صفحة الكاتب : عبد الغفار العتبي

ماهو خطاب عمار الحكيم ؟
عبد الغفار العتبي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
خطابك ياعمار الحكيم  نبع من القلب وصب في قلوب شعبك المحب لك، وأضفى على قلوبنا بردا وسلاما وعلى قلوب من أرادوا لهذا البلد السوء نارا وسعيرا.  الشعب اعلن لك الحب والطاعه 
وهي دليل واضح على ما تحمله  روحك الكريمه  من محبه لشعبك والاهتمام بهم وحرص على معالجة همومهم ومتابعة احتياجاتهم، وبذل كل ما فيه مصلحة الوطن والمواطنين. 
الحب المتبادل بين القائد وشعبه لا يبنى على افتراضات خاطئة أو مجاملات، وإنما يأتي نتيجة قناعات ومبادرات يجد كل طرف بالآخر ما يدفعه لذلك،  والسيد عمار الحكيم عندما يتحدث في الملتقى الثقافي  تتجسد الفرحه وترتفع المشاعر  ولااعتقد ان قائدا  حضي بهذا الحب والاحترام التلقائي والطبيعي مثلما يحدث لهذا الإنسان الكريم بعقله وعطفه وشخصه المتواضع،  الذي لا يمايز بين أبناء مدينة أو قرية  او اي عراقي صغيرا اوكبيرا  يحب الكبير والصغير  يحب العراقين جميعا  نعم هو نموذجا متكاملا  باخلاقه وصدقه وعمله  عندما نقف امام هذه الشخصيه  شخصيه مومنه بالله تبارك وتعالى سماحه السيد يذكرنا عندما نقف امامه  يذكرنا بشهيد المحراب وباقر الصدر  وعزيز العراق  هذه الشخصيات المحبوبه  والشخص عندما يكون محبوبا  يكون صاحب دعوه  وياتي بالمحبه والاحسان الى الناس  كم  عظيم جدا ان ترى محبه الناس  فحب الناس لاياتي  بالمنصب والجاه ولا بالمكانة ولا بالمال محبة الناس تزرع في القلوب حينما نتعلم فن زراعة المحبة إنه فن عظيم  وهذا الحب لاياتي  الابالاخلاص بالإخلاص في الأعمال لله عز وجل  فحينما يخلص الانسان  اعماله مع الله تبارك وتعالى  فسوف يرى  ثمار ذالك  الله تبارك وتعالى حينما يحب عبده المؤمن المخلص يزرع محبته في قلوب البشر فيحبه كل من يسمع ذكره فكم من عالم جليل لم نشاهده ولم نعاشره ومع ذلك كان حبه في قلوبنا مزروع فلا يذكر في مجلس إلا وترى الناس يترحمون عليه إذا كان ميتاً ويدعون له إذا كان حياً 
الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه واله  يقول ألا أدلكم على شيء إذا فعلتوه تحاببتم أفشوا السلام بينكم  فترى السيد عمار الحكيم يسلم على الجميع يحترم الجميع  يسلم على الصغير والكبير  فهو يطل  اسبوعيا في الملتقى الثقافي بوجهه الذي يشع هدوءاً وثقة بالله  فكم تكون الفرحه كبيره وعامه مع الرجل الصادق والمثالي  في سلوكه، والرجل الشهم، والبطل في مواقالحب المتبادل بين القائد وشعبه لا يبنى على افتراضات خاطئة أو مجاملات، وإنما يأتي نتيجة قناعات ومبادرات يجد كل طرف بالآخر ما يدفعه لذلك،  والسيد عمار الحكيم عندما يتحدث في الملتقى الثقافي  تتجسد الفرحه وترتفع المشاعر  ولااعتقد ان قائدا  حضي بهذا الحب والاحترام التلقائي والطبيعي مثلما يحدث لهذا الإنسان الكريم بعقله وعطفه وشخصه المتواضع،  الذي لا يمايز بين أبناء مدينة أو قرية  او اي عراقي صغيرا اوكبيرا  يحب الكبير والصغير  يحب العراقين جميعا  نعم هو نموذجا متكاملا  باخلاقه وصدقه وعمله  عندما نقف امام هذه الشخصيه  شخصيه مومنه بالله تبارك وتعالى سماحه السيد يذكرنا عندما نقف امامه  يذكرنا بشهيد المحراب وباقر الصدر  وعزيز العراق  هذه الشخصيات المحبوبه  والشخص عندما يكون محبوبا  يكون صاحب دعوه  وياتي بالمحبه والاحسان الى الناس  كم  عظيم جدا ان ترى محبه الناس  فحب الناس لاياتي  بالمنصب والجاه ولا بالمكانة ولا بالمال محبة الناس تزرع في القلوب حينما نتعلم فن زراعة المحبة إنه فن عظيم  وهذا الحب لاياتي  الابالاخلاص بالإخلاص في الأعمال لله عز وجل  فحينما يخلص الانسان  اعماله مع الله تبارك وتعالى  فسوف يرى  ثمار ذالك  الله تبارك وتعالى حينما يحب عبده المؤمن المخلص يزرع محبته في قلوب البشر فيحبه كل من يسمع ذكره فكم من عالم جليل لم نشاهده ولم نعاشره ومع ذلك كان حبه في قلوبنا مزروع فلا يذكر في مجلس إلا وترى الناس يترحمون عليه إذا كان ميتاً ويدعون له إذا كان حياً 
الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه واله  يقول ألا أدلكم على شيء إذا فعلتوه تحاببتم أفشوا السلام بينكم  فترى السيد عمار الحكيم يسلم على الجميع يحترم الجميع  يسلم على الصغير والكبير  فهو يطل  اسبوعيا في الملتقى الثقافي بوجهه الذي يشع هدوءاً وثقة بالله  فكم تكون الفرحه كبيره وعامه مع الرجل الصادق والمثالي  في سلوكه، والرجل الشهم، والبطل في مواقفه، والذي لا يساوم على حق، أو يداري على باطل، لهو يستحق هذا الولاء الذي لا تغطيه المخاوف أو المبالغة في حب زائف،  تلك هي  ميزه السيد
عمار الحكيم
فه، والذي لا يساوم على حق، أو يداري على باطل، لهو يستحق هذا الولاء الذي لا تغطيه المخاوف أو المبالغة في حب زائف،  تلك هي  ميزه السيد عمار الحكيم 
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


عبد الغفار العتبي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/06/14



كتابة تعليق لموضوع : ماهو خطاب عمار الحكيم ؟
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 1)


• (1) - كتب : مواطن من الشعب من : العراق بلد الفقراء ، بعنوان : مجرد راي في 2011/06/14 .

الرسول الكريم صلي الله عليه والله وسلم عندما بعثه الحق جعل معجزته القران الذي تحدى به اعداء الله بان يكتبوا ولو ايه ولكن هيهات
اما اليوم فما احوجنا الى افعال بدل الكلام فاني اشاهد جميع القنوات والمواقع الصديقة والبغيضة والعدوة فجميع من يخرج يقول انه من اجل الشعب جاء وانه يفعل وانه وانه ولا اجد فيهم رجل واحد شجاع ليقول اننا اخطاءنا في الموقع الكذا او التصرف الكذا او اخترنا شخص ولم يكن جدير بالمسؤولية بال اجدهم كلهم جعلوا انفسهم انبياء والشعب كفار وانا من وجهة نظري وراي شخصي ولا اعبر عن اي جهة اجد الخطاب عند الكل الحكومة والبرلمان ومن يدعون انهم مقاومة نفس الشيء فاسل حالي من المذنب فجميع من في السلطة او الاحزاب السياسية هم ممثلون في البرلمان ومن سخرية القدر ان البرلمان لا يحل ولا يربط والله استحي ان اقول انه برلمان عذرا للتعبير ( حفنة جوعية ) والامام علي عليه السلام قال اطلب الحاجة من بطون شبعت ثم جاعت ولا تطلبها من بطون جاعت ثم شبعت وهذا حال الاحزاب السياسية اليوم التي لم تشبع يوم
فيا اخي على ماذا نمدح احد ونذم احد اطلب منك ان تريني خطاب واحد لشخص في حزب او سلطمة او معارضة كما يسمون انفسهم لا يتحدث عن معانة الشعب وعن حقه ونشر الحب والسلام فكلهم سواء اللهم الا اذا كانت النية صادقة وهذا شيء لا يعلمه الا الله
فلنترك المديح الذي لا يعمر بلد ولا يحارب الفساد ولنكن نحن العيون التي تفضح النفاق والكذب والسرقات من اموال الشعب ولنحاول ان نبني بلدنا والذي يعمل صالح فهو يعمل لنفسه ولا يحتاج لاحد ليقول له
هذا رائي شخصي والله اني لا انتمي الى اي جهة واكره الاحزاب كثيرا فارجوا ان تفهموا موقفي






حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net