صفحة الكاتب : حسين علي الشامي

نصيحتي : لاتقرأ هذا المقال
حسين علي الشامي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

كثيرةٌ هي الكلمات الرنانة التي يبوح من خلالها الكاتب اوجاعه ، ويتزايد عليها القراء من هنا وهناك وعلى الاغلب من يقول انها غير نافعة ولاجدوى من قرائتها؛ لانها لم تلبي طموحه ولم تغلق جروحه، فهي مَحضُ كلمات لاتبدي اي حل ناجع لمتلقيها، وهذه مثلها ألم انصحك بعدم قرائتها؟! فلمَ لازلت تقرأ؟ .

لكنك اثبت الان لي ولنفسك تلك الكلمات التي تثبط الهمة لا تعني لك شيء وأثبت لمن حولك انك من طلاب المعرفة حتى لو كانت كلمات غير مؤثرة لان العبرة بالعموم والطير يلتقط الطعم المفيد.

لازلت على رأي لاتقرأ ابقى بعيدا عن كل العبارات فليس كلها مفيد نابع من لبِ القلب الحريص على المجتمع.

اراك لازلت تقرأ !. 

لاتخشى ياصديقي فأنت انسانٌ هادف رغم المخيبات للأمل فأنت لا زلت تبحث عن باكورة الامل في مجمعات الظلام الدامس ومثاوي الليل الكافر ، أمتطيت راحلتك لتبقى ركوبا في شارع التفاضل العلمي لتتكامل في كل يوم ناشداً تلك الانسانية التي دفنت تحت رمال التنافس الآ مشروع لتقابل إساءتي باحترام ووقار وتعلمني درسا عنوانه لازال هناك قراء


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


حسين علي الشامي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2017/01/07



كتابة تعليق لموضوع : نصيحتي : لاتقرأ هذا المقال
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net