رمضان مبارك الزي الموحد
وليد فاضل العبيدي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
سنة ١٩٩٥والفگر يتبختر على اجتاف الناس بادر التنظيم الطلابي لحزب البعث بتوزيع زي موحد للطلبة وسلفة من المصرف الاشتراكي مقدارها الف دينار...
والجدار الحر في الكليات صار لائحة اعلانات للمشمولين بسلفة الالف دينار وجماعة الاتحاد طابين طالعين ايوزعون بدلات زي موحد ..
في تلك الفترة استفحلت جدا ظاهرة الطلبة العرب في جامعات العاصمة بسبب ضعف وانهيار العملة العراقية مقابل العملات الاجنبية وتحول الطالب الاردني او المغربي او الفلسطيني الى رموز للبرجزة الجديدة بسبب فارق نفقاته ووضعه الاقتصادي فارادت الحكومة تغطية جزء من الفارق الاقتصادي السلعي بسترة وبنطلون .
البدلات لم تستغل من اجل ان يلبسها الطلبة وانما تاجر بها الطلاب وبقى الحال على ماهو عليه ..الملفت للعايش بتلك الفترة هي انتشار ظاهرة هبوط الضغط عند الطالبات وكلساع وحدة مصوفرة وابو العيادة الطبية يزركها مي ملح ديعالج انخفاض الضغط عدها....
رباط سالفتنه ...
الطلبة بطنهم خاوية يلعب بيها المي والخبز والطالب صار شبح بشر جني والحكومة توزع ستر وبناطيل ..
هي غير كون اكو لشة يوگف عليها هندام ..
بالمناسبة معدل وزن الطالب كان لايتجاوز ٦٥كم والميصدك خلي يرجع للصور مال التسعينات.
ولاعاد حكومتنه هي طامسة بالفساد والسرقات والخلل بمنظومتها السياسي الفاشلة .
تروح تقترض ديون بشروط صعبة وفوائد كبيرة..
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
وليد فاضل العبيدي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat