داعش جزء من حراك اتحاد القوى اللا عراقية
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
هذا ما اعلنه واقره رئيس كتلة اتحاد القوى اللا عراقية الداعشي المعروف احمد المساري بل اكد مفتخرا وبقوة وبتحدي انه قادر على صنع تنظيم اكثر وحشية وظلامية من داعش الوهابية اذا ما فشل وانهزم حراكنا ولم نحقق الهدف المطلوب والمهمة التي كلفنا بها من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها عائلة ال سعود خادمة الحرمين البيت الابيض والكنيست الاسرائلي
وأكد هذا المأجور الحقير شعار لا شيعة بعد اليوم سنطبقه وننفذه باي وسيلة من الوسائل وطلب من الشيعة جميعا الرحيل من العراق والعودة الى اوطانهم او الذبح على الطريقة الوهابية المشكلة لم يسم اوطانهم رغم انه وصفهم بالمجوس الصفوين اعداء ال سفيان ودينهم الفئة الباغية واعداء ال سعود ودينهم الوهابي واكد ان معركتنا الحالية معركة فاصلة اما ال سفيان ومحبي ال سفيان وأما ال محمد ومحبي ال محمد لم ولن نتعايش معا مهما كانت الظروف واكد ان هذا قرار اتخذه ال سعود وأمرونا بتنفيذه ووعدناهم بذلك واستلمنا الاجر مقدما والدليل اننا اسقبلنا كلاب ال سعود وفتحنا لهم أبواب بيوتنا وفروج نسائنا وهاهن يصرخن يطلبنا النجدة لانقاذهن من جهاد النكاح لانهن لا يطقن تحمل ممارسة الجنس المستمرة مع الدواعش الوهابية فالكثير منهن اخذن يطلبنا النجدة والمساعدة من اقاربهن لمنحهن اجازة لبضعة ايام الا ان الجماعة يرفضون التدخل في فريضة فرضها ال سعود وهو جهاد النكاح حتى الموت والتي ترفض نذبح فهذه عائشة الجميلي تستنجد بابن عمها سلمان الجميلي تطلب مساعدته في منحها اجازة مرضية من جهاد النكاح لانها مريضة ولا قدرة على ممارسة الجنس في اليوم الواحد مع اكثر من عشرة من الدواعش لكن ابن عمها يرد هذا لا يقبل منك يابنت عمي المصون انتي تعرفين ان تدخلي يعني احل محلك كما ان العطايا المتفق عليها سوف تنخفض الى درجة كبيرة كما ان منزلتنا كعشيرة يقل شأنها في نظر ال سعود هل تقبلين ان نخفض رؤوسنا فرؤسنا ترتفع بتحملك على ممارسة الجنس مع اكثر عدد من كلاب ال سعود هل تدرين لماذا منحوا فلان ملايين الدولرات لان زوجته التي تركها لجهاد النكاح وسافر الى الرياض كانت تستخدم الجنس مع مائة داعشي في اليوم الواحد حتى ان مفتي ال سعود اصدر فتوى بانها ستدخل الجنة وتدخل معها مائة اخرين
ربما هناك من يقول هذا مبالغ فيه فالجماعة اي مجموعة النجيفي المساري الجميلي الوردي الدايني وغيرهم ليسوا بهذا المستوى من التدني والانحطاط بل اقول انهم ادنى مستوى واكثر انحطاطا مما هم عليه لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا
بربك من هو النجيفي والمساري والعيساوي والجميلي والدايني والوردي والهاشمي وغيرهم لا قيمة لهم ولا اهمية لا في زمن صدام ولا بعد صدام شخصيات طائفية حاقدة صنعتهم مخابرات ال سعود وجعلتم منهم خدما وعبيدا وطابورا خامسا يعملون لصالحهم اي لصالح ال سعود وكلفوا بمهمات خاصة مثل افشال العملية السياسية نشر الفوضى تشجيع الحرب الطائفية والعرقية في البلاد استقبال الكلاب الوهابية التي ترسل من قبل ال سعود وتهيئتهم وتدريبهم وارشادهم والدفاع عنهم وحمايتهم بكل الوسائل والطرق من خلال ازالة اي دليل اي وثيقة تثبت ادانتهم تهديد وقتل الشهود الذين اذا ما حاولوا الشهادة ضدهم تقديم المال وحسب الطلب كرشوة الى المتنفذين لعدم احالتهم الى القضاء تهديد قتل القضاة رشوتهم من اجل عدم اصدار حكم باعدامهم واذا عجزوا عن ذلك فيقومون بتهريب هؤلاء من السجن
هذه هي مهمة عناصر اتحاد القوى اللا عراقية
لهذا فانهم لا يعترفون بوجود داعش هذه منظمة لا وجود لها خلقتها الحكومة الصفوية الرافضية من اجل ابادة سنة العرب فداعش منظمة ارهابية شيعية ورائها ايران وترعاها وتدعمها حكومة العراق الصفوية الرافضية الفارسية المجوسية
اما هذه الحرب الدائرة في الانبار والفلوجة والموصل فهي حرب بين ابناء السنة وبين الجيش الصفوي والحشد الرافضي الهدف منها ابادة السنة وطردهم من ارضهم وديارهم ليحل محلهم الفرس المجوس
هذا ما اكده الداعشي الصدامي المأجور ظافر العاني ان تفجيرات الكرادة التي ذهب ضحيتها بين شهيد وجريح اقترب من ال500 انسان برئ لا ذنب له سوى انه عراقي يحب الله ورسوله حيث قال هذا المعتوه انها رد من السنة على ممارسات الحشد الطائفي والحكومة العراقية الطائفية ومهددا ومتوعدا الشيعة بهجمات اشد واكثر وحشية
لا ادري كيف تريد الحكومة القوى الامنية الحشد الشعبي المقدس العشائر الشريفة من ابناء الموصل الفلوجة الانبار مناطق اخرى القضاء على الارهاب والارهابين والعاني والوردي والمساري والهاشمي يثيرون الفتن وينشرون الفوضى ويدعمون الدواعش بالمال والسلاح والخطط ويدافعون عنهم ويحمونهم في كل مكان وفي كل الاوقات
لهذا يجب البدء بقتال هؤلاء اولا والقضاء عليهم والا فالارهاب باقيا ومستمرا بل يزداد اتساعا وتفاقما
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat