ضباط الرتب الفخرية في بغداد والمحافظات يناشدون القائد العام للقوات المسلحة

طالب عدد من ضباط الرتب الفخرية في بغداد والمحافظات الوسطى والجنوبية بتثبيت رتبهم مع اقرانهم من محافظة الانبار وجاء هذا النداء بعد موافقة دولة رئيس الوزراء على تثبيت رتب الضباط ذوي الرتب الفخرية في محافظة الانبار الممنوحين رتب من سنة 2004 ولغاية 2008 والامر السابق في سنة 2010 بعد ما وافقت الحكومة العراقية على تثبيت ضباط الامر الديواني 14 لسنة 2010 الممنوحين رتب من قبل قوات التحالف والسادة المحافظين والسادة الوزراء لغاية سنة 2005 قبل تشكيل الحكومة مما اثار اعجاب الكثير من الضباط الذين منحوا رتب بالسنين 2006 و2007 و2008 في بغداد والمحافظات الوسطى والجنوبية لعدم شمولهم بالامر الديواني المذكور اعلاه وعدم شمولهم ايضا مع اقرانهم من محافظة الانبار فيطالبون القائد العام للقوات المسلحة النظر بقضيتهم وضمهم مع اقرانهم راجين من سيادته انصافهم وتثبيت رتبهم مع اقرانهم من محافظة الانبار فما جرى على الضباط في محافظة الانبار من مخاطر وقلة الراتب جرى ايضا على اقرانهم بالوسط والجنوب بل واكثر لأن الضباط في محافظة الانبار كانوا في حماية عشائرهم ومدعومين منهم دعم كامل وهذا لا يعني انهم لم يؤدوا واجبهم لكن للتوضيح فقط .


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/07/21



كتابة تعليق لموضوع : ضباط الرتب الفخرية في بغداد والمحافظات يناشدون القائد العام للقوات المسلحة
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 2)


• (1) - كتب : سالم سليم ، في 2013/03/18 .

اخوتي الاعزاء الرجاء التواصل عبر الفيس بوك لنوضع حل لقضيتنا هذه اسمي سالم سليم على الفيس نرجوا التواصل

• (2) - كتب : عماد الحجامي ، في 2012/08/07 .

صرحت مصادر في الحكومة العراقية في الايام الاخيرة على أرجاع ضباط النظام المقبور الى الخدمة العسكرية بعدما فروا وتركوا اماكنهم خائفين من ان يقتلوا في تلك السنين التي مرت على العراق سنين القتل على الهوية وسنين النهب والسلب السنين السوداء التي وقف فيها الرجال الشجعان الذين حملوا الرتب الفخرية وبراتب رمزي وقفة الابطال وحرسوا المؤسسات من التخريب والسرقة ومن ثم بعد ما نهض العراق وتحسن الوضع الامني قامت الحكومة بتكريم هؤلاء الفارين من ساحة المعركة ومعاقبة من وقف وقفة الابطال في تلك الفترة العصيبة وسد فراغ كبير تركه هؤلاء الضباط البعثية الفارين عاقبتهم الحكومة بتنزيل رتبهم الى رتبة شرطي اول لكن الحقيقة انه الذنب ليس من رئيس الوزراء الذنب كله من الحاشية التي طالما لوثت سمعة رؤساء في وزارة الداخلية الكثير من الضباط البعثية الذين يمنعون تثبيت الرتب الفخرية ويعاملوهم بوقاحة ويوجهون لهم الاهانة لكي يمسحون من ذاكرتهم انهم فروا من ساحة المعركة وهؤلاء الابطال وقفوا وسدوا الفراغ الذي تركوه .
هؤلاء الضباط البعثية بالوزارة يقومون بتلفيق تهم باطلة على الرتب الفخرية واحدى هذه التهم ان الرتب الفخرية ميليشيات وعصابات ونحن نقول لهم لو كنا ميليشيات ما بقينا على حالنا هذا فالميليشيات تابعة للأحزاب لكان الحزب المنتمين نحن اليه داعا بنا كما داعوا عشائر الانبار على ضباط الرتب الفخرية في الانبار ووافق عليهم رئيس الوزراء وكما داعوا الامريكان بالضباط قبل تشكيل الحكومة وصدر لهم الامر الديواني 14 لسنة 2010 ما بقي حالنا هكذا ونقولها بكل صراحة ما بقي لنا الا الله وجهود الخيرين بالحكومة عسى ولعل ان يذكرنا القائد العام للقوات المسلحة نحن ضباط الرتب الفخرية في بغداد والمحافظات الممنوحين رتب بالسنين 2006 و2007 و2008
لضمان حق الشهداء والذين تناسة الدولة بحقوقهم ولكم الامر





حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net