صفحة الكاتب : حس الركابيين ناصر

الحسين يخلد التاريخ
حس الركابيين ناصر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 إن كثير ما قرئنا في صفحات التاريخ وأروقة المكتبات وتصفحنا في دساتير الأمم السالفة وجدنا الكثير من عظما العالم شهد لهم التاريخ :
أو تناغم معهم في بعض المواطن وجعلهم أسطوره لكن هذا نجده في بين جلديين فقط . أو على رفوف تنتظر من يعطف عليها حتى يتصفح ذلك التاريخ عن شيئا ما ليس كل من قرءه من هنا وهناك إن يقتنع بذلك بل منهم محب ومنهم مبغض ومنهم للاطلاع لأغير لكن نجد اليوم رسالة حملت على أكتاف أمه كأمله وفي قلوب عاشقه وتناقلتها الأجيال جيل بعد أخر تحمل في طياتها صور ودساتير للعالم هن كلمتين ( مثلي لا يبايع مثله ) ذلك الكلمتين أطلقهما رجل لم يكن مثله في العالم بعد رسول الله (ص) ذلك الكلمات تبين لنا ان هناك حق وباطل والحق والباطل لا يجتمعان في طريق واحد ومن أراد ان يعرف الحق والباطل يجب عليه ان يعرف الحسين ع ويزيد لعن وما نلاحظه اليوم وفي جميع العصور السالفة مظلوميه على حق نجدها تحفظ بين الأفئدة والقلوب يحملها الكبير والصغير الرجل والمرأة من اجل توضيح ذلك الرسالة السامية وتبين الظلم ومصادرة الحقوق والحريات للشعوب أما ما نراه اليوم يعاد نفس النهج اليزيدي من مصادرة للحقوق والغا الأخر وقتل وتهجير وتكفير من اختلف بالرأي فمن هنا يزداد يقين للمشككين في ذلك الكلمات مثلي لا يبايع مثله أي نرفض الباطل ونتبع الحق والعدل ونسير على طريق الحسين( ع) حاملين راية السلام للعالم وللشعوب التي سلب حقها على مر العصور نزف ارو احن ونبذل أموالا من اجل رفض العبودية( لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا اقر لكم قرار العبيد )


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


حس الركابيين ناصر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2013/01/02


  أحدث مشاركات الكاتب :



كتابة تعليق لموضوع : الحسين يخلد التاريخ
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net