لن تدوم لذائذ الدنيا، فالكل سينتهي وسيندثر...
(لن يبقى إلا ما ارتبط بالله تعالى وما ارتبط بمحمد وآل محمد)...
أما زلنا لم نتعظ؟
ما زلنا نبحث عن الملذّات وتركنا الأساس...
جميع الناس سيذهبون يومًا ما، هكذا اقتضت سنّة الحياة.
في كل مرة تجري فيها سنّة الله تعالى أمام أعيننا، ولم نكلف أنفسنا بأن نتعظ حتى؟
بأي عقل نحن نعيش هكذا؟
متى سننهض؟ والموت مكتوب؟
حالنا سيء للغاية، ولكن الكثير يؤمن بكل ما يحتويه وجودهم من إيمان ويقين أن الإمام الحسين (عليه السلام) كفيل بتغيير كل ذلك. فقط اذهب إليه بصدق وتأمل استجاباته لأكبر حوائجك، فلن يردك، وسيصب فيضه عليك؛ فهو هكذا أسرع السفن.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat