاً الجانبان معروفاً في الشجرة الطيبة والدوحة الهاشمية أصلها ثابت وفرعها في السماء والشجرة الثانية هي مذكورة في القرآن الشجرة الخبيثة شجرة بني أمية .


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


رضوان السلامي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2021/06/13



كتابة تعليق لموضوع : مختصرات البحوث
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net