صفحة الكاتب : سمير اسطيفو شبلا

ما بين النائب جوزيف صليوا والوزير فارس ججو
سمير اسطيفو شبلا

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 في مقالين متتاليين دافعنا بقوة حول توزير المهندس فارس ججو في حكومة العبادي الجديدة كوزير للعلوم والتكنولوجيا، كان دفاعا عن الحق والحقوق ضد الباطل والمصالح الشخصية كما نراها كفكر وكمبادئ حقوق انسان! (رابي يونادم كنا والحكم على الرابط http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=431768

و الفرق بين مسيحي شيوعي ومسيحي / يزيدي زوعاوي على الرابط

https://www.facebook.com/pages/%D9%85%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7-Court-of-Human-Rights/306249882752740


نعم لم نكن على ارتباط او معرفة شخصية مع الوزير فارس ججو ولحد هذه اللحظة! وهذا معناه اننا كنا نطبق مقولتنا: ندافع عن الحق اينما وجد! اضافة الى التوافق الفكري والقانوني بيننا كحقوقيين وزملاء يرون ان مصلحة شعبنا الاصيل ووطنا العراق هي اعلى من جميع السقوف، فالف مبروك لوزيرنا القدير فارس ججو كوننا على يقين تام بان وطنيته تفوق وطنية الكثيرين لا بل لا يفكر بمصلحته الشخصية الا في نهاية المطاف

النائب جوزيف صليوا

لنا معرفة شخصية به، عضو في ادارة شبكتنا الحقوقية /المركز العام - اربيل سابقا، انسان خلوق ذو كلمة حاسمة، مرتبط بمبادئه بشكل قوي، لا يساوم على الحق، صفاته صفات قائد ولكن

هذه اللاكن هي مصيبة في حياتنا، انظروا ايها الزملاء والزميلات الى دورة الحياة هذه واحكموا الى نتائج هذه الدورة الخاصة من حياة نائبنا جوزيف صليوا

لم يكن يحلم ان يصبح نائبا! وعندما اتصلت به عند ترشيحه وسؤالي له حول امكانية فوزه! اجاب: ليس همي هو الفوز بل غايتي هي المشاركة من اجل شعبي، نعم هنا تدخلت الـ لكن وكثير من الحظ بوجه نائبنا المحبوب جوزيف/ يستاهل

في قائمة الوركاء هناك من حصل على عشرات اضعاف ما حصل عليه زميلنا جوزيف ولكنه فاز على الجميع كونه مرشح محافظة اربيل الذي استوزر عنها المهندس فارس ججو المحترم ، هنا تنتهي هذه اللاكن وتصبح حقيقة واقعية لصالح نائبنا القدير جوزيف صليوا فالف مبروك له وللعراق نائبه الجديد الذي دخل التاريخ رغما عن الطائفية والمذهبية والمصالح الشخصية

وزير ونائب في الحكومة

كبل = اثنان من نفس القائمة في حكومة العراق الجديدة! عليهما واجب وضغط قوي جدا من جميع الاطراف! وحتما سيزرع في طريقهما مسامير خاصة من قبل الاخوة الاعداء!! لان الحسد والنميمة تأتي من اقرب الناس دون خجل او وجل! لا داعي ان نقول او نعلم ما العمل: انها الضربة الثقافية الاولى لتكون درسا بليغا للاخر! للشر! للطائفي والمذهبي والمصلحي! ونحن واثقون ان جوزيف صليوا مجرب من وعن هذا الباب ومعه زميله المحبوب الوزير فارس ججو! وهما درع لنا في الدفاع عن حقوق شعبنا الاصيل وعراقنا الحبيب


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


سمير اسطيفو شبلا
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2014/09/21



كتابة تعليق لموضوع : ما بين النائب جوزيف صليوا والوزير فارس ججو
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net