لقاء مع السيدة الأمريكية اليجرا كلين مجموعة اتجاهات البوصلة الأربعة
صوت السلام

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

لقاء مع السيدة الأمريكية اليجرا كلين  مجموعة اتجاهات البوصلة الأربعة المحاضرة في مؤتمر  استمرارية عمل منظمات المجتمع المدني العراقية اجري اللقاء الصحفية خالدة الخزعلي _ جريدة النداء ترجمة السيدة سرى سالم س- المحاضرة التي ألقيتموها في المؤتمر كانت بعنوان الجهة المانحة ، هل هناك أنواع من مصادر التمويل الحكومية؟ج – نعم ، منها دولية ووطنية ومحلية .1-  الدولية

 مثل الأمم المتحدة والبنك الدولي وجامعة الدول العربية ، وهناك بلدان أخرى

 مثل الولايات المتحدة وبريطانيا والسويد والإمارات العربية المتحدة .2-  أما المحلية هم القادة في الحكومة العراقية المتمثلة برئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ونائب رئيس الجمهورية .3-  أما المحلية  مثل محافظة بغداد وحكومة إقليم كردستان  والوزارات الكردية في اربيل والسليمانية .س – هل هناك أنواع من الشركات المانحة والراعية ؟ج- هناك نوعان من الأعمال الخيرية للشركات ،1-  الشركات المانحة والمقصود بها الشركات الربحية التي تمنح بعض إرباحها او مواردها للمنظمات غير الربحية .2-  الشركات

 الراعية هو شكل آخر من العطاء الذي يتم تقديمه من قبل الشركات التي ترغب 

بالتسويق او الترويج لاسم علامتهم التجارية لجمهور أوسع .3-  قد تدار الأعمال الخيرية للشركات من خلال الشركة مباشرة او قد يتم ذلك من خلال منظمة مستقلة تسعى لمؤسسة الشراكة .4-  تمنح

 الشركات في بعض الأحيان التبرع بصورة نقدية ، لكنها ايضا تتبرع باستخدام 

مرافقها وأملاكها وخدماتها او الإعلان عن تقديم الدعم وهذا ما يسمى بالدعم 

العيني .

س- عرفنا من خلال محاضرتكم  هناك منظمات غير الحكومية وغير الربحية تعتمد على جهات مانحة فردية ، من هذه الجهات الفردية ؟ج-

 الشخص الذي يؤمن في القضية التي يدعمها ،مثال على ذلك الشخص الذي يحب 

الموسيقى  ويرغب بمساعدة الأطفال ،وكذلك الشخص الذي تأثر بمشكلة مثل إيجاد 

علاج لمرض السرطان او مساعدة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة ، وأيضا شخص 

يعمل في شركة تابعة لمنظمة معينة (محل يونا تيد واي).وكذلك

 شخص تاثر عاطفيا بما رآه على شاشة التلفاز او سمع عنه في الأخبار ، مثل 

الزلزال الذي وقع في هاييتي ، او سمع بأطفال أفريقيا الذين يموتون جوعا .

 

شكرا للسيدة اليجرا كلين  الصحفية خالدة الخزعلي جريدة النداء       

الموضوع السابق الرضا عن الحكومة

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat