احترنا في وصف الواقع ....واحترنا في كل شيء يميل للتعقيد فيه ...ومجمل حديثنا اصبح عبارة
عن تساؤلات واستفسارات لواقع بات كل شيء فيه متوقع وحاصل ...بسبب الجهل والأميه والخرافه الظلامية.....
ففي ظل بلد كالعراق ...الذي ذاق شعبه شتى أنواع القهر والظلم ..على مدى سنين متواصلة بسبب انعدام القياده القوية المقتدره الواعية ...وغياب التلاحم الوطني الحقيقي ...ماذا سيصبح أو ما هو المتوقع من هكذا تركيبة تتشكل في ظل انتهاكات دائمة؟......نعم ... لم نعد نعرف السبيل للفرج ...ولم نعد نعرف كيف نصف هذا الحال.. الذي يُغري الموت في أن يبقى فيه؟.. حال ينقل الشعب من مرحلة الى اخرى أقسى .... ثم إلى مآسي ...وعصابات تتشكل وتمارس إجرامها بلا حدود ...وبالتأكيد هناك من يريد أن يدوم الحال ويريد أن
تبقى الأبواب مفتوحة... من أجل أن تهب العواصف كما تشاء وكيفما تريد وحسب ما هو مخطط ومتطلع لها.......
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat