صفحة الكاتب : مصطفى عبد الحسين اسمر

المعدان
مصطفى عبد الحسين اسمر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

المعدان:  كلمه قديمة البعض يقول أنها على قبيلة بني معد لكثرة نزاعاتهم مع القبائل الأخرى وسوء معاملتهم الآخرين  والبعض يقول المعدان هم أهل الجنوب لعدم تطورهم مع المستقبل وانغلاقهم على أنفسهم لكن هناك الكثير من غير أهل الجنوب منغلقين على أنفسهم في العراق وأهل الجنوب أصحاب حضارة وتضحيات وكرم لكن التعريف  الحقيق للمعدان ( برأيي ) هو ليس كل شخص غير قادر على ألكتابه والقراءة أو من ليس من سكنه بغداد بل  أو صاحب شهادة عليا بل هو كيف يعامل الآخرين بما يحمله من ثقافة وشهادات عليا  إذ كان دكتور ولا يحمل الإنسانية التي وصف بها وأصبح المشرط بيده ساطور ليقطع من للحم المواطن الضعيف ويبني قصور فهو معيدي ومخرب والمهندس الذي  يقبل بالغش في العمل  من اجل حفنة دولارات  معيدي والمدرس صاحب الرسالة الذي يجبر الطلاب على  الدوروس الخصوصية وبيع الأسئلة  الأصحاب الامتيازات فهو معيدي ولا يعرف ما درس عن شهادته في الكلية والضابط المتواطئ مع الإرهاب فهو معيدي جبان  وكذلك ملفقي التهم الذين تأثروا  بكذب اشخصا مثل البعثيين وكذبهم وبعض المحسوبين على رجال الدين يقولون ان   الشيوعيون كفره لما تسأل   الماذا تقول هكذا يقول إلك ...  أنهم لا يعرفون  واستغفر الله  لا يعرفون الله ؟ كيف هذا الكلام الشيوعيون  العراقيين  أصحاب أفكار وقيم وضحوا من اجل العراق خلال السنوات التي مرت على حكم الطغيان  لكن مهما تقول لهم فهم, عمي ,صم,   بكم تأثروا بكلام معيدي استفاد ماديا من هذه الفتأوي  الباطلة أو القرارات الهدامة 


مصطفى عبد الحسين اسمر
 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مصطفى عبد الحسين اسمر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/08/05



كتابة تعليق لموضوع : المعدان
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net