ها تدخلون بيت الله الحرام خراف ضعاف بفيزاآل سعود وجواز !
ياس خضير العلي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
ياس خضير العلي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
قال لقمان الحكيم عندما ادرك النبي داود (ع) ألا أكتفي _ شر الناس الذي لا يبالي أذا راه الناس مسيئآ ,الخطأ عند كاتب اللغة العربية أستخدام ضعفاء بينما القرآن المقدس قال _ لو ترك احدكم ذرية ضعاف , ولم يقل ضعفاء, نحن قوم لا نملك سلاح ألا اللسان والأسنان ومن تسلط علينا يمتلك الطاقة النووية والطائرات والفضاء والأعلام والتلفزيونات الفضائية والأنترنيت وجردنا ومنع عنا كل سلاح ألا النفاق والشقاق والفتن , لكنه يرانا رأي العين المؤكد بالعين البشرية مثليهم أي نحن الأكثر عددآ ونفيرا وميزة التكاثر تعاقب الأجيال تقلقهم , وسلاح الأيمان الذي انتصر به الفئة القليلة التي قاتلت فئة كبيرة وأنتصرت عليها بعون ونصر من الله أن هزم أعدائهم بأن يشاهدونهم أضعاف عددهم الحقيقي وكما قلنا في نظرية نظر الأنسان للشياء بأشعته الروحية صحيح وممكن نركزه عليهم لنؤير عليهم ندمرهم , هذا الأحساس اليوم عند الغرب وأسرائيل و لكن سورة آل عمران الآية 13 هذه نزلت عن مجموعة موحدة تقاتل تحت قيادة النبي محمد (ص) , وليس نحن دول عربية وأسلامية والعراق منقسم الى العرب السنة والعرب الشيعة وميليشيات تخطف وتقتل وتهجر من السكن ومن الوظيفة ومن الدراسة و اذا قارنا الانسان اليوم الذي تحكمه الفيزا وجواز السفر في تنقله بين ابناء وطنه وعمومته وقوميته ودينه نجده تحت سيطرة وظلم انظمة سياسية نائبة عن أمريكا , ربما حتى نصيحة الله سبحانه وتعالى عندما امر الانسان ان يهاجر الى ارض الله الواسعة ولا يرضى بالظلم لاتنفذ بسببهم, ولكن الخروف الجائع لا يخاف احدا فيصيح ماع !, بينما الانسان فقد سلاح اللسان والاسنان اتفاق نظام صدام وامريكا على مجاعة العراقيين ومنع السفر عنهم خارج العراق بعد عام 1991 لعبة غزو الكويت وقبلها من عام 1980 بسبب الحرب مع ايران الا استثناء الرياضيين والفنانين وهما كل من يخرج في ايفاد يطلب اللجوء ولا يعود الى العراق , قال الله سبحانه في صورة ال عمران الاية 28 – لا يتخذ المؤمنون الكافرين اولياء ... الا ان تتقوا منهم تقاه - , التقية هذه تعني بين المسلمين والكافرين وليس بين مسلم ومسلم من المذاهب الاسلامية الرئيسة أهل السنة وأتباع آل البيت النبوي الشريف الشيعة , وسالنا في مقال سابق لماذا أوصى النبي محمد (ص) وآل بيته الأطهار بدفنهم مراقدهم في غرف نومهم في البيت الذي يمتلكونه أشتروه بمالهم وليس في مقابر العامة من الناس؟, قال الله الخالق سبحانه في سورة آل عمران الآية 84( ولا تصل على أحد منهم مات أبدآ و لا تقم على قبره) .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat